جريدة الديار
الأحد 6 يوليو 2025 10:58 صـ 11 محرّم 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
المحافظ يحيل مدير جمعية الإصلاح الزراعي بدميرة للتحقيق لعدم تواجده وتعطيله أعمال صرف الأسمدة للمزارعين محافظ الدقهلية يستوقف سيارة توزيع أنابيب بوتاجاز ويشدد على الالتزام بالأوزان والمعايير وزير الري يتابع موقف مشروعات حماية الشواطئ المصرية على ساحل البحر الأبيض المتوسط تفاصيل الجولة الصباحية المفاجئة للمحافظ اليوم بمخابز بمركزي المنصورة وطلخا تموين دمياط: تحرير ٣٩٠ محضر للمخالفين خلال حملات أطلقتها التموين الفترة الماضية عمليات منسّقة للقوات الصومالية ضد حركة الشباب الإرهابية في «موقوكوري» و«بكول» وتسقط قياديين بارزين” ريال مدريد يواصل انطلاقته نحو التتويج قيمـــــــــة استمارات النجاح للشهادة الاعدادية والثانوية العامــــــة والدبلومات الفنيــــــــــــة أسعار بيع وشراء الذهب اليوم الأحد أسعار العملات الأجنبية والعربية اليوم الأحد حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم اأحد إعلان اللجنة العليا لمهرجان قسم المسرح الدولي بالإسكندرية

الفنان عمرو البديوي يصدر قصيدة جديدة ”الحب اقوي من الكورونا”

قصيدة الحب اقوي من الكورونا
قصيدة الحب اقوي من الكورونا

الحب أقوي من الكورونا

‏طرح الشاعر عمرو البديوي قصيدة جديدة علي طريقته العاطفية عبر عنها بقوله أن الحب العاطفي يقوي مناعة القلب والجسم ويبث فيه روح الحياة ويساعد علي الإستجابة للضرورات الملحة لحماية النفس والناس في ظل أنتشار وباء فيروس كرونا والذي يمثل ضغطاً نفسياً لدي الجميع ويؤدي إلي إصابة الكثيرين بالقلق والحزن والكآبة .

‏ يذكر أن وباء كورونا اختلف التفاعل معه من آشخاص لآخرين كلٌ علي طبيعته ، البعض تفاعل معه بسخرية ودعابة ومرح والبعض تفاعل معه بإكتئاب وتوتر يقتل النفس إن لم يكن يقتلها وباء والبعض تفاعل معه بمشاركة النصائح الهامة ومجابهة الخوف بالوقاية والعناية .

جدير بالذكر أن الشاعر عمرو البديوي فنان تشكيلي شارك بالعديد من معارض الفنون التشكيلية ويعمل بالمحاماه ،

قصيدة الحب أقوي من كورونا

قلبي وإنْ حلَّ الوباءُ بزمانهِ لا يستكنُّ الرعبُ في شريانهِ ، ‏إننَّي بالحبِّ تقويَ مناعتي ‏ولقلبي حبيبٌ هو جُلُّ سكَّانهِ ، ‏هو الدواءُ ولن يصيبني داءٌ ‏فليرحل كورونا زحفاً إلي أوطانهِ ، ‏أنا الذي لا يخافُ ولا يسقمُ ‏إلاَّ من فراقِ حبيبهِ أو منْ فقدانهِ ، ‏وضعتهُ في ودائعِ الرحمنِ ودعوتهُ يحفظهُ لي وأكُنْ له مَفاتحُ اطمئنانهِ ، ‏كلنُّا نحبهُ ونرتشفْ من جرعاتهِ ‏أنا وعُيوني وعقلي وقلبي في خفقانهِ ، ‏بهِ ومعهُ الحياةُ بدايةً ونهايةً ‏لا أكترثْ لبلاءٍ وأسعي في نسيانهِ ، ‏ إنْ صرتُ يوماً في الحياةِ بدونهِ ‏فذاكَ الوباءُ وماعداهُ لا زُعرَ مِن إِتيانهِ . ‏ ‏