جريدة الديار
السبت 27 سبتمبر 2025 10:55 مـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
النيابة الإدارية تُجري معاينة لموقع حادث حريق بأحد المصانع بمدينة المحلة الكبرى محافظ الدقهلية يفاجئ محطة ”الشيماء” بالترعه ويتجوّل وسط الطلاب منفردًا للتأكد من توافر وسائل النقل ومنع تقسيم الخطوط قنا: حملات لضبط عدد من العناصر الإجرامية والهاربين من أحكام قضائية وزير العمل ومحافظ الغربية زارا المصابين ضحايا حادث حريق مصنع بالمحلة الكبرى ويُقدمان العزاء لأسر المتوفين 8365 خدمة طبية وعلاجية مجانية من القوافل الطبية المجانية خلال سبتمبر بالدقهلية نميرة نجم من نيويورك: أوقات صعبة وتحديات كبرى تواجه الهجرة في العالم محافظ الدقهلية في جولة مفاجئة بشارع الجلاء سيرا علي الاقدام وزيرة التنمية المحلية تستعرض 13 جلسة حوار مجتمعي لمُواجهة التغيرات المناخية في 10 محافظات رئيس جامعة دمنهور رئيسا شرفيا للمؤتمر الثاني للصيادلة بمحافظة البحيرة الشهيد مساعد محمد حربي يُخلد باسمه دفعة جديدة من ضباط الصف المعلمين بالقوات المسلحة ”رشوان” رئيس الهيئة العامة للاستعلامات يكشف أسباب التراجع الإسرائيلي عن التصعيد مياه الإسكندرية تستضيف مبادرة ١٠٠مليون صحة

طالبة تخترع حقيبة حسية لتأهيل ذوي الهمم: تكلفتها 5 آلاف جنيه

ذوي القدرات الخاصة
ذوي القدرات الخاصة

كشفت ساندي سعد الدين، طالبة في كلية علوم ذوي الاحتياجات الخاصة بجامعة بني سويف، تفاصيل غرف التكامل الحسي المستخدمة في تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة، موضحةً أنها غرف أنشئت لمعالجة الأطفال ذوي الاحتياجات الذين يعانون من مشكلات حسية مثل مصابي التوحد والمسنين الذين يحتاجون إلى التكامل الحسي.

وأضافت في مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين حسام حداد وجومانا ماهر: "نستقبل المعلومات من البيئة المحيطة حيث يقوم الدماغ بترجمة المعلومات للحصول على رد فعل، لكن الأشخاص الذين يعانون من مشكلات حسية فإنهم يجدون صعوبة في التعامل مع هذه المعلومات، وبالتالي فإن حل هذا الأمر هو تحفيز وإثارة الحواس حتى تعود الحاسة إلى العمل وبعد ذلك يمكنها استقبال المعلومات وترجمتها بشكل سليم للحصول على رد فعل مناسب لكل المواقف".

وتابعت طالبة في كلية علوم ذوي الاحتياجات الخاصة بجامعة بني سويف، أن الغرف الحسية كانت عالية التكلفة، وهو ما دفعها إلى اختراع حقيبة حسية: "أنا وزميلي محمد صقر يدرس في كلية الحاسبات والمعلومات نزلنا القاهرة وقعدنا ندور في أماكن كتير جدا لغاية ما لقينا نفس الأدوات في الغرفة بشكل مصغر نقدر نستخدمها في حقيبة".

وأكدت، أن الحقيبة هي مشروع تخرجها مع زملائها، وتبلغ تكلفتها 5 آلاف جنيه، ولن تزيد عن 10 ألاف جنيه بعد التطوير، بدلا من 100 ألف جنيه تكلفة الغرفة الحسية.