جريدة الديار
السبت 27 ديسمبر 2025 11:00 مـ 8 رجب 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
غلق صناديق الاقتراع في أول أيام تصويت مجلس النواب بـ3 دوائر انتخابية بالبحيرة حادث مفاجئ بدمنهور.. شجرة تسقط على سيارة أجرة وتصيب قائدها معجزة طبية في البحيرة: طالب ثانوي ينجو من كسر بالجمجمة ونزيف حاد بالمخ في ضربتين أمنيتين.. ضبط مستولى على أموال محوَّلة بالخطأ وسائق نقل ذكي مخالف الأمطار لم تمنع المشاركة.. ناخبو الرمل يواصلون التصويت في جولة الإعادة من فقدان هاتف إلى اعتراف كامل.. كواليس فيديو البحيرة المثير رئيس جامعة المنصورة يشارك في اجتماع المجلس الأعلى للجامعات بجامعة بورسعيد برئاسة وزير التعليم العالي رئيس جامعة كفر الشيخ يشارك في اجتماع المجلس الأعلى للجامعات ببورسعيد جامعة المنيا تستضيف ملتقى الحضارات وأسبوع الشباب مصرع وإصابة 10 أشخاص في حادث تصادم مروع بشرق المنيا من تجنيد قُصّر إلى تسريب أسرار عسكرية.. الاحتلال يكشف 35 قضية تجسس لصالح إيران الاحتلال يستخدم المدرعات والروبوتات المفخخة ويكثف القصف شرق غزة

في ذكرى ثورة 30 يونيو .. رئيس اتحاد الفلاحين : الثورة الأهم فى مصر على مدى تاريخها

رئيس اتحاد الفلاحين
رئيس اتحاد الفلاحين

يهنئ جلال حامد جمعة رئيس اتحاد الفلاحين وعمال مصر ، الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية و شعب مصر العظيم بمناسبة حلول الذكرى السابعة لثورة 30 يونيو.

وأكد رئيس اتحاد الفلاحين أن ثورة 30 يونيو نقطة فارقة في تحول تاريخ مصر ، ولا ننسى تكاتف الشعب في جميع الشوارع والميادين ليعلن أمام العالم أجمع رفضه حكم الاخوان والتصدي للتطرف والإرهاب ، مؤكدا انها كانت الثورة الأهم فى مصر على مدى تاريخها، ولا ننسى دور الفلاحين والعمال في تأييد ثورة 30 يونيو .

وأضاف رئيس اتحاد الفلاحين : ثورة 30 يونيو هى الفخر والاعتزاز التى انتصر فيها الشعب وعبر عن إرادته بكل حرية ، تعتبر ملحمة شعبية سجلها التاريخ بأحرف من نور لتدرس لأجيال وراء أجيال.

وبعث اتحاد الفلاحين عدة برقيات للتهنئة بالذكرى السابعة للرئيس عبد الفتاح السيسى، والدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، ووزير الدفاع والإنتاج الحربى، ورئيس أركان القوات المسلحة، ووزير الداخلية، وعدد من كبار رجال الدولة.

واضاف رئيس الاتحاد : لا ننسى وقوف حركة الاشتراكيون الثوريون العمال إلى الإضراب في هذا اليوم، تحت شعار «ﻻ ﻻستعمار رأس المال» ، وأضافت الحركة فى بيان أصدرته «عمال مصر الذين لعبوا دورا رئيسيا في الإطاحة بالمخلوع بإضراباتهم في الأيام الأخيرة من ثورة 25 يناير، مدعوون اليوم لتشكيل لجان تنسيقية في كل المواقع العمالية، ﻻستخدام أسلحتهم في الإضراب واﻻعتصام، للإطاحة بنظام الإفقار واﻻستغلال».

جدير بالذكر ، وقفت أغلبية القوى السياسية في صف تطبيق القانون، وانحازت إلى الدولة ضد الفلاحين، سواء بشكل علني، مثل موقف الإخوان المساند للقانون أو اليسار الذي لم يدعم الفلاحين، لكن الحزب الناصري، وكان حزبا هامشيا في ذلك الوقت، وقف إلى جانب الفلاحين، مع بعض المحامين، ومركز الأرض، وبعض الأكاديميين إلا أنه لا يمكن تجاهل العلاقة بين تنكّر النخب المركزية لحركة الفلاحين، وحالة الشحن الوطني، والاصطفاف خلف مبارك لمواجهة الجماعات التكفيرية.

كما تأسست بعد رحيل مبارك أربع منظمات ريفية. في البداية، استطاع اتحاد الفلاحين المصريين أن يجذب آلاف الفلاحين، ووصل عدد المنضمين إليه أكثر من 70 ألف فلاح لكن الدعم التنظيمي الذي حصلت عليه النقابة العامة للفلاحين من وزارة الزراعة رفع عدد المشتركين فيها إلى 500 ألف، بينما بقيت الأولى في حدود المئة ألف مشترك.