جريدة الديار
الأحد 3 أغسطس 2025 10:42 مـ 9 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
”الرشيدي” يكرم الأولي والتاسع علي مستوي الجمهورية في الشهادة الثانوية العامة أبناء تعليم الدقهلية مصرع خمسيني علي يد ابن شقيقه في مشـاجرة بالضهرية بشربين بالدقهلية التعليم العالي تعلن الأماكن الشاغرة للشعبة الأدبية ”نظام حديث” وزير الأوقاف إستقبل نقيب المهن التمثيلية لبحث التعاون في دعم الدراما الدينية والأنشطة الثقافية الداخلية المصرية تضبط بلوجر شهيرًا بسبب مخالفته للقيم والتقاليد التعليم العالي تعلن الحدود الدنيا للشعب العلمية (نظام قديم) محافظ الدقهلية يكلف بحملة رقابية وتفتيشية على المخابز بمراكز ومدن وقرى المحافظة لمتابعة جودة الخبز ومستوى أداء المخابز كشف ملابسات مشاجرة بالشرقية بسبب نزاع على الميراث محافظ الدقهلية: اللجان الانتخابية على أُهبة الاستعداد والجاهزية لاستقبال الناخبين بداية غير تقليدية .. وكيل صحة الدقهلية يبدأ أول أيام عمله بجولة ميدانية موسعة ويتخذ اجراءات فورية لإنهاء الأزمات محافظ البحيرة تعتمد تحديث المخطط الاستراتيجي العام لمدينتي دمنهور ورشيد وزير الدفاع يطالب المقاتلين بالوصول لأعلى مستويات الجاهزية للحفاظ على أمن الوطن

ما هي حقيقة وجود الزنوج في الحضارة المصرية القديمة؟

الحضارة المصرية القديمة
الحضارة المصرية القديمة

أكد الدكتور أحمد بدران، أستاذ الأثار بجامعة القاهرة، أن الحضارة المصرية تتعرض لحملات ممنهجة من قبل أقوام محددين، حيث أدعي بعضهم أن الحضارة المصرية تُنسب لأجدادهم، ويقول البعض الأخر أن كائنات فضائية هي من قامت ببنائها وغيرها من الشائعات التي لا تمت للواقع بصلة.

وأضاف أحمد بدران خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “8 الصبح” المذاع عبر فضائية “دي إم سي”، اليوم الجمعة، أن الحركة الإفريقية المركزية ظهرت منذ عام 1928 في الولايات المتحدة الأمريكية ، لافتًا إلى أن أصحاب البشرة السمراء لهم دورهم في جنوب وغرب الصحراء الإفريقية؛ ولكن ليس لهم أي وجود في الحضارة المصرية.

 

وأكد أحمد بدران أن كليوباترا لم تكن زنجية وكانت أخر حكام السلالة البطلمية التي حكمت مصر 300 عام، مؤكدًا أن ملامح الأشخاص المنقوشة على المعابد تشبه الملامح المصرية الموجودة حاليًا وليس لها صلة بالزنوج.

وأوضح أستاذ الأثار بجامعة القاهرة أن الظهور الوحيد للزنوج كان في هيئة محددة، فعندما كان يذهب المصري القديم في حملات لتأمين حدوده من المعتدين عليها كان يأتي بأسرى منهم مكبلين ليخدموا في المعابد.