جريدة الديار
الأحد 28 سبتمبر 2025 02:14 صـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
حادث تصادم دامي في البحيرة: 25 عاملًا مصابًا في تصادم سيارة نقل وميكروباص بطريق التحدي – النجاح عجز توريد 14 مليون جنيه.. مياه الفيوم تحيل 57 محصلا للنيابة العامة مصر تحذر من انفجار الشرق الأوسط بسبب جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة مصر لن تنسى حقوقها في النيل: وزير الخارجية يهاجم إثيوبيا في الأمم المتحدة وزير الخارجية المصري خلال كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الشرق الأوسط على حافة الانفجار بستمرار إسرائيل حرمان فلسطين حقوقه المشروعة آخر فرصة.. حجز شقق وزارة الإسكان الجديدة 2025 (سكن لكل المصريين 7) ينتهي غدًا جنايات الجيزة: المؤبد لفران اعتدى على شقيقته القاصر وحاول التخلص من طفلها من معاشرته لها سفاحًا الحصاد الأسبوعي لمديرية أوقاف دمياط مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي يعلن عن لجنة تحكيم مسابقة الفيلم المتوسطي د. منال عوض تشدد : لا تهاون مع الصيد الجائر بالمحميات الطبيعية بالبحر الأحمر النيابة الإدارية تُجري معاينة لموقع حادث حريق بأحد المصانع بمدينة المحلة الكبرى محافظ الدقهلية يفاجئ محطة ”الشيماء” بالترعه ويتجوّل وسط الطلاب منفردًا للتأكد من توافر وسائل النقل ومنع تقسيم الخطوط

الكنيسى: الإسرائيليون كانوا يصرخون من هول قوة ابطالنا فى 1973

كشف الإعلامى حمدى الكنيسى نقيب الاعلاميين السابق، والذي غطى أحداث انتصار أكتوبر 1973 عن بطولات القوات المسلحة ورد فعلا الإسرائيليين آنذاك عندما تفاجأوا بالعبور.

وأوضح الكنيسى خلال حواره ببرنامج "الآن" المذاع عبر فضائية "إكسترا" تقديم رانيا هاشم،أنه التقي بأحد أبطال القوات المسلحة شرق القناة والذى حرر احد الاماكن التى كان يستخدمها الإسرائيليون كحصن لهم.

وقال حمدى الكنيسى، إن البطل المصرى، أخبره برد فعل الاسرائيليين عند اقتحام الحصن وتمثل فى خروجهم من الحصن وهم يصرحون و مفزوعون من هول ما رأوه على يد أبطال مصر.

وأكد الاعلامى حمدى الكنيسى، أن الرئيس الراحل محمد أنور السادات كان من ضمن الذين خططوا فعليا لحرب اكتوبر 1973 ، وهذا ما لا يعلمه الكثير.

اقرا ايضا
علي معلول يفضل الثعبان عن توقيعه للزمالك .. أعرف التفاصيل

وكشف الكنيسى، أن الرئيس السادات اعتمد على التمويه وخداع الإسرائيليين ،حيث كانت توحى أفعاله أنه لن يدخل الحرب إطلاقا، فعلى سبيل المثال يوم 3 أكتوبر 1973، قبض مجموعة من الفدائيين الفلسطينيين على قطار بالنمسا محملا باليهود استعدادا لـ هجرتهم إلى اسرائيل.

وتابع: جولدا مائير رئيس وزراء للحكومة الإسرائيلية آنذاك ذهبت للنمسا، للإفراج عن اليهود من قبضة الفلسطينيين، وفى ذات الوقت بعث الرئيس أنور السادات، اسماعيل فهمى وزير الخارجية المصري إلى النمسا ليبلغ جولدا مائير أن عمليات الاختطاف للاسرائيليين ستتوقف إذا دخلت إسرائيل في حل سلمى، الأمر الذي أوحى لجولدا مائير أن مصر لن تحارب فى 1973.