جريدة الديار
الجمعة 2 مايو 2025 09:52 مـ 5 ذو القعدة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
للعام الثامن على التوالي.. مستشفى صدر دمنهور تتوج بالجائزة الماسية من المنظمة الدولية للجلطات إنجاز طبي جديد: مستشفى صدر دمنهور تفوز بالجائزة الماسية من المنظمة العالمية للجلطات المخية متهم بالتعدي على أطفال وابتزازهم في كفر الدوار: جهات التحقيق تستجوبه فريق طبي بمركز الأورام جامعة المنصورة يُجري جراحة نادرة للحفاظ على خصوبة مريضات السرطان العدوان على غزة يتواصل: استشهاد وإصابات في قصف إسرائيلي على جباليا والبريج محافظ الدقهلية: الانتهاء من إنشاء كوبري المشاة الجديد المؤقت بطلخا بالتنسيق مع الري أوقاف الدقهلية تفتتح مسجد الرحمن بقرية طنبول القديم مركز السنبلاوين بعد صيانته أوقاف الدقهلية تنفذ جولات تفقدية شملت عددًا من المساجد بمختلف مراكز المحافظة توريد ١٥٤٨٠٠ طن و ٩٥٨ كيلو جرام من الأقماح المحلية لشون وصوامع محافظة الشرقية الأب المؤذب يقتل: طفل دار السلام يموت بسبب الضرب المبرح البحيرة تواصل استقبال القمح المحلي: 26220 طنًا تم توريدها حتى الآن إعتماد أحوزة عمرانية لـ ٥٥ قرية و٢٢٧ عزبة بكوم حمادة ” صور ”

برئاسة البابا تواضروس.. الكنيسة الأرثوذكسية تحتفل بأحد الشعانين

تحتفل الكنيسة الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية اليوم الأحد «بأحد السعف»، وهو اليوم الذي وصل فيه المسيح عليه السلام إلى فلسطين، وتحديدا القدس الشريفة واستقبله أهالي المدينة بسعف النخيل، وأغصان الزيتون، وافترشوا ثيابهم تهليلا وفرحا بدخوله القدس، وقد دخل المسيح إلى القدس راكبًا على حمار تحقيقًا لنبؤة زكريا بن برخيا: «لا تخافي يا ابنة صهيون، فإن ملكك قادمٌ إليك راكبًا على جحشِ ابن أتان»، ودخول المسيح راكباً على الحمار إلى السلام وذلك لأن الحصان عادةً ما يرمز للحرب بينما يرمز الحمار للسلام، ويوافق هذا اليوم في التعاليم المسيحية يوم الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد القيامة المجيد.

واحد الشعانين فهي مأخوذة من اللغة العبرانية «شيعا نان» التي تَحَوَّلت إلى «شعانين»، ومعناها «يا رب خَلِّصنا» وهي الكلمة التي نادى بها الشعب في استقبال السيد المسيح أثناء دخوله القدس، وايضاً الكلمة اليونانية «أوصاننا» وتعني خلصنا.

وفي هذا اليوم يحتفل المصريين به في كافة كنائس مصر وشوارعها بصنع التيجان، والحلقان والأساور والخواتم، من سعف النخيل، ويقوم بإهداء بعضهم البعض بها، ويتزين بها ويتشارك فرحة العيد مسلمين ومسيحيين.