جريدة الديار
الأحد 18 مايو 2025 02:49 صـ 20 ذو القعدة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
استجابة فورية لشكوى تراكم القمامة بشارع الليثي بكفر الدوار رفع المخلفات من المجري المائي أسفل كوبري شبراخيت بعد شكوى المواطنين ضبط مخالفات في تداول القمح بالبحيرة: حملة تموينية ناجحة تعزيز قدرات الشباب في العمل التطوعي: ورشة تدريبية بمركز شباب الصالحية محافظ السويس ورئيس مجلس إدارة شركة القناة لتوزيع الكهرباء يبحثان عدد من الموضوعات المتعلقة بالكهرباء جامعة دمنهور ومحافظة البحيرة يطلقان قافلة خدمات تنموية وطبية بقرية دمسنا علماء الإبادة الجماعية: الحملة الإسرائيلية في غزة إبادة جماعية تموين الدقهلية ينفذ حملة رقابية مفاجئة على مصانع تعبئة أسطوانات الغاز في بلقاس مركز السينما العربية يسلم الفائزين جوائز الدورة 9 من جوائز النقاد بمهرجان كان عاطل يختلق قصة تشكيل عصابي في القليوبية ويبتز مشاعر الناس الفيوم: سلعوة تهاجم أطفالًا وتثير حالة من الخوف بين الأهالي” صور ” أحدث الأساليب العلمية لمواجهة التحديات: القائد العام للقوات المسلحة يشهد فعاليات بحث هيئة البحوث العسكرية

طالبات إعلام بني سويف يكشفن تفاصيل فيلم نون (فيديو)

كشف أبطال الفيلم القصير «نون» تفاصيل العمل الذي نفذته 6 طالبات بالشعبة الإنجليزية، بقسم الإذاعة والتليفزيون في كلية الإعلام بجامعة بني سويف، كمشروع لتخرجهن، والذي يناقش ما تمر به الفتيات والسيدات من مراحل عمرية مختلفة ومن مشاعر مهما كانت صغيرة، وتأثير المجتمع على طريقة تعبير النساء عن مشاعرهن.

وقالت الدكتورة مروة عبد الله، أستاذ الإعلام بجامعة بني سويف، خلال لقائها مع الإعلامية دينا رامز ببرنامج «ست الستات» المذاع على قناة صدى البلد، إن الطالبات اللاتي نفذن المشروع أبلغنها- بصفتها المشرفة على العمل- بأنهن يرغبن في التعبير عن مشاعرهن في الحياة، ويكشفن للمجتمع كيف تعبر المرأة عما يحدث في محيطها.

وتابعت مروة عبد الله، أنها وافقت على الفكرة ونصحتهن بتجسيد الشخصيات بأنفسهن بدلا من الاستعانة بممثلين من خارج الجامعة، مشيرة إلى أن الفتيات بدأن يساهمن في تطوير القصة من خلال تسجيل مواقف واجهتهن في الحياة اليومية.

أما ندى إحدى بطلات فيلم نون، فقالت إنها أعجبت بالفكرة لكن كان يتخللها بعض القلق والتوتر من مواجهة الجمهور ومشاركته مشاعرها الحقيقية وتفاصيل حياتها الخاصة، مشيرة إلى أن التخوف الأكبر كان من رد فعل الأسرة بعد مشاهدة المحتوى لكن سرعان ما تبددت المخاوف.

بينما كشفت الطالبة رنيم أنها جسدت مشاعر حقيقية خلال دورها في الفيلم، واستمر التصوير شهرين من أجل رصد المواقف الواقعية، لافتة إلى أن الفيلم يتناول مشاعر النساء المسكوت عنها.