جريدة الديار
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 12:33 صـ 25 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
رئيس البريد” تكرم أبناء العاملين المتفوقين دراسياً موعد وتفاصيل منحة عيد الميلاد للعمالة غير المنتظمة لعام 2026 قطار ركاب يتعرض لحادث بمطروح والسيطرة على آثار التصادم جارية ضبط مئات العبوات من الأدوية البيطرية المنتهية وغير المرخصة بالبحيرة البيئة والقانون في البحيرة: إزالة 7 حالات تعدٍ على أراضي الدولة والزراعة وفاة فتاة بالقاهرة الجديدة بعد إلقاء نفسها من مبنى جاكلين عازر توجه بالجاهزية القصوى ومتابعة تجمعات مياه الأمطار بالمحافظة القبض على متهم أرسل فيديوهات مخلة مفبركة لأميرة الدهب وابتزها ماليًا رئيس جامعة المنصورة ورئيس محكمة النقض رئيس مجلس القضاء الأعلى يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في مجالات التدريب والتثقيف القانوني 3️⃣ تجديد حبس إمام مسجد الرحمن الرحيم لانتحاله صفة مأذون شرعي متفوقا على روني.. محمد صلاح يحتفل برقم قياسي في الدوري الإنجليزي بسبب فرحة انتخابية.. القبض على صاحب معرض سيارات أطلق أعيرة نارية بالبحيرة

أين يقع .. الكشف عن الثوران البركاني الأكبر على الإطلاق

ثوران بركاني
ثوران بركاني

أفاد باحثون، الإثنين، بأن ثوران بركان "هونجا تونجا" تحت الماء بالقرب من أرخبيل "تونجا"، هو الأكبر على الإطلاق.

وثار بركان "هونجا تونجا هونجا هاباي" تحت الماء، على بعد 65 كيلومتراً شمال العاصمة نوكو ألوفا، في يناير ، حيث أطلق سحابة ضخمة من الرماد والغازات في السماء.

وانتهى فريق تقوده نيوزيلندا من أكبر تحقيق شامل حتى اليوم بشأن الثوران.

واكتشف المعهد الوطني لأبحاث المياه والغلاف الجوي "إن آي دبليو أيه" إزاحة ما يعادل 2.6 مليون حمام سباحة أوليمبي من قاع البحر، بزيادة الثلث عن التقديرات الأولية.

وترسبت ثلاثة أرباع المواد في نطاق 20 كيلومترا من البركان.

وقال عالم الجيولوجيا البحرية بالمعهد، كيفين ماكاي، إن كتلة الحجارة الصخرية المفقودة يمكن تفسيرها بشكل جزئي، بفقدانها في الهواء.

وأضاف أن "هذا هو سبب أننا لم نلحظ الفقدان، إلى أن قمنا بوضع خريطة لكل شيء. لقد وصل الثوران إلى مستويات مرتفعة قياسية، ما يجعلها الأولى التي نراها على الإطلاق تخترق الميزوسفير".

والميزوسفير هي ثالث طبقات الجو، بعد التربوسفير والستراتوسفير.

وقال ماكاي إن عمود الدخان قذف بكتلة الحجارة الصخرية في السماء، حيث توزعت في غلافنا الجوي لأشهر.

وعلى الرغم من الإزاحة الضخمة للمواد، ظلت جوانب البركان سليمة إلى حد كبير. غير أن البحيرة البركانية، أو فوهة البركان، أصبحت الآن أعمق 700 متر، عما كانت عليه قبل الثوران.