جريدة الديار
الخميس 18 ديسمبر 2025 07:40 مـ 28 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب بـ”عمان” يعتمد مشروع ”مودة” كتجربة وطنية رائدة لدعم وتمكين الأسرة مستشفى طب الأزهر بأسيوط ينظم يومًا علميًّا مشتركًا لمناقشة الوقاية من عدوى الجروح بعد العمليات المجلس القومي للمرأة بالدقهلية يناقش المبادرة الوطنية معًا للقضاء على االغرم للتوعية وحل الأزمة قطاع المعاملات الإسلامية بالبنك الزراعي يشارك في منح تمويل لشركة المراسم بنك مصر يطلق تمويل إكسبريس للأطباء حتى 8 مليون جنيه لدعم القطاع الطبي مدة اجازة نصف العام 2026 في المدارس لطلاب ”النقل والإعدادية” الخارجية الفلسطينية: اعتداءات المستوطنين ليست أعمالا فردية بل إرهاب دولة منظّم كأس العالم 2026 يكسر الأرقام القياسية بمكافآت مالية غير مسبوقة نجم برشلونة ليس الأول.. رصاصة طائشة وهجوم مسلح ينهيان أحلام نجوم الكرة منال عوض من قنا: الدولة تولي إهتماماً خاصاً بمشروعات البنية التحتية للمخلفات بالصعيد لتحسين جودة حياة المواطنين إسلام القناوي: بعض القوانين تحتاج تعديل منها تغليظ عقوبة التحرش محافظ الدقهلية يتابع حملات إزالة التعديات على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة والبناء بدون ترخيص

مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب بـ”عمان” يعتمد مشروع ”مودة” كتجربة وطنية رائدة لدعم وتمكين الأسرة

وزراء التضامن
وزراء التضامن

اعتمد مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في دورته الـ45 المنعقدة في العاصمة الأردنية عمان بحضور الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي رئيسة المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب مشروع الحفاظ على كيان الأسرة المصرية" مودة" كتجربة وطنية رائدة لدعم وتمكين الأسرة.

وتنفذ وزارة التضامن الاجتماعي مشروع "مودة" بتكليف من فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، ويهدف البرنامج إلى الحفاظ على كيان الأسرة المصرية من خلال تدعيم الشباب المُقبل على الزواج بالمعارف والخبرات اللازمة لتكوين الأسرة وتطوير آليات الدعم والإرشاد الأسري وفض المنازعات بما يُساهِم في خفض معدلات الطلاق.

وعملت وزارة التضامن الاجتماعي على تحويل "مودة" من مجرد برنامج توعوي إلى مشروع وطني شامل يدمج التدريب، والتأهيل، وبناء القدرات الحياتية، لحماية كيان الأسرة المصرية، وتستهدف ترسيخ ثقافة الحوار، وتعزيز أسس التفاهم بين الأزواج، والحد من نسب الطلاق، كجزء من حماية النسيج الاجتماعي للوطن.

كما يعمل المشروع على تأهيل الأجيال الجديدة بمهارات التعامل مع تحديات الحياة الزوجية، وتحويل قيم التماسك الأسري إلى ممارسة يومية تحافظ على استقرار المجتمع.