جريدة الديار
السبت 27 سبتمبر 2025 09:27 مـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
النيابة الإدارية تُجري معاينة لموقع حادث حريق بأحد المصانع بمدينة المحلة الكبرى محافظ الدقهلية يفاجئ محطة ”الشيماء” بالترعه ويتجوّل وسط الطلاب منفردًا للتأكد من توافر وسائل النقل ومنع تقسيم الخطوط قنا: حملات لضبط عدد من العناصر الإجرامية والهاربين من أحكام قضائية وزير العمل ومحافظ الغربية زارا المصابين ضحايا حادث حريق مصنع بالمحلة الكبرى ويُقدمان العزاء لأسر المتوفين 8365 خدمة طبية وعلاجية مجانية من القوافل الطبية المجانية خلال سبتمبر بالدقهلية نميرة نجم من نيويورك: أوقات صعبة وتحديات كبرى تواجه الهجرة في العالم محافظ الدقهلية في جولة مفاجئة بشارع الجلاء سيرا علي الاقدام وزيرة التنمية المحلية تستعرض 13 جلسة حوار مجتمعي لمُواجهة التغيرات المناخية في 10 محافظات رئيس جامعة دمنهور رئيسا شرفيا للمؤتمر الثاني للصيادلة بمحافظة البحيرة الشهيد مساعد محمد حربي يُخلد باسمه دفعة جديدة من ضباط الصف المعلمين بالقوات المسلحة ”رشوان” رئيس الهيئة العامة للاستعلامات يكشف أسباب التراجع الإسرائيلي عن التصعيد مياه الإسكندرية تستضيف مبادرة ١٠٠مليون صحة

”الكولسيوم”..البابا تواضروس يزور موضع تعذيب المسيحيين الاوائل بروما

البابا أثناء زيارته للكولسيوم موضع تعذيب المسيحيين
البابا أثناء زيارته للكولسيوم موضع تعذيب المسيحيين

زار قداسة البابا تواضروس الثاني والوفد المرافق لقداسته صباح اليوم الكولوسيوم (Colosseo بالإيطالية) في وسط العاصمة الإيطالية روما، وهو أحد المعالم الأثرية المسيحية الهامة، بوصفه أحد أهم الأماكن التي استشهد فيه المسيحيون على يد أباطرة الرومان.
والكولوسيوم عبارة مدرج حجري ضخم أنشأه الإمبراطور فسبازيان في القرن الأول الميلادي هدية للشعب الروماني. وهو يقع شرق المنتدى الروماني مباشرة.

واستمع قداسة البابا والوفد المرافق لشرح تاريخي للمكان، الذي يعد رمزًا أيقونيًّا لروما التاريخية، ويوجد قوس قسطنطين الملك قرب المدخل الرئيسي للكولوسيوم، الذي بني عام ٣١٥ ميلادية تكريمًا لانتصار قسطنطين الأول على ماكسينتيوس في بونس ميلفيوس.

وأُهمل الكولوسيوم لعدة قرون، فكانوا يأخذون من حجارته، لبناء المباني، ومن بينها الحجارة التي بنيت منها كاتدرائيتي القديس بطرس والقديس جون لاتيران، وقصر فينيسيا والتحصينات الدفاعية على طول نهر التيبر.