جريدة الديار
الجمعة 19 ديسمبر 2025 03:39 صـ 29 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
شاب يفدي السكان بروحه.. تفاصيل مأساة انهيار عقار مضرب الأرز بالمنيا محافظ الدقهلية يتابع أعمال غلق لجان التصويت في اليوم الأخير من الجولة الثانية لانتخابات مجلس النواب من مركز الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة المدير التنفيذي لجهاز حماية وتنمية البحيرات يؤكد دعم نشر ثقافة الاستزراع السمكي بمحافظة مطروح تحت شعار تربة سليمة لمدن صحية .. كلية الزراعة بجامعة دمنهور تحتفل باليوم العالمي للتربة مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب بـ”عمان” يعتمد مشروع ”مودة” كتجربة وطنية رائدة لدعم وتمكين الأسرة مستشفى طب الأزهر بأسيوط ينظم يومًا علميًّا مشتركًا لمناقشة الوقاية من عدوى الجروح بعد العمليات المجلس القومي للمرأة بالدقهلية يناقش المبادرة الوطنية معًا للقضاء على االغرم للتوعية وحل الأزمة قطاع المعاملات الإسلامية بالبنك الزراعي يشارك في منح تمويل لشركة المراسم بنك مصر يطلق تمويل إكسبريس للأطباء حتى 8 مليون جنيه لدعم القطاع الطبي مدة اجازة نصف العام 2026 في المدارس لطلاب ”النقل والإعدادية” الخارجية الفلسطينية: اعتداءات المستوطنين ليست أعمالا فردية بل إرهاب دولة منظّم كأس العالم 2026 يكسر الأرقام القياسية بمكافآت مالية غير مسبوقة

مارلين مونرو الشرق هند رستم: كنت اخاف من محمود المليجى ووصفته بـ غول تمثيل 

هند رستم ومحمود المليجى
هند رستم ومحمود المليجى

الجميله فاتنة الشاشه هند رستم كنت أخاف من محمود المليجي وكانت ابنتى بسنت تبكى وتصرخ عندما تراه، على الرغم من أنه كان طيب القلب وبسيطًا جدًا ومتواضعًا إلى أبعد الحدود، ولم أكن أجرؤ على أن أتباسط معه وأناديه باسمه، كنت أعمل له حساب لأنه غول تمثيل وممكن يخطف منك الكاميرا حتى من دون أن يتكلم، ومرة واحنا بنصور فيلم من إخراج حسن الإمام، وكان تعليماته أن نسير فى صالة واسعة أحكى له وهو يسمع من دون أن ينطق حرف، وفوجئت بالأستاذ محمود يقطف وردة من فازة وراح يقطع أوراقها بطريقة جذابة، وأدركت أنه يمارس لعبته المفضلة فى خطف الكاميرا، وبسرعة اتجهت نحوه وخطفت الوردة من يده، وقلت عبارة خارج النص: لما اتكلم تسمعنى، ثم أكملت بقية الحوار الموجود فى السيناريو، وسرقت أنا منه الكاميرا، ولما انتهى المشهد جريت بأقصى سرعة فى اتجاه غرفتى، وفوجئت به يجري خلفى ويصيح: أقفى يا هند.. هتقفى يعنى هتقفى، شعرت بالرعب فوقفت واقترب منى، وفوجئت به يقبلنى على رأسى وهو يقول فى حنو: برافو يا هند.. عجبتينى.. لأنك صاحية للى قدامك، أسرنى بهذا الشعور الإنسانى الذى لا يصدر إلا عن عملاق واثق بنفسه».مجموعة من الباحثين تعيد وجه إحدى المومياوات القديمة لوجه طفل