جريدة الديار
الأحد 3 أغسطس 2025 01:27 مـ 9 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وزير الإسكان: الثلاثاء المقبل..بدء تسليم دفعة جديدة من وحدات مشروع ”سكن مصر” بالقاهرة الجديدة رئيس جهاز مدينة دمياط الجديدة يتفقد الأحياء السكنية والطرق بالمدينة وزير التربية والتعليم يلتقي سفير هولندا بالقاهرة لبحث سبل تعزيز التعاون في مشروعات التعليم الفني رئيس الوزراء: مصر تواصل جهودها من أجل نيل الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة هزة ارتدادية بقوة 6.8 تضرب كامتشاتكا الروسية وتحذير قوي من تسونامي الدقهلية: الموافق على صرف الدفعة 200 من قروض مشروعات شباب الخريجين تحالف مصرفي يمنح تمويلًا مشتركًا لـ ”ماونتن ڤيو” بـ 6.2 مليار جنيه الدقهلية: الموافق على صرف الدفعة 200 من قروض مشروعات شباب الخريجين تفاصيل مثيرة في مقتل محام داخل مكتبه والقبض على الجناة ” المكافحة الحقلية ” بزراعة البحيرة تتفقد زراعات القطن والذرة بكفر الدوار استشهاد 9 أشخاص بنيران قوات الاحتلال قرب مراكز المساعدات بغزة مايا مرسي تدق ناقوس الخطر: تيك توك مخدر رقمي بين أيدي المراهقين

مواقف لا تنسي في العيد.. علقة ساخنة لفريد شوقي ومغص لفوزي

فى عدد نادر لمجلة الكواكب المصرية صدر فى عيد الفطر عام 1956، نشرت تحقيقا عن ذكريات نجوم الزمن الجميل في عيد الفطر، حيث تحدث الفنان الكبير فريد شوقي عن قصة طريفة حدثت له مع صديقة له اثناء تجولهما بسيارته يوم العيد، كما تحدث المطرب محمد فوزي وقصة طريفة مع كعك العيد. 

فريد شوقي  علقة ساخنة من زوج صديقته

وكان من بين هؤلاء النجوم وحش الشاشة فريد شوقى الذى تحدث عن موقف حدث له وهو فى مستهل حياته الفنية عام 1946 وحينها تعرف على فنانة من الكومبارس ونشأت بينهما علاقة صداقة ، وعندما جاء العيد اصطحبها بسيارته المتواضعة إلى أحد الضواحى.

وقال ملك الترسو للكواكب أنه بينما يجلس مع زميلته فى السيارة فوجئ بشاب مفتول العضلات يفتح باب السيارة وينهال سباً على فريد شوقى وزميلته، وهجم عليه وجذبه من ملابسه وطرحه أرضا وانهال عليه ضرباً ، وبعد أن تدخل المارة لإنقاذ وحش الشاشة من العلقة الساخنة اكتشف أن الشاب هو زوج زميلته وكان يراقبها وقضى ملك الترسو باقى أيام العيد يعالج آثار العلقة الساخنة على وجهه وجسده.

محمد فوزي ومغص بسبب كعك العيد

ذكر الفنان محمد فوزى في تحقيق مجلة الكواكب عن مواقف طريفة في يوم العيد، حيث تحدث فوزب عن أحد الموقف التى تعرض لها فى العيد ببداية حياته الفنية وظل يتذكرها دائماً، حيث دعى فى أحد الأعياد لإحياء حفل زفاف بإحدى قرى الصعيد، وعندما وصل مع فرقته استقبله العريس بحفاوة وقد لهم الكعك والغريبة كنوع من التحية وأقسم العريس أن يتناول فوزى كل ما وضعه له فى الطبق ، وأراد فوزى أن يعتذر فلمح الغضب فى عيون العريس وأهله، وشعر أنهم اعتبروا رفضه إهانة لهم.

وبسبب خوف محمد فوزى من غضب الأسرة وان يحدث مالا يحمد عقباه ، فأضطر ان يأكل الكعك والغريبة وينهي كل ما في الطبق محاولاً إرضاء العريس وأهله ، فأصيب بمغص ولم يقو على الغناء واضطر لرد العربون وعاد مع فرقته بينما استعانت أسرة العريس بمطرب أخر لإحياء الحفل.