جريدة الديار
السبت 27 سبتمبر 2025 11:35 مـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
النيابة الإدارية تُجري معاينة لموقع حادث حريق بأحد المصانع بمدينة المحلة الكبرى محافظ الدقهلية يفاجئ محطة ”الشيماء” بالترعه ويتجوّل وسط الطلاب منفردًا للتأكد من توافر وسائل النقل ومنع تقسيم الخطوط قنا: حملات لضبط عدد من العناصر الإجرامية والهاربين من أحكام قضائية وزير العمل ومحافظ الغربية زارا المصابين ضحايا حادث حريق مصنع بالمحلة الكبرى ويُقدمان العزاء لأسر المتوفين 8365 خدمة طبية وعلاجية مجانية من القوافل الطبية المجانية خلال سبتمبر بالدقهلية نميرة نجم من نيويورك: أوقات صعبة وتحديات كبرى تواجه الهجرة في العالم محافظ الدقهلية في جولة مفاجئة بشارع الجلاء سيرا علي الاقدام وزيرة التنمية المحلية تستعرض 13 جلسة حوار مجتمعي لمُواجهة التغيرات المناخية في 10 محافظات رئيس جامعة دمنهور رئيسا شرفيا للمؤتمر الثاني للصيادلة بمحافظة البحيرة الشهيد مساعد محمد حربي يُخلد باسمه دفعة جديدة من ضباط الصف المعلمين بالقوات المسلحة ”رشوان” رئيس الهيئة العامة للاستعلامات يكشف أسباب التراجع الإسرائيلي عن التصعيد مياه الإسكندرية تستضيف مبادرة ١٠٠مليون صحة

الخارجية الألمانية: هدفنا إقامة دولة فلسطينية ولا سبيل سوى حل الدولتين

أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "الخارجية الألمانية" أن هدفها إقامة دولة فلسطينية ولا سبيل آخر سوى حل الدولتين.

وارتقى شهيد وعدد الجرحى في غارة للاحتلال على سيارة ببلدة الزوايدة وسط قطاع غزة في استمرار الإبادة الجماعية الإسرائيلية منذ الصباح الباكر.

ذكرت شبكة قدس الإخبارية وفق مصادر محلية أن هناك عدد كبير من المحاصرين داخل أبراج حي تل الهوا بمدينة غزة، تزامنا مع قصف جوي ومدفعي وعمليات تفجير ينفذها الاحتلال.

فيما أطلقت مسيرة للاحتلال النار قرب متنزه في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.

وارتقى شهداء وجرحى جراء استهداف الاحتلال منزلا في شارع المغربي بحي الصبرة جنوبي مدينة غزة.

وفي حدث غير عادي، نفذ أمن المقاومة الفلسطينية ليلة أمس عملية إعدام علنية وسط حضور جماهيري لثلاثة عملاء للاحتلال في قلب مدينة غزة التي تواجه عدوانا واسعا.

وقالت وسائل إعلام أن نحو 900 ألف فلسطيني لا يزالون ثابتين صامدين في مدينة غزة رغم شراسة القصف الذي ينفذه الاحتلال، ومن نزح من المدينة كان مجبرا لظروف الحرب القاسية، لكن الغالبية العظمى لا تزال متمسكة بأرضها ترفض الرحيل.