جريدة الديار
الثلاثاء 5 أغسطس 2025 02:53 مـ 11 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وكيل تعليم أسيوط يشارك بمسيرة حاشدة للمعلمين بمنفلوط لحث المواطنين على المشاركة فى الانتخابات انتخابات الشيوخ 2025: البحيرة تشهد إقبالًا ملحوظًا في اليوم الثاني الرئيس السيسي ينتقد عجز المجتمع الدولي في التعامل مع الأزمة في غزة وزير العمل ومحافظ الجيزة يفتتحان ندوة تثقيفية للتوعية بمواد قانون العمل الجديد .. ويُسلمان 40 عقد عمل لذوي همم مديرية الصحة بالبحيرة تنظم قافلة طبية مجانية بقرية المعدية ضمن مبادرة 100 يوم صحة موظفوا ديوان عام محافظة الدقهلية يشاركون في التصويت دعماً للوطن وقدوة للأجهزة التنفيذية بالمحافظة أكبر حشد انتخابي: شركة الإسكندرية لتوزيع الكهرباء تؤكد التزامها بالواجب الوطني” ”الإتحاد العام للجمعيات الأهلية” يتابع إنتخابات مجلس الشيوخ 2025 و يُشيد بانتظام العملية الإنتخابية مكافحة جرائم الأموال العامة تضبط متهمًا يتاجر بالنقد الأجنبي ويزور المحررات الرسمية مدير أمن الإسماعيلية يتفقد اللجان ويوجه بحسن معاملة المواطنين حبس ربة منزل 15 يوما على ذمة التحقيقات في محافظة البحيرة العاملين بمنظومة تعليم الدقهلية يتصدرون جموع الحاضرين .. ثاني أيام انتخابات الشيوخ

أمنستي تطالب تركيا بإطلاق إسم الصحفي جمال خاشقجي على الشارع الذي توجد به القنصلية السعودية بإسطنبول

جمال_خاشقجي
جمال_خاشقجي

طالبت منظمة العفو الدولية (أمنيستي) بلديتي بيشكطاش وإسطنبول،في تركيا بإطلاق اسم الصحفي السعودي "جمال خاشقجي" على الشارع الذي توجد فيه القنصلية السعودية بإسطنبول.

وقال مكتب المنظمة في إسطنبول، في بيان، أنه طالب بلدية بيشكطاش بإطلاق اسم جمال خاشقجي على شارع أكاسيالي الذي توجد فيه القنصلية السعودية.

وقالت المنظمة في بيانها من أجل أن يبقى الاعتداء الوحشي الذي تعرض له الصحفي خاشقجي، راسخا في الذاكرة الجمعية، ومن أجل إحقاق العدالة لخاشقجي تم تقديم طلب بتغيير اسم الشارع.

تجدر الإشارة أن شارع "أكاسيالي" الذي توجد فيه القنصلية السعودية، تم تغييره اسمه إلى شارع جمال خاشقجي، بشكل رمزي في وقت سابق، وذلك بعد مؤتمر صحفي لمنظمة العفو الدولية ومنظمة مراسلون بلاحدود أمام مبنى القنصلية السعودية، بمناسبة مرور 100 يوم على اغتيال خاشقجي.

يذكر أن خاشقجي اغتيل، في 2 أكتوبر الماضي، قبل تقطيع جثته والتخلص منها، في حادثة اعترفت بها السلطات السعودية، بعد طول إنكار، قبل أن تحيل 11 شخصا للمحاكمة، دون أن تكشف عن من أصدر الأوامر لهم، أو أي تفاصيل حول مصير الجثة.