جريدة الديار
السبت 27 سبتمبر 2025 05:52 مـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وزير العمل ومحافظ الغربية زارا المصابين ضحايا حادث حريق مصنع بالمحلة الكبرى ويُقدمان العزاء لأسر المتوفين 8365 خدمة طبية وعلاجية مجانية من القوافل الطبية المجانية خلال سبتمبر بالدقهلية نميرة نجم من نيويورك: أوقات صعبة وتحديات كبرى تواجه الهجرة في العالم محافظ الدقهلية في جولة مفاجئة بشارع الجلاء سيرا علي الاقدام وزيرة التنمية المحلية تستعرض 13 جلسة حوار مجتمعي لمُواجهة التغيرات المناخية في 10 محافظات رئيس جامعة دمنهور رئيسا شرفيا للمؤتمر الثاني للصيادلة بمحافظة البحيرة الشهيد مساعد محمد حربي يُخلد باسمه دفعة جديدة من ضباط الصف المعلمين بالقوات المسلحة ”رشوان” رئيس الهيئة العامة للاستعلامات يكشف أسباب التراجع الإسرائيلي عن التصعيد مياه الإسكندرية تستضيف مبادرة ١٠٠مليون صحة وزير الأوقاف يفتح حوارًا مباشرًا مع مسئولي الإرشاد الديني حول تفعيل الأنشطة الدعوية «الطاقة النظيفة مستقبل أخضر وحياة مستدامة »ندوة بمجمع الإعلام دور الدين والإعلام في الحفاظ على الأمن القومي” محور ندوة حاشدة في دمنهور

ساعة من كواليس النصر.. فيلم جديد عن حرب اكتوبر

نصر اكتوبر
نصر اكتوبر

ساعة من الكواليس الجديدة ليوم النصر بحرب أكتوبر تعرضها قناة "إكسترا نيوز"، حيث ذكر الفيلم أن النصر بدأ بروح وعزيمة أبناء مصر الشداد، كما أن لحظة النصر لم تكن فى 6 أكتوبر، ولكن العبور كان مع كل طلعة نهار لحرب استنزاف استمرت سنين، وعندما جائت ساعة الحرب إستعادت الأمة الجريحة عزتها وكرامتها عندما دقت الساعة الثانية ظهرا بتوقيت الإنتصار.


وأكد الفنان لطفى لبيب، جندى مشاه، أنه لا يمكن لأحد أن ينسى لحظة العبور، لكن العبور وحده ليس هو الحرب، مضيفا أنه كان معه الفنان نور الشريف وتم توزيعه، وحسن سيف الدين تم توزيعه أيضا ببورسعيد، وانا وسمير ندا فى الفردان بالإسماعيلية.


أما الرائد بحرى بالصاعقة البحرية وسام عباس حافظ قال: والدى قال لأمى فى التليفون : إستطعت أن أهرب من الأسر فى تل أبيب، مضيفا : أنا ذهبت مع السرية السادسة صاعقة بحرية باليمن، وبعد أن أنهيت المهمة وعدت إلى مصر قال لى قائد القاعدة :"يا وسام احنا هنتهاجم من الأمريكان والإسرائيليين".


وأشار لواء قبطان بحرى بالصاعقة البحرية محمد نبيل عبدالوهاب، إلى أنه كان عمره 9 سنوات عندما شنت حرب 56 العدوان الثلاثى، وكان شقيقه الأكبر ضابط فى البحرية، حيث كان يعمل على فرقاطة تدعى "دمياط" وهى مدمرة صغيرة.


تابع، كان شقيقى فى شرم الشيخ ووجد مركب فسأل من عليها :"بتعملوا إيه هنا؟"، فقالوا له :"انت فى مياهنا الإقليمية" فضربوا عليه طلقة تحذيرية، فما كان منه إلا أن وجه المدفع تجاه الطراد وأصاب غرفة القيادة، فرد عليه الطراد بكثافة، فاتجه بسرعة كاملة إلى الأمام نحو الطراد وقبل أن يصل بأمتار قليلة غرقت الفرقاطة "دمياط" من كثرة إطلاق الطراد النيران عليها.