جريدة الديار
الأحد 28 سبتمبر 2025 12:05 صـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وزير الخارجية المصري خلال كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الشرق الأوسط على حافة الانفجار بستمرار إسرائيل حرمان فلسطين حقوقه المشروعة آخر فرصة.. حجز شقق وزارة الإسكان الجديدة 2025 (سكن لكل المصريين 7) ينتهي غدًا جنايات الجيزة: المؤبد لفران اعتدى على شقيقته القاصر وحاول التخلص من طفلها من معاشرته لها سفاحًا الحصاد الأسبوعي لمديرية أوقاف دمياط مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي يعلن عن لجنة تحكيم مسابقة الفيلم المتوسطي د. منال عوض تشدد : لا تهاون مع الصيد الجائر بالمحميات الطبيعية بالبحر الأحمر النيابة الإدارية تُجري معاينة لموقع حادث حريق بأحد المصانع بمدينة المحلة الكبرى محافظ الدقهلية يفاجئ محطة ”الشيماء” بالترعه ويتجوّل وسط الطلاب منفردًا للتأكد من توافر وسائل النقل ومنع تقسيم الخطوط قنا: حملات لضبط عدد من العناصر الإجرامية والهاربين من أحكام قضائية وزير العمل ومحافظ الغربية زارا المصابين ضحايا حادث حريق مصنع بالمحلة الكبرى ويُقدمان العزاء لأسر المتوفين 8365 خدمة طبية وعلاجية مجانية من القوافل الطبية المجانية خلال سبتمبر بالدقهلية نميرة نجم من نيويورك: أوقات صعبة وتحديات كبرى تواجه الهجرة في العالم

”آثار مصر العليا” توضح تفاصيل ”كشف إسنا الجديد”… فيديو

قال الدكتور محمد عبدالبديع، رئيس الإدارة المركزية لآثار مصر العليا، إن الاكتشاف الأثري الجديد يقع بمدينة إسنا التي تبعد 50 كيلومتر جنوب الأقصر، وكانت جزء من الإقليم الثالث لمصر العُليا والصعيد، ومن ثم أصبحت عاصمة الإقليم نفسه في العصر الروماني واليوناني، مشيرًا إلى أن مدينة إسنا زاخرة بالآثار وتعتبر متحف مفتوح للعصور التاريخية من العصر البطلمي والفرعوني حتى العصر الحديث.

وأضاف «عبدالبديع» خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية المصرية المصرية والقناة الأولى، أن مصر تهتم بجعل مدينة «إسنا» متحف مفتوح وذلك إضافة جديدة ومميزة لزوار الأقصر، إذ أن إسنا تضم آثار متنوعة بين الإسلامية والتابعة للعصر الحديث وأخرى للمملوكي وأيضًا العصر الفاطمي، بالإضافة إلى عصر محمد علي. وتابع، أن الدولة تهتم بمشروع تحويل مدينة إسنا متحف مفتوح، إذ أن هناك تطويرات تحدث في وكالة الجداوي ومعاصر الزيوت والمنازل والأسواق وغيرهم من دون إزالات، مشيرًا إلى أن أعمال الحفر حدثت في غرب المعبد الحالي التابع من العصر الروماني للعصر البطلمي، ومن ثم تم اكتشاف بقايا مقصورة بطلمية وحمامات رومانية تُشبه «الساونا» ويوجد بها ممرات للهواء والمياه الساخنة.

وأشار رئيس الإدارة المركزية لآثار مصر العليا، إلى أنه تم اكتشاف مصنع أسلحة من عصر محمد علي، إلى جانب بعض القنابل اليدوية المصنوعة من الفُخار، بالإضافة إلى لوحات من العصر العباسي ومباني تروي حكايات مدتها 2350 عام.