جريدة الديار
السبت 27 سبتمبر 2025 05:48 مـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وزير العمل ومحافظ الغربية زارا المصابين ضحايا حادث حريق مصنع بالمحلة الكبرى ويُقدمان العزاء لأسر المتوفين 8365 خدمة طبية وعلاجية مجانية من القوافل الطبية المجانية خلال سبتمبر بالدقهلية نميرة نجم من نيويورك: أوقات صعبة وتحديات كبرى تواجه الهجرة في العالم محافظ الدقهلية في جولة مفاجئة بشارع الجلاء سيرا علي الاقدام وزيرة التنمية المحلية تستعرض 13 جلسة حوار مجتمعي لمُواجهة التغيرات المناخية في 10 محافظات رئيس جامعة دمنهور رئيسا شرفيا للمؤتمر الثاني للصيادلة بمحافظة البحيرة الشهيد مساعد محمد حربي يُخلد باسمه دفعة جديدة من ضباط الصف المعلمين بالقوات المسلحة ”رشوان” رئيس الهيئة العامة للاستعلامات يكشف أسباب التراجع الإسرائيلي عن التصعيد مياه الإسكندرية تستضيف مبادرة ١٠٠مليون صحة وزير الأوقاف يفتح حوارًا مباشرًا مع مسئولي الإرشاد الديني حول تفعيل الأنشطة الدعوية «الطاقة النظيفة مستقبل أخضر وحياة مستدامة »ندوة بمجمع الإعلام دور الدين والإعلام في الحفاظ على الأمن القومي” محور ندوة حاشدة في دمنهور

مقتل مسلح واصابة ثلاثة أخرين في اشتباكات بين قوات تابعة لحفتر وقوات تابعة لحكومة الوفاق الوطني في الجنوب الليبي

بيان المجلس الرئاسي الليبي
بيان المجلس الرئاسي الليبي

ذكرت وكالة رويترز نقلا عن مصادر أمنية محلية أن مسلح وجرح ثلاثة آخرون، الخميس، في اشتباكات بين مسلحين تابعين للواء المتقاعد خليفة حفتر، وقوات تابعة لحكومة الوفاق الوطني، بقيادة آمر منطقة سبها العسكرية الفريق على كنه، في منطقة أوباري جنوب غرب ليبيا.

وجاءت تلك الاشتباكات عقب دخول قوات حفتر قادمة من مدينة سبها، إلى مدينة أوباري بهدف السيطرة على المدينة وحقل الشرارة النفطي القريب من المدينة.

ونفت مصادر عسكرية من المدينة دخول قوات حفتر إلى حقل الشرارة النفطي، وأن القوة المتمركزة فيه هي الكتيبة 30 بقيادة العميد أحمد علال

وأكدت أن قوات حفتر موجودة بالمحطة 86 على بعد عشرين كيلومترا من حقل الشرارة.

وأفادت المصادر بأن القوة المحايدة من قبيلة الحساونة، التي فصلت بين مسلحي التبو والطوارق بموجب اتفاق الدوحة عام 2015، أعلنت انضمامها إلى قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر، مستقبلة إياها في معسكر تيندي على أطراف مدينة أوباري.

وتابعت، بأن القوة المحايدة من الحساونة بقيادة خليفة الصغير، طلبت ممرا آمنا للخروج من معسكر تيندي، هي وقوات حفتر بعد الهجوم عليها صباح اليوم.

وكان أحمد المسماري الناطق باسم اللواء المتقاعد خليفة حفتر أعلن في منتصف يناير الماضي عن عملية عسكرية لتطهير الجنوب من الإرهابيين وعصابات التهريب والمرتزقة الأجانب، على حد وصفه.

يذكر أن مجلس رئاسة حكومة الوفاق الوطني، بوصفه القائد الأعلى للجيش الليبي، كلف الفريق علي كنه آمرا للمنطقة العسكرية سبها جنوب ليبيا، بعد تحرك قوات حفتر.