جريدة الديار
الإثنين 3 نوفمبر 2025 06:23 مـ 13 جمادى أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
جاكلين عازر تتابع أعمال تطوير ميدان المحطة بدمنهور: الانتهاء في أقرب وقت بنك مصر يفتتح ”بنك مصر جيبوتي” لتعزيز تواجده في القارة الإفريقية ترك السيارة وتعطيل المرور... الداخلية تضبط قائد سيارة متهور بكفر الشيخ الإسكندرية: الداخلية تكشف تفاصيل واقعة بلطجة وتحطيم كاميرات مراقبة موظفون مهددون بالطرد بسبب تأخر الرواتب في نادي دمنهور وزير التعليم يؤكد حرص مصر على نقل التجربة التعليمية اليابانية إلى دول القارة الأفريقية كارنيهات مزيفة وابتزاز: الداخلية تضبط شخصين انتحلا صفات رسمية في القاهرة والجيزة إلقاء القبض على 3 أشخاص في مشاجرة بكفر الشيخ وبحوزتهم أسلحة بيضاء إدكو تشهد حادث تصادم مروع: 21 شخصًا مصابًا في تصادم بين سيارة ميني باص وسيارة نقل ”قرعة الحج بالبحيرة: فوز 14 من كبار السن و641 حاجًا في القائمة الاحتياطية ضياء رشوان: الإعلام الدولي اعتبر افتتاح المتحف المصري الكبير تأكيد لمكانة مصر على الساحة العالمية محافظ الدقهلية ومدير الأمن يشهدان القرعة العلنية للفائزين بأداء فريضة الحج لعام 1447هـ(2026 ميلادياً)

التواريخ توقفت اختفاء الناس وكل الكائنات الحية :لهو الإله الصغير” تعرف عليها

غلاف الرواية
غلاف الرواية

"لهو الإله الصغير" هي رواية جديدة للكاتب طارق الطيب، تصدر قريبا، عن دار مسكيلياني للنشر، فى تونس، وتقع فى 230 صفحة من القطع المتوسط، وصمم غلافها الشاعر محمد النبهان. تقول الرواية: التواريخ توقفت عند هذا اليوم الكابوسى الذى بدأ باختفاء الناس وكل الكائنات الحية. يرى شمس على هاتفه النقال تاريخ آخر يوم حصل فيه الكابوس، ويظل اليوم ثابتا لا يتغير، ساعات البيت تواطأت كلها وتوقفت هى أيضا عند تلك اللحظة الكابوسية: السابعة وسبع دقائق صباحا، توقفت الساعات الديجيتال الرقمية، وكفت كل العقارب العتيقة لساعة المطبخ عن الدوران،

بل إن الدقائق البسيطة التى كانت تميز ساعة من أخرى، انتظمت عند هذه الساعة وهذه الدقيقة: الساعة وسبع دقائق صباحا، ثبات تام، لكنه مع مضى الوقت يرى دخول المساء والليل، فيفرح لدوران الليل والنهار كأوهى شعرة تربطه بناموس الطبيعة تقول الرواية: التواريخ توقفت عند هذا اليوم الكابوسى الذى بدأ باختفاء الناس وكل الكائنات الحية. يرى شمس على هاتفه النقال تاريخ آخر يوم حصل فيه الكابوس، ويظل اليوم ثابتا لا يتغير، ساعات البيت تواطأت كلها وتوقفت هى أيضا عند تلك اللحظة الكابوسية: السابعة وسبع دقائق صباحا، توقفت الساعات الديجيتال الرقمية، وكفت كل العقارب العتيقة لساعة المطبخ عن الدوران، بل إن الدقائق البسيطة التى كانت تميز ساعة من أخرى، انتظمت عند هذه الساعة وهذه الدقيقة:

الساعة وسبع دقائق صباحا، ثبات تام، لكنه مع مضى الوقت يرى دخول المساء والليل، فيفرح لدوران الليل والنهار كأوهى شعرة تربطه بناموس الطبيعة

وزيرة الثقافة تشيد بالعرض المسرحى ”عن العشاق”