جريدة الديار
السبت 27 سبتمبر 2025 05:51 مـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وزير العمل ومحافظ الغربية زارا المصابين ضحايا حادث حريق مصنع بالمحلة الكبرى ويُقدمان العزاء لأسر المتوفين 8365 خدمة طبية وعلاجية مجانية من القوافل الطبية المجانية خلال سبتمبر بالدقهلية نميرة نجم من نيويورك: أوقات صعبة وتحديات كبرى تواجه الهجرة في العالم محافظ الدقهلية في جولة مفاجئة بشارع الجلاء سيرا علي الاقدام وزيرة التنمية المحلية تستعرض 13 جلسة حوار مجتمعي لمُواجهة التغيرات المناخية في 10 محافظات رئيس جامعة دمنهور رئيسا شرفيا للمؤتمر الثاني للصيادلة بمحافظة البحيرة الشهيد مساعد محمد حربي يُخلد باسمه دفعة جديدة من ضباط الصف المعلمين بالقوات المسلحة ”رشوان” رئيس الهيئة العامة للاستعلامات يكشف أسباب التراجع الإسرائيلي عن التصعيد مياه الإسكندرية تستضيف مبادرة ١٠٠مليون صحة وزير الأوقاف يفتح حوارًا مباشرًا مع مسئولي الإرشاد الديني حول تفعيل الأنشطة الدعوية «الطاقة النظيفة مستقبل أخضر وحياة مستدامة »ندوة بمجمع الإعلام دور الدين والإعلام في الحفاظ على الأمن القومي” محور ندوة حاشدة في دمنهور

مفتى القدس والديار الفلسطينية: مصرالحاضنة الكبرى والشقيقة الكبرى لفلسطين

مفتي القدس
مفتي القدس

أكد الدكتور محمد حسين مفتى القدس والديار الفلسطينية أن مصر كانت ولا تزال في طليعة المدافعين عن القضية الفلسطينية واصفًا إياها بـ”الحاضنة الكبرى والشقيقة الكبرى لفلسطين”.

وأشاد بالدور التاريخي والإنساني الذي قدمته الدولة المصرية في دعم الشعب الفلسطيني على امتداد سنوات الصراع.

وقال حسين، خلال لقاء خاص على قناة “إكسترا نيوز” على هامش فعاليات المؤتمر العالمي العاشر لدور وهيئات الإفتاء، إن كل فلسطيني منصف يدرك حجم المساندة المصرية، مشيرًا إلى الموقف الصلب للقاهرة في منع تهجير سكان قطاع غزة، وكذلك موقف المملكة الأردنية الهاشمية الرافض لتهجير أبناء الضفة الغربية.

وأوضح مفتى القدس أن مصر لم تغلق معبر رفح يومًا، وتحرص على إدخال المساعدات إلى غزة، لكن التعنت الإسرائيلي، وتهديده بقصف القوافل الإنسانية ما لم تمر عبره، يعرقل تدفق الدعم.

كما ثمّن الجهود المصرية في استقبال المصابين من غزة ورعايتهم طبيًا داخل مستشفياتها، معتبرًا ذلك موقفًا إنسانيًا أصيلًا.

ويُعقد المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء كمنصة دولية لبحث مستقبل صناعة الإفتاء في ظل الثورة التقنية، وتبادل الخبرات بين المؤسسات الدينية والعلمية، بهدف صياغة معايير علمية لتأهيل المفتي المعاصر القادر على الجمع بين التأصيل الشرعي وفهم الواقع الرقمي، مع استيعاب تحديات وفرص الذكاء الاصطناعي.