جريدة الديار
الجمعة 2 مايو 2025 08:11 مـ 5 ذو القعدة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
فريق طبي بمركز الأورام جامعة المنصورة يُجري جراحة نادرة للحفاظ على خصوبة مريضات السرطان العدوان على غزة يتواصل: استشهاد وإصابات في قصف إسرائيلي على جباليا والبريج محافظ الدقهلية: الانتهاء من إنشاء كوبري المشاة الجديد المؤقت بطلخا بالتنسيق مع الري أوقاف الدقهلية تفتتح مسجد الرحمن بقرية طنبول القديم مركز السنبلاوين بعد صيانته أوقاف الدقهلية تنفذ جولات تفقدية شملت عددًا من المساجد بمختلف مراكز المحافظة توريد ١٥٤٨٠٠ طن و ٩٥٨ كيلو جرام من الأقماح المحلية لشون وصوامع محافظة الشرقية الأب المؤذب يقتل: طفل دار السلام يموت بسبب الضرب المبرح البحيرة تواصل استقبال القمح المحلي: 26220 طنًا تم توريدها حتى الآن إعتماد أحوزة عمرانية لـ ٥٥ قرية و٢٢٧ عزبة بكوم حمادة ” صور ” محافظ الشرقية يؤدي صلاة الجمعة ويؤكد على أهمية الإتقان في العمل ندوة مشتركة بين مكتبة الإسكندرية ومعهد تكنولوجيا المعلومات في مجال تطوير البرمجيات أحدث جهاز للكشف عن الفيروسات والأورام بمستشفى التأمين الصحي بأبو الريش

الدولار يتجه نحو أكبر خسارة أسبوعية منذ أغسطس

تلقى الدولار الأميركي صفعة جديدة هذا الأسبوع، متكبداً أكبر خسارة أسبوعية له منذ ثلاثة أشهر.

الأمر يبدو أبعد من مجرد تقلبات عادية في الأسواق؛ فالتساؤلات حول "تجارة ترمب" وسياساته الاقتصادية باتت تسيطر على عقول المستثمرين.

تغريدات دونالد ترمب

انخفض مؤشر "بلومبرغ" للدولار بنسبة 0.2% اليوم الجمعة، ليختتم أسبوعاً مليئاً بالخسائر بلغت 1.1%. السبب؟

تغريدات دونالد ترمب، الرئيس المنتخب آنذاك، التي أحدثت موجة من الشكوك في الأسواق المالية. ما بدأ كوعود بتعزيز النمو والوظائف، تحول إلى مخاوف من سياسات قد تهدد أكبر اقتصاد في العالم.

المفارقة هنا، أن الرئيس الذي وعد بإحياء الاقتصاد الأميركي، يبدو أنه بدأ يُشعل النار تحت أقدام الدولار.

المستثمرون، الذين كانوا يراهنون على "تجارة ترمب"، وجدوا أنفسهم أمام سؤال أكبر: هل يمكن لهذه السياسات أن تُحدث تغييرات إيجابية حقيقية، أم أنها ستُضعف الاقتصاد الأميركي وتجره إلى حالة من الفوضى؟

الدولار ليس مجرد عملة؛ هو مرآة تعكس الثقة في الاقتصاد الأميركي، وما يحدث الآن هو اختبار حقيقي لمدى قدرة الإدارة الجديدة على تحقيق التوازن بين طموحاتها السياسية والتحديات الاقتصادية العالمية.