جريدة الديار
السبت 5 يوليو 2025 12:59 مـ 10 محرّم 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الأسوأ منذ 160 عامًا.. فيضان غير مسبوق يهدد روسيا من جديد التعليم العالي تطرح كل ما تريد معرفته عن اختبارات القدرات محافظ الدقهلية في عيادة التأمين الصحي بجديلة جهود مصرية قطرية لاتفاق شامل بوساطة دولية وضمانات أمريكية الرئيس السيسي: استقرار ليبيا السياسي والأمني يُعد جزءً لا يتجزأ من استقرار مصر محافظ الإسكندرية يتفقد طريق الكورنيش للتأكد من التزام المنشآت والشواطئ بالضوابط القانونية السيسي يستقبل عقيلة صالح لبحث تطورات الأزمة الليبية وتأكيد الدعم المصري المركزي السوري: لن نلجأ إلى أدوات الدين الخارجية أو نربط العملة بالدولار محافظ أسيوط يتابع وزير التعليم مركزياً .. فتح لجان امتحانات الثانوية العامة من غرفة عمليات مديرية التربية والتعليم أبرز مباريات اليوم السبت 5-7-2025 والقنوات الناقلة محافظ المنيا: جهود مكثفة لتمكين المرأة وحماية الطفل ضمن المبادرة الرئاسية لبناء الإنسان السيسي يؤكد أهمية خروج جميع القوات الأجنبية من ليبيا

سلالة كورونا المقبلة قد تكون أكثر خطورة.. دراسة تحذر

كورونا
كورونا

كشفت دراسة معملية حديثة عن أن سلالة كورونا (كوفيد-19) المقبلة قد تكون أكثر خطورة.

الدراسة المعملية جرى القيام بها في جنوب أفريقيا باستخدام عينات كوفيد-19 من فرد ضعيف المناعة على مدار 6 أشهر، أن الفيروس تطور ليصبح مسببا للأمراض بشكل أكبر، ما يشير إلى متحور جديد يمكن أن يسبب إصابات بالمرض أكثر من سلالة أوميكرون السائدة حاليا.

واستخدمت الدراسة التي أجراها نفس المختبر الذي كان أول من اختبر مقاومة سلالة أوميكرون للقاحات العام الماضي، عينات من شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشري (إتش آي في).

وعلى مدار الستة أشهر الماضية تسبب الفيروس في البداية في نفس مستوى اندماج الخلية والوفاة مثل متحور أوميكرون بي إيه. 1، ولكن في الوقت الذي تطور فيه، ارتقت هذه المستويات لتصبح مماثلة للنسخة الأولى من كوفيد-19، الذي تم التعرف عليه في ووهان بالصين.

وتشير الدراسة التي ترأسها أليكس سيجال في معهد أفريقيا لبحوث الصحة في مدينة دوربان بجنوب أفريقيا، إلى أن مسببات مرض كوفيد-19 يمكن أن تواصل التحور وقد يتسبب متحور جديد في إصابات بالمرض والوفاة أكثر من سلالة أوميكرون الضعيفة نسبيا.

ولم تخضع الدراسة بعد لمراجعة من جانب خبراء متخصصين آخرين، وأنها تقوم في الأساس فقط على العمل المختبري على عينات من فرد واحد.