جريدة الديار
الثلاثاء 13 مايو 2025 12:47 مـ 16 ذو القعدة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
أسباب تجعل هناك دم متجلط بالانف من آن لآخر وكيل الصحة بالدقهلية: نجاح جراحة نادرة لإصلاح عصب حسي فى اليد بمستشفى السنبلاوين البنك الزراعي يحصل على جائزة التميز في الخدمات المصرفية من قمة فينوفكس 2025 الدقهلية: ضبط أكثر من طن مخللات ودجاج ولحوم وتحرير 238 مخالفة في حملة تموينية وكيل الوزارة يتابع أعمال الإدارة الزراعية بكفر الدوار ويوجه بسرعة الانتهاء من توزيع الأسمدة المدعمة على المزارعين مستثمرات العرب الابتكار خطوة هامة نحو ريادة الأعمال وزير التعليم يواصل متابعة انتظام العملية التعليمية بجولة مفاجئة في عدة مدارس بإدارة الحوامدية التعليمية بالجيزة البنك الأهلي يوقع بروتوكول مع أبو غالي موتورز لتوريد وتسليم سيارات ”جيلي” وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الرياض في أول زيارة خارجية له وكيل وزارة العمل ببني سويف يُسلم عقود عمل لشباب من المحافظة للعمل في مجال الزراعة بالأردن وزير العمل يُعلن بدء إختبارات للمُرشحين على فرص عمل أعلنت عنها ”الوزارة” في شركة مقاولات بالرياض مسابقة العقل الذهبي للمحافظات الحدودية ضمن فعاليات البرنامج الرئاسي ” أهل مصر بمطروح ”

جلسة طارئة للبرلمان العربي لمناقشة قرار البرلمان الأوروبي بشأن المغرب

وافقت هيئة مكتب البرلمان العربي على عقد جلسة خاصة طارئة  للبرلمان العربي يوم السبت 26 يونيو الجاري بالقاهرة- جمهورية مصر العربية، لمناقشة القرار الأخير الذي أصدره البرلمان الأوروبي بشأن المملكة المغربية، والذي تضمن اتهامات باطلة لا أساس لها من الصحة بشأن سياسات المغرب تجاه قضية الهجرة.

وأكد صاحب المعالي السيد عادل بن عبدالرحمن العسومي رئيس البرلمان العربي أن عقد هذه الجلسة الخاصة الطارئة ، يأتي انطلاقاً من قيام البرلمان العربي بمسئوليته القومية في التضامن مع المملكة المغربية وتأييدها في مواجهة هذه الأزمة، التي أقحم البرلمان الأوروبي نفسه فيها دون أي مبرر. 

وأضاف "العسومي" أن البرلمان العربي طالب نظيره الأوروبي قبل صدور هذا القرار بعدم التدخل في هذه الأزمة والدعوة إلى حلها في الإطار الثنائي بين المملكة المغربية وأسبانيا، ولكن إصرار البرلمان الأوروبي على المضي قدماً في مواقفه الاستفزازية بشأن القضايا العربية، وإصداره هذا القرار المرفوض جملة وتفصيلاً، بات يتطلب وقفة عربية جادة، ومن هنا جاء تخصيص جلسة لمناقشة هذا الأمر من كافة جوانبه.