جريدة الديار
الخميس 19 يونيو 2025 12:29 مـ 23 ذو الحجة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وزيرة التنمية المحلية: إطلاق مبادرة ” المسئولية المجتمعية والسكن الكريم ” الأسبوع القادم محافظ الدقهلية يستقبل نائب وزير الصحة للطب الوقائي لمتابعة سير العمل في المنشآت الصحية ضبط 177 مخالفة تموينية خلال حملات مكثفة على الأسواق والمخابز بالمنيا السيستاني يحذر ويندد في بيان حول الحرب الإيرانية الإسرائيلية واستهداف قيادات دينية وزير العمل: فتح باب التقديم على 600 منحة مجانية للتدريب في مجالات الخدمات البترولية بمركز ”شركة الحفر المصرية” محافظ أسوان يتفقد أعمال الصرف الصحى بمنطقة الكرور رئيس جامعة القاهرة يستقبل أمين عام رابطة الجامعات الإسلامية والأمين العام المساعد الناطق العسكري الإسرائيلي: جيش الدفاع هاجم مفاعلًا نوويًا غير نشط في منطقة أراك بإيران إسرائيل تستغيث تحت نيران الرشقات الصاروخية الإيرانية المتتالية أسعار بيع وشراء الذهب اليوم الخميس أسعار العملات الأجنبية والعربية اليوم الخميس حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم الخميس

والد الطفل أحمد الذي بكى في أول يوم دراسي في المنصورة :إبني عنده رهبة أول يوم دراسي

محافظ الدقهلية
محافظ الدقهلية

علق عادل عبد الوهاب والد الطفل " أحمد " صاحب واقعة البكاء في أول يوم دراسة في محافظة الدقهلية والذي اثار تعاطف السوشيال ميديا بعد موقف طريف تعرض له الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية، عندما أجرى جولة تفقدية بإحدى مدارس المحافظة، إذ فوجئ بطفل بالصف الأول الابتدائي يبكي أمامه طالبا العودة إلى المنزل، «عاوز أروح.. عاوز بابا.قائلاً : إبني في سنة أولى إبتدائي وكان عنده خوف نسبي في أول يوم دراسي طبيعي رهبة أول يوم "

كاشفاً في مداخلة هاتفية خلال برنامج " كلمة أخيرة " الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة " ON" أن من ضمن أسباب إنهيار الطفل في أول يوم دراسي هو سوء التنظيم من قبل إدارة المدرسة وتدافع الطلاب أمام الباب قائلاً : كان فيه سوء تنظيم اثناء الدخول والأهالي كانوا بيضربوا في بعض وفيه أطفال سقطت في التدافع "

 مشيراً إلى أن المقطع يبدأ من قبل زيارة المحافظ للمدرسة من بداية اليوم الدراسي . 

كان موقف طريف تعرض له الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية، عندما أجرى جولة تفقدية بإحدى مدارس المحافظة، إذ فوجئ بطفل بالصف الأول الابتدائي يبكي أمامه طالباً العودة إلى المنزل، «عاوز أروح.. عاوز بابا».

المحافظ سأل التلميذ عن سبب بكائه فأجابه قائلا: «عاوز بابا، عاوز أرجع البيت» ثم طلب التلميذ من المعلمة أن تكتب له الواجب «علشان أروح»، فردت المعلمة عليه «أنا اتصلت على بابا علشان يجي يأخدك". سأل المحافظ عن اسم الطفل، وتعجب من بكائه «شايف كل زمايلك ولا واحد فيهم بيعيط»، ثم طلب أحد الحضور التلاميذ بأن يصفقوا لزميلهم فاستجابوا له، وجلس بعدها التلميذ في الفصل ليستكمل اليوم الدراسي.