جريدة الديار
السبت 5 يوليو 2025 03:10 صـ 10 محرّم 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم تستضيف رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام في منتدى “أحاديث الألكسو” إحباط تهريب 400 ألف قرص كبتاجون بقيمة 520 مليون جنيه النيابة العامة تُجري تفتيشًا لعددٍ من مراكز الإصلاح الجغرافية وأقسام ومراكز الشرطة بعددٍ من محافظات الجمهورية إطلاق نار وإصابة خمسيني في مشاجرة بسبب ”كيس مانجو بأسوان محافظ الدقهلية: إطلاق تطبيق الكتروني لتلقي شكاوي المواطنين الخاصة بتجمعات القمامة في جميع المناطق كاليفورنيا تشهد حريق ”مادري فاير” الأكبر هذا العام .. أمريكا تشتعل من جديد بورسعيد: حملات مكثفة لإزالة الخيام العشوائية والإشغالات من شاطئ بورفؤاد وفاة سائق قطار أثناء توقفه بمحطة التحرير بالبحيرة كيفية دفع فاتورة المياه عبر الموبايل 2025 لأسباب أمنية.. الطاقة الذرية تسحب مفتشيها المتبقين في إيران مصر تتوّج بمنصب رئيس مجلس منظمة ”الفاو” لأول مرة في تاريخها ترامب هدد بسحب جنسيته.. من هو زهران ممداني مرشح عمدة نيويورك؟

 خبير: 4 أسباب وراء إرجاء مفاوضات الاتفاق النووي الإيراني في فيينا

كشف ناصر زهير الخبير في العلاقات الدولية بمركز جنيف للدراسات الدبلوماسية، عن 4 أسباب وراء إرجاء مفاوضات الاتفاق النووي الإيراني في فيينا، وذلك دون أي إشارة إلى موعد استئناف المحادثات.

وأضاف الخبير في العلاقات الدولية بمركز جنيف للدراسات الدبلوماسية، في حديثه لقناة "الغد"، أن الأسباب منها نتائج الانتخابات الإيرانية وصول متشددين لسدة الحكم في طهران، كذلك عدم التوافق على حول آليات العقوبات الموقعة على إيران، أيضا من ضمن الأسباب سياسات طهران الإقليمية والبرنامج النووي والإمكانات النووية لها وأجهزة الطرد والبرامج النووي التي تملكها كل هذه التفاصيل أدت إلى عدم التوصل لاتفاق في الجولة السابعة من المفاوضات بشأن الاتفاق النووي.

وأشار الخبير في العلاقات الدولية بمركز جنيف للدراسات الدبلوماسية، إلى أن الخلاف حول آلية تنفيذ العقوبات وسقوط شرط الرفع الكامل وتطبيق أن يكون رفع العقوبات بشكل جزئي وهو ما ترفضه طهران، مؤكدا أن هناك عقبات كبيرة في التوصل لاتفاق ولو كان هناك اتفاق لحدث قبل إجراء الانتخابات الإيرانية وقبل الجولة السابعة.

ونوه الخبير في العلاقات الدولية بمركز جنيف للدراسات الدبلوماسية، إلى أنه من الممكن أن يكون للسلطة الجديدة في طهران دور ولمسات جديدة في عودة الاتفاق والمفاوضات مع الولايات المتحدة والأوروبيين دون تعقيدات وتناول كل الأطراف آرائه.