جريدة الديار
الأحد 5 مايو 2024 08:30 صـ 26 شوال 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
دمياط: ضبط نصف طن فسيخ غير صالح للاستهلاك الآدمي و ٢ طن ملح طعام غير مطابق للمواصفات وإعدام ٣٥٠ كجم أغذية تالفة تفاصيل مادار في قضية ومحاكمة نيرة بنت قريتنا ميت طريف طالبة بيطري العريش صحة الشرقية: انتشار الفرق الطبية لتأمين الكنائس بالمحافظة تزامناً مع احتفالات عيد القيامة المجيد المستشار منتصر هريدي يكشف قضية اتجار النقد الأجنبي بالهرم نائب محافظ البحيرة تشهد قداس عيد القيامة المجيد بكاتدرائية دمنهور” صور ” مدرب بيراميدز يحاضر في البرنامج التعليمي للمدربين بمشاركة بنفيكا بالأسماء ... إصابة 9 أشخاص بطلقات نارية وخرطوش في مشاجرة بأسوان بشرى سارة قبل شم النسيم.. انخفاض أسعار السلع الغذائية في الأسواق حريق هائل في العجوزة والحماية المدنية تحاول السيطرة من هو أبو حمزة تاجر الأعضاء البشرية بقضية صغير شبرا الخيمة؟ ضبط 169 كيلو لحوم غير صالحة للاستهلاك الآدمي بالوادي الجديد ” صور ” فيضانات البرازيل ارتفاع عدد القتلى لـ 56

أفغانستان.. الإفراج عن 10 آلاف سجين لمواجهة كورونا

رئيس أفغانستان
رئيس أفغانستان

تطلق أفغانستان خلال الأيام العشرة المقبلة نحو 10 آلاف سجين، في محاولة لإبطاء انتشار فيروس كورونا المستجد.

وقال المدعي العام الأفغاني فريد حميدي خلال مؤتمر صحفي الخميس: إن هذا القرار سيشمل النساء والأحداث والمصابين بأمراض خطرة والأشخاص المعتقلين منذ أكثر من 55 سنة".

وأشار إلى أن التدبير المتخذ بموجب مرسوم رئاسي صدر الخميس "لا يشمل الأشخاص الذين ارتكبوا جرائم ضد الأمن الوطني والدولي"، معتبرا أنه "قرار مسؤول للحفاظ على صحة السكان".

ولا ترتبط عمليات الإطلاق هذه بتبادل للسجناء إثر تفاوض الحكومة الأفغانية عليه مع حركة طالبان، في إطار جهود للبدء بمحادثات سلام.

وأكد وزير الصحة الأفغاني فيروز الدين فيروز في البيان نفسه أن "السجون تشكل مساحات تواجه خطرا عاليا لنقل العدوى وتفشيها".

وقال المسؤول عن مديرية السجون الأفغانية راشد توتاخيل إن المرسوم الرئاسي يلحظ إطلاق "ما بين تسعة آلاف وعشرة آلاف سجين" في عملية "يجب أن تنتهي خلال الأيام العشرة المقبلة".

وسجلت أفغانستان رسميا حالتي وفاة جراء وباء كوفيد-19، إضافة إلى 80 إصابة بين الأفغان و4 مصابين من الجنود الأجانب.

غير أن العدد الفعلي ربما يكون أعلى بكثير في بلد يعاني سكانه، البالغ عددهم نحو 35 مليون نسمة، نفاذا محدودا إلى المرافق الصحية، ذات الوضع المتردي بعد 4 عقود من النزاعات.