جريدة الديار
الأحد 28 سبتمبر 2025 01:27 صـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
حادث تصادم دامي في البحيرة: 25 عاملًا مصابًا في تصادم سيارة نقل وميكروباص بطريق التحدي – النجاح عجز توريد 14 مليون جنيه.. مياه الفيوم تحيل 57 محصلا للنيابة العامة مصر تحذر من انفجار الشرق الأوسط بسبب جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة مصر لن تنسى حقوقها في النيل: وزير الخارجية يهاجم إثيوبيا في الأمم المتحدة وزير الخارجية المصري خلال كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الشرق الأوسط على حافة الانفجار بستمرار إسرائيل حرمان فلسطين حقوقه المشروعة آخر فرصة.. حجز شقق وزارة الإسكان الجديدة 2025 (سكن لكل المصريين 7) ينتهي غدًا جنايات الجيزة: المؤبد لفران اعتدى على شقيقته القاصر وحاول التخلص من طفلها من معاشرته لها سفاحًا الحصاد الأسبوعي لمديرية أوقاف دمياط مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي يعلن عن لجنة تحكيم مسابقة الفيلم المتوسطي د. منال عوض تشدد : لا تهاون مع الصيد الجائر بالمحميات الطبيعية بالبحر الأحمر النيابة الإدارية تُجري معاينة لموقع حادث حريق بأحد المصانع بمدينة المحلة الكبرى محافظ الدقهلية يفاجئ محطة ”الشيماء” بالترعه ويتجوّل وسط الطلاب منفردًا للتأكد من توافر وسائل النقل ومنع تقسيم الخطوط

مدير ”مودة”: الجاهزية النفسية أهم من المادية قبل الزواج

قالت الدكتورة راندا فارس مدير مشروع "مودة"، إن حال الأسرة إذا صلح ينعكس على المجتمع والعكس صحيح، مؤكدةً أنها نواة المجتمع: "بدأنا نعمل على الأرض، لأننا نشعر أن هناك خطورة كبيرة على الأسرة المصرية، وبدأنا ننفذ هذا المشروع بتكليف من القيادة السياسية، وبعض مؤشرات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء خطيرة جدا، حيث شهدت مصر نحو 198 ألف حالة طلاق في عام 2018".

وأضافت فارس في حوارها ببرنامج "صباح الخير يا مصر" على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وهدير أبو زيد: "هناك قفزة كبيرة في أرقام الطلاق، والأمر مقلق، وهو ما استدعى دراسة هذه الظاهرة، وكان هناك ظاهرة مقلقة أخرى وهي الطلاق المبكر، حيث لم تتخطَ بعض الزيجات عامها الأول وحدث الانفصال، وه ما يعبر عن الاختيار الخاطئ وعدم ووجود أطر سليمة لاختيار الشريك".

وتابعت: "عندما بدأنا التنفيذ مع الشباب فوجئنا من الفجوات التعليمية، فالشاب والفتاة ليسا على دراية كافية بأسس اختيار الشريك والزواج والحقوق والمسؤوليات، والموازين مقلوبة، كما أنهما ليسا على دراية بجاهزية الزواج، فالجاهزية النفسية أهم من الجاهزية المادية".