جريدة الديار
السبت 27 سبتمبر 2025 06:11 مـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وزير العمل ومحافظ الغربية زارا المصابين ضحايا حادث حريق مصنع بالمحلة الكبرى ويُقدمان العزاء لأسر المتوفين 8365 خدمة طبية وعلاجية مجانية من القوافل الطبية المجانية خلال سبتمبر بالدقهلية نميرة نجم من نيويورك: أوقات صعبة وتحديات كبرى تواجه الهجرة في العالم محافظ الدقهلية في جولة مفاجئة بشارع الجلاء سيرا علي الاقدام وزيرة التنمية المحلية تستعرض 13 جلسة حوار مجتمعي لمُواجهة التغيرات المناخية في 10 محافظات رئيس جامعة دمنهور رئيسا شرفيا للمؤتمر الثاني للصيادلة بمحافظة البحيرة الشهيد مساعد محمد حربي يُخلد باسمه دفعة جديدة من ضباط الصف المعلمين بالقوات المسلحة ”رشوان” رئيس الهيئة العامة للاستعلامات يكشف أسباب التراجع الإسرائيلي عن التصعيد مياه الإسكندرية تستضيف مبادرة ١٠٠مليون صحة وزير الأوقاف يفتح حوارًا مباشرًا مع مسئولي الإرشاد الديني حول تفعيل الأنشطة الدعوية «الطاقة النظيفة مستقبل أخضر وحياة مستدامة »ندوة بمجمع الإعلام دور الدين والإعلام في الحفاظ على الأمن القومي” محور ندوة حاشدة في دمنهور

طارق لطفي يكشف كواليس شخصيته في «القاهرة كابول »

طارق لطفي
طارق لطفي

قال الفنان طارق لطفي، إن ما طلبه من المؤلف عبدالرحيم كمال في مسلسل «القاهرة كابول» بعدما كتب شخصيته «رمزي» في المسلسل تناقش معه وطلب منه بأن تكون الشخصية معادلة بالشكل مع أحد أمراء الجماعات الإسلامية الذي يعرفهم الناس.

وأضاف «لطفي»، خلال لقاء  له ببرنامج «60 دقيقة»، والذي يقدمه الإعلامي أحمد الطاهري، والمذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أن مظهره في المسلسل كان مطابقا في مرحلة من المراحل لشكل شكري مصطفى وبعد فترة بات شبه حسن البنا وبعد فترة بات شكل أسامة بن لادن، وفي المرحلة الأخيرة كان مشابها لأبوبكر البغدادي، «كنا قاصدين نعمل أنهم كلهم من نبع وأصل واحد، ولكن الاختلاف بيكون في طريقة التطبيق».

وأوضح أنه وفي ذلك المسلسل تم اختيار اسم «رمزي» وكان ذا دلالة عظمى في العمل الدرامي، ومثل باسمه وحده رمزا لكل هؤلاء الأشخاص، «كان في المسلسل خالد هو الفنان وطارق كساب هو الإعلامي اللي بيكسب من كل حاجة وكان نجم، وكان عادل رجل القانون، ورمزي هو رمز لكل تلك الشخصيات، ولكن المرحلة الأكبر وخلى الناس تعتقد أنه بن لادن كانت مرحلة أفغانستان لما كان لبسا وشكلا لبن لادن، وفي مرحلة العراق وخاصة الموصل كان مشابهة لشخصية أبوبكر البغدادي».

وأكد أنه لم يخف من تمثيله لتلك الشخصيات في عمله الدرامي، وكان يطمح في التمثيل بشكل أكبر والمناقشة بشكل أعمق، «كان فيه محاذير في المنطقة دي وكنت ماشي على الحبل، ومكنتش عايز الناس تاخد مني موقف أو أدخل في منطقة بها جدل كبير، وكان حذر في الكتابة والتمثيل».