جريدة الديار
الجمعة 2 مايو 2025 05:20 مـ 5 ذو القعدة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
محافظ الدقهلية: الانتهاء من إنشاء كوبري المشاة الجديد المؤقت بطلخا بالتنسيق مع الري أوقاف الدقهلية تفتتح مسجد الرحمن بقرية طنبول القديم مركز السنبلاوين بعد صيانته أوقاف الدقهلية تنفذ جولات تفقدية شملت عددًا من المساجد بمختلف مراكز المحافظة توريد ١٥٤٨٠٠ طن و ٩٥٨ كيلو جرام من الأقماح المحلية لشون وصوامع محافظة الشرقية الأب المؤذب يقتل: طفل دار السلام يموت بسبب الضرب المبرح البحيرة تواصل استقبال القمح المحلي: 26220 طنًا تم توريدها حتى الآن إعتماد أحوزة عمرانية لـ ٥٥ قرية و٢٢٧ عزبة بكوم حمادة ” صور ” محافظ الشرقية يؤدي صلاة الجمعة ويؤكد على أهمية الإتقان في العمل ندوة مشتركة بين مكتبة الإسكندرية ومعهد تكنولوجيا المعلومات في مجال تطوير البرمجيات أحدث جهاز للكشف عن الفيروسات والأورام بمستشفى التأمين الصحي بأبو الريش العدالة الدولية تبحث التزامات إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة إصابة 5 أشخاص في حادث انقلاب سيارة ميكروباص بالفيوم

الصحة العالمية تكشف عن مرض اجتاح إثيوبيا خلال 2023

أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الثلاثاء، أنها سجلت 14249 حالة إصابة بحمى الضنك في إثيوبيا في عام 2023.

وذكرت المنظمة في تقرير لها عن حالة الطوارئ الصحية بالمنطقة الأفريقية أن حمى الضنك في الدولة الواقعة في شرق أفريقيا تسببت أيضا بوفاة 7 أشخاص على الأقل.

وأشارت إلى أنها تساعد حالياً في أنشطة الاستجابة لحمى الضنك بما في ذلك التنسيق وبناء القدرات واكتشاف الحالات النشطة ومكافحة ناقلات الأمراض وإدارة الحالات والتعبئة الاجتماعية؛ بحسب وكالة أنباء "شينخوا".

وذكرت الصحة العالمية أن "إثيوبيا تواجه حاليا أزمات صحية متعددة، بما في ذلك الكوليرا والحصبة والملاريا وحمى الضنك والنزوح الداخلي للأشخاص بسبب الصراعات والكوارث الطبيعية"، مضيفة أن "تفشي الملاريا وحمى الضنك يشكل مصدرا للقلق الكبير خلال موسم الأمطار، في حين يؤدي النزوح الداخلي للناس إلى تفاقم أزمة الصحة العامة بسبب الازدحام والظروف المعيشية غير الصحية".

وفي ديسمبر الماضي، أعربت منظمة الصحة العالمية عن قلقها بشأن تصاعد احتياجات الصحة العامة في إثيوبيا.

وحذرت من أن نزوح الملايين من الأشخاص في إثيوبيا أدى إلى تعطيل الخدمات الصحية والتغذوية الأساسية، مع تفاقم العوامل المسببة للصراع وانعدام الأمن والقيود على الحركة.