جريدة الديار
الخميس 19 يونيو 2025 06:18 مـ 23 ذو الحجة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وكيل التعليم بالشرقية يكرم موظف بمكتب وكيل الوزارة لبلوغه السن القانوني للتقاعد ‎ ”القومي لذوي الإعاقة” يُواصل مشاركاته في إجتماعات لجنة مشروع ”تويا” المُتعددة الأطراف ”غرينبيس” تُحَذّر من كارثة بيئية وشيكة من تسرب نفطي بخليج عُمان وتطالب بالتدخل العاجل. توريد أكثر من ٣١٤ ألف طن قمح لشون وصوامع البحيرة جائزتان لفيلم سامية بمهرجان الداخلة السينمائي بالمغرب الدقهلية: الرشيدي يكرم موظفة لبلوغها سن الإحالة للمعاش وكيل زراعة البحيرة يكرم 4 إدارات زراعية لنجاحهم فى التصدى لحالات التعدى على الأرض الزراعية فى أجازة العيد وزيرة التنمية المحلية: إطلاق مبادرة ” المسئولية المجتمعية والسكن الكريم ” الأسبوع القادم محافظ الدقهلية يستقبل نائب وزير الصحة للطب الوقائي لمتابعة سير العمل في المنشآت الصحية ضبط 177 مخالفة تموينية خلال حملات مكثفة على الأسواق والمخابز بالمنيا السيستاني يحذر ويندد في بيان حول الحرب الإيرانية الإسرائيلية واستهداف قيادات دينية وزير العمل: فتح باب التقديم على 600 منحة مجانية للتدريب في مجالات الخدمات البترولية بمركز ”شركة الحفر المصرية”

الدوافع غامضة .. هجوم مسلح على قنصلية السويد في إزمير التركية

تعبيرية
تعبيرية

قالت وسائل إعلام تركية إن هجوما مسلحا وقع اليوم الثلاثاء على القنصلية السويدية في إزمير، وإن موظفة داخل القنصلية أصيبت بجروح خطيرة.

وقال حاكم إزمير -بحسب وسائل الإعلام التركية-، إن الشرطة ألقت القبض على منفذ الهجوم المسلح الذي اسهدف القنصلية السويدية.

وبحسب إعلام تركي، نقلت المرأة التي تعرضت للهجوم أمام مبنى القنصلية الفخرية السويدية في إزمير إلى المستشفى.

من جانبه، ذكر بيان صادر عن مكتب حاكم إزمير، أن تركية تدعى "أمينة ت" أصيبت نتيجة الهجوم الذي وقع في شارع الجمهورية.

ووفق المصدر نفسه، فإن المرأة موظفة تعمل سكرتيرة في القنصلية، فيما فتحت الشرطة تحقيقا واسع النطاق في ملابسات الحداثة ودوافعها.

وفي السياق نفسه، أفادت تقارير إعلامية بأن المهاجم يحمل الجنسية السورية وقد نفذ الهجوم بسبب رفض طلبه للحصول على تأشيرة.

لكن في وقت لاحق قال حاكم إزمير إن المهاجمين أتراك.

ولم يصدر بعد أي بيان عن السفارة السويدية أو السلطات التركية حول الهجوم.

وكانت موجة غضب اجتاحت العالم الإسلامي بعد سماح السلطات السويدية لمتطرفين بحرق نسخ من القرآن الكريم أمام سفارات دول إسلامية بينها تركيا.

وفي وقت سابق اليوم، قالت حكومة السويد إن وقائع حرق المصاحف في الآونة الأخيرة زادت من التهديدات التي تحدق بالبلاد، وأضافت أنها عززت الضوابط على الحدود بما يمنح الشرطة سلطة أوسع لاعتراض طريق أفراد وتفتيشهم.

ويمنح قانون جديد، دخل حيز التنفيذ مع بداية أغسطس ، الشرطة سلطات واسعة لإجراء عمليات تفتيش عند حدود البلاد وحولها تشمل التفتيش الجسدي وتعزيز المراقبة الإلكترونية.

وقال وزير العدل السويدي جونار سترومر، في مؤتمر صحفي: "الضوابط على الحدود هي إجراء يتيح لنا تحديد هوية القادمين إلى السويد الذين قد يمثلون تهديدا للأمن".