جريدة الديار
السبت 27 سبتمبر 2025 09:53 مـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
النيابة الإدارية تُجري معاينة لموقع حادث حريق بأحد المصانع بمدينة المحلة الكبرى محافظ الدقهلية يفاجئ محطة ”الشيماء” بالترعه ويتجوّل وسط الطلاب منفردًا للتأكد من توافر وسائل النقل ومنع تقسيم الخطوط قنا: حملات لضبط عدد من العناصر الإجرامية والهاربين من أحكام قضائية وزير العمل ومحافظ الغربية زارا المصابين ضحايا حادث حريق مصنع بالمحلة الكبرى ويُقدمان العزاء لأسر المتوفين 8365 خدمة طبية وعلاجية مجانية من القوافل الطبية المجانية خلال سبتمبر بالدقهلية نميرة نجم من نيويورك: أوقات صعبة وتحديات كبرى تواجه الهجرة في العالم محافظ الدقهلية في جولة مفاجئة بشارع الجلاء سيرا علي الاقدام وزيرة التنمية المحلية تستعرض 13 جلسة حوار مجتمعي لمُواجهة التغيرات المناخية في 10 محافظات رئيس جامعة دمنهور رئيسا شرفيا للمؤتمر الثاني للصيادلة بمحافظة البحيرة الشهيد مساعد محمد حربي يُخلد باسمه دفعة جديدة من ضباط الصف المعلمين بالقوات المسلحة ”رشوان” رئيس الهيئة العامة للاستعلامات يكشف أسباب التراجع الإسرائيلي عن التصعيد مياه الإسكندرية تستضيف مبادرة ١٠٠مليون صحة

طالبات إعلام بني سويف يكشفن تفاصيل فيلم نون (فيديو)

كشف أبطال الفيلم القصير «نون» تفاصيل العمل الذي نفذته 6 طالبات بالشعبة الإنجليزية، بقسم الإذاعة والتليفزيون في كلية الإعلام بجامعة بني سويف، كمشروع لتخرجهن، والذي يناقش ما تمر به الفتيات والسيدات من مراحل عمرية مختلفة ومن مشاعر مهما كانت صغيرة، وتأثير المجتمع على طريقة تعبير النساء عن مشاعرهن.

وقالت الدكتورة مروة عبد الله، أستاذ الإعلام بجامعة بني سويف، خلال لقائها مع الإعلامية دينا رامز ببرنامج «ست الستات» المذاع على قناة صدى البلد، إن الطالبات اللاتي نفذن المشروع أبلغنها- بصفتها المشرفة على العمل- بأنهن يرغبن في التعبير عن مشاعرهن في الحياة، ويكشفن للمجتمع كيف تعبر المرأة عما يحدث في محيطها.

وتابعت مروة عبد الله، أنها وافقت على الفكرة ونصحتهن بتجسيد الشخصيات بأنفسهن بدلا من الاستعانة بممثلين من خارج الجامعة، مشيرة إلى أن الفتيات بدأن يساهمن في تطوير القصة من خلال تسجيل مواقف واجهتهن في الحياة اليومية.

أما ندى إحدى بطلات فيلم نون، فقالت إنها أعجبت بالفكرة لكن كان يتخللها بعض القلق والتوتر من مواجهة الجمهور ومشاركته مشاعرها الحقيقية وتفاصيل حياتها الخاصة، مشيرة إلى أن التخوف الأكبر كان من رد فعل الأسرة بعد مشاهدة المحتوى لكن سرعان ما تبددت المخاوف.

بينما كشفت الطالبة رنيم أنها جسدت مشاعر حقيقية خلال دورها في الفيلم، واستمر التصوير شهرين من أجل رصد المواقف الواقعية، لافتة إلى أن الفيلم يتناول مشاعر النساء المسكوت عنها.