جريدة الديار
الإثنين 11 أغسطس 2025 01:42 مـ 17 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وكيل وزارة التربية والتعليم بالبحيرة يعقد اجتماعا مع مديرى التعليم الثانوى بالادارات التعليمية وفد من مجموعة الحكماء الداعمة لقضايا السلام في زيارة تفقدية لمعبر رفح البري محافظ البحيرة ووزير الزراعة يشهدان انطلاق فعاليات مؤتمر ”النبضات الرنينية الحيوية” بوادي النطرون لمكافحة الآفات الزراعية الدقهلية: ضبط ومصادرة 49 جهاز صوت وسماعة واستمرار جهود التصدي لظاهرة التلوث السمعي محافظ المنيا: المعلم سيظل رمزًا للعطاء وصانعًا للأجيال .. والتعليم على رأس أولويات الدولة المصرية مصرع مدرس على يد زوجته وأولاده ضربا بالعصا لقيامه بسرقة اموال منهم وشراء مخدرات بها في سوهاج ”الجزار” يكلف ”الطنبولي” بزيارة مستشفى تمى الأمديد لمتابعة حالة الطفل مالك بيان مشترك من وزارتي التعليم العالي والبحث العلمي والعمل أستراليا ستعترف رسميا بدولة فلسطين باجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة وزارة العمل: نشاط 10 مديريات عمل في المحافظات المختلفة محافظ البحيرة تستقبل السيد وزير الزراعة ونائب رئيس الهيئة الهندسية ومحافظي دمياط والوادي الجديد الحكومة: حصر الأراضي الفضاء بكورنيش النيل لاستثمارها بالشكل الأمثل

الأضخم منذ 60 عاما.. كيف تهدد الفيضانات مصير الكونغو؟

شهدت جمهورية الكونغو الديمقراطية، أسبوع من الفيضانات العارمة جعلت المنطقة الاستوائية هي الأكثر تضررا من ارتفاع المياه من نهر الكونغو.

ترجع بداية الأزمة إلى نهاية ديسمبر، حين ضربت الفيضانات مقاطعتي إيتوري ومونغالا وكذلك العاصمة كينشاسا، وفي ظل الأزمة الراهنة يكافح السكان المحليون في مدينة مبانداكا وضواحيها للتعامل مع مياه الفيضانات، التي تقول السلطات إنها دمرت أكثر من مائة منزل.

ومنذ 28 ديسمبر، تم الإبلاغ عن 60 حالة وفاة في جميع أنحاء البلاد بسبب الفيضانات، وتأتي الفيضانات بعد شهر من هطول الأمطار الغزيرة بشكل استثنائي، والتي تسببت أيضًا في انهيارات أرضية مميتة وانهيار المباني.

تم إعلان حالة الطوارئ هذا الأسبوع، بالإضافة إلى الإفراج عن أموال الطوارئ البالغة حوالي 4 ملايين دولار بهدف تقديم المساعدات الإنسانية للمتضررين.

ويقول الخبراء إن هطول الأمطار القصيرة ولكن الشديدة يعد علامة رئيسية على تغير المناخ، وعندما يقترن بالفترات الحارة والجافة للغاية التي تسبق هطول الأمطار، فإنه يخلق الظروف الأساسية للفيضانات.

وتؤدي الحرارة إلى تصلب التربة، مما يجعلها أقل نفاذية وقدرة على جمع مياه الأمطار الزائدة، فضلا عن مخاطر إزالة الغابات، التي تزيد من خطر الانهيارات الطينية.

وتعد هذه الفيضانات هي الأشد منذ أكثر من ستين عامًا، منذ آخر فيضانات كبيرة في كينشاسا عام 1961.