جريدة الديار
السبت 27 سبتمبر 2025 10:38 مـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
النيابة الإدارية تُجري معاينة لموقع حادث حريق بأحد المصانع بمدينة المحلة الكبرى محافظ الدقهلية يفاجئ محطة ”الشيماء” بالترعه ويتجوّل وسط الطلاب منفردًا للتأكد من توافر وسائل النقل ومنع تقسيم الخطوط قنا: حملات لضبط عدد من العناصر الإجرامية والهاربين من أحكام قضائية وزير العمل ومحافظ الغربية زارا المصابين ضحايا حادث حريق مصنع بالمحلة الكبرى ويُقدمان العزاء لأسر المتوفين 8365 خدمة طبية وعلاجية مجانية من القوافل الطبية المجانية خلال سبتمبر بالدقهلية نميرة نجم من نيويورك: أوقات صعبة وتحديات كبرى تواجه الهجرة في العالم محافظ الدقهلية في جولة مفاجئة بشارع الجلاء سيرا علي الاقدام وزيرة التنمية المحلية تستعرض 13 جلسة حوار مجتمعي لمُواجهة التغيرات المناخية في 10 محافظات رئيس جامعة دمنهور رئيسا شرفيا للمؤتمر الثاني للصيادلة بمحافظة البحيرة الشهيد مساعد محمد حربي يُخلد باسمه دفعة جديدة من ضباط الصف المعلمين بالقوات المسلحة ”رشوان” رئيس الهيئة العامة للاستعلامات يكشف أسباب التراجع الإسرائيلي عن التصعيد مياه الإسكندرية تستضيف مبادرة ١٠٠مليون صحة

في مثل هذا اليوم وقعت ” معركة جالديران ”

معركة جالديران
معركة جالديران

في مثل هذا اليوم 23 أغسطس 1514 وقعت " معركة جالديران " في مدينة جالديران بتركيا بين قوات الدولة العثمانية بقيادة السلطان " سليم ياوز " الأول ضد قوات الدولة الصفوية بقيادة إسماعيل الأول ، و انتهت بانتصار القوات العثمانية واحتلالها مدينة " تبريز " عاصمة الدولة الصفوية، وأدت إلى وقف التوسع الصفوي لمدة قرن من الزمان ، وجعلت العثمانيين سادة الموقف، وأنهت ثورات العلويين داخل الإمبراطورية وترتب على المعركة بالإضافة إلى الاستيلاء على " تبريز "، سيطرة السلطان العثماني على مناطق من عراق العجم وأذربيجان ومناطق الأكراد وشمال عراق العرب، ثم توجهه صوب الشام حيث أكمل انتصاراته على المماليك حلفاء الصفويين بمعركة " مرج دابق ".

كانت كفة " معركة جالديران " منذ البداية لصالح الجيش العثماني فقد كانوا أكثر عددا وأفضل تسليحا من الصفويين، وقد أصيب الشاه " إسماعيل " حتى كاد أن يقضى عليه لولا فراره من المعركة تاركا كل ما يملكه لقمة سائغة لــ " سليم " وجنده ، كما وقعت زوجته في أسر القوات العثمانية ولم يقبل السلطان أن يردها لزوجها بل زوجها لأحد كاتبي يده انتقامًا من الشاه.

واقرأ أيضًا / ”في مثل هذا اليوم ” تأسيس شركة كاديلاك للسيارات