جريدة الديار
الخميس 18 ديسمبر 2025 06:50 مـ 28 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب بـ”عمان” يعتمد مشروع ”مودة” كتجربة وطنية رائدة لدعم وتمكين الأسرة مستشفى طب الأزهر بأسيوط ينظم يومًا علميًّا مشتركًا لمناقشة الوقاية من عدوى الجروح بعد العمليات المجلس القومي للمرأة بالدقهلية يناقش المبادرة الوطنية معًا للقضاء على االغرم للتوعية وحل الأزمة قطاع المعاملات الإسلامية بالبنك الزراعي يشارك في منح تمويل لشركة المراسم بنك مصر يطلق تمويل إكسبريس للأطباء حتى 8 مليون جنيه لدعم القطاع الطبي مدة اجازة نصف العام 2026 في المدارس لطلاب ”النقل والإعدادية” الخارجية الفلسطينية: اعتداءات المستوطنين ليست أعمالا فردية بل إرهاب دولة منظّم كأس العالم 2026 يكسر الأرقام القياسية بمكافآت مالية غير مسبوقة نجم برشلونة ليس الأول.. رصاصة طائشة وهجوم مسلح ينهيان أحلام نجوم الكرة منال عوض من قنا: الدولة تولي إهتماماً خاصاً بمشروعات البنية التحتية للمخلفات بالصعيد لتحسين جودة حياة المواطنين إسلام القناوي: بعض القوانين تحتاج تعديل منها تغليظ عقوبة التحرش محافظ الدقهلية يتابع حملات إزالة التعديات على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة والبناء بدون ترخيص

إعلامية تونسية: قرارات الرئيس التونسي جاءت  تحقيقاً لمطالب الشعب

قالت الاعلامية التونسية يسر حزقي أن الشعب التونسي فوجيء بقرارات الرئيس التونسي  قيس بن سعيد بعدما طالب الشعب التونسي الرئيس  بإستخدام صلاحياته وفقاً للمادة 80 من الدستور التونسي  عدة مرات وكان يلوح بذلك  دائماً لكن هبة الشعب التونسي   دفعت الرئيس  لاستخدام تلك الصلاحيات   " 
تابع  في  لقاء عبر تطبيق   " سكايب  "       خلال  برنامج " كلمة أخيرة  " الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة " ON" قائلاً : "رغم ظروف الجائحة والتدابير الاحترازية  وحظر التجوال  وكافة التضيقات التي مارستها الحكومة التونسية للتضييق   على التوانية من المتظاهرين خرج بالامس الالاف  من التونسيات والتونسيون مطالبين بحل البرلمان "
 واصلت : خرج التونسيون  لايقاف المهزلة السياسية التي تعيشها البلاد على مدار سنوات بما لايليق بشعب تونس وحضارتها  وبالامس غستجاب الرئيس التونسي لمطلب شعبي   والدليل أنها مطلب شعبي خروج الالاف التوانسة للاحتفال بتلك القرارات ".
أكملت : " كنا  منذ وقت ثورة الياسمين في تونس نطمح لتحقيق الازدهار والديموقراطية بعد خمسين عاماً من الحكم الرئاسي المنفرد  المستبد وكان أملنا بعد دستور 2014 والتصويت عليه  والذي أقر النظام البرلماني أن نرى تنوع حزبي وسياسي وتقاسم السلطات بين مؤسسات الدولة لكن ماعشناه  منذ دستور 2014  وحتى 2021 زاد الامور تعقيداً التوانسة كانوا يحلمون ببلد متقدم ومحترم يحترم فيه الانسان  لكن للاسف كان هذا أخر إهتمامات  السياسين وكان جل إهتمامهم هو الحصول على الجزء الاكبر من الكعكة "
أتمت :  " إعتقد الاخوان أنهم قادرون لكن  الشعب التونسي متعلم ومثقف   وعصي عليهم أن تفرض عليهم مثل تلك الافكار الرجعية ".