جريدة الديار
الثلاثاء 17 يونيو 2025 07:50 صـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
لما جاء خلال اجتماع مع اللجنة الاستشارية لتصدير العقار وزير الإتصال الحكومي الأردني: موقف الأردن ثابت في حماية سيادته وأمنه الوطني في ظل التصعيد الإقليمي ملخص لأبرز تطورات الساعات القليلة الماضية في التصعيد الإيراني الإسرائيلي كامل تصريحات وكيل وزارة التموين بالدقهلية تعقيبا علي جهود الحملات الرقابية خلال ثلاثه ايام وتحرير ٣٤٠ مخالفة الدفاعات الإيرانية تسقط طائرة إف 35 إسرائيلية للمرة الرابعة طهران تحت الصدمة: انفجار ضخم بمحيط مطار مهر آباد نائب محافظ دمياط تستقبل دفعة من لحوم صكوك الأضاحي لتوزيعها على الأسر الأولى بالرعاية السفارة البريطانية في القاهرة تُطلق حملة ”النمو الأخضر” لتسريع التعاون بين المملكة المتحدة ومصر في مجال المناخ ”قبيصي” يشهد تدشين مسابقات البحث العلمي بالتطوير التكنولوجي بالفيوم - صيف ۲۰۲۵ تصعيد خطير في الشرق الأوسط: ترامب يدعو إيران إلى التحرك الفوري تنويه مهم من محافظ سوهاج بخصوص بعض المعلومات حول حالات غش او محسوبية للبعص الثانوية العامة، ووساطة ومحسوبية سحر إمامي تعود إلى الشاشة بعد ثوانٍ من الهجوم الصاروخي

طالبة تخترع حقيبة حسية لتأهيل ذوي الهمم: تكلفتها 5 آلاف جنيه

ذوي القدرات الخاصة
ذوي القدرات الخاصة

كشفت ساندي سعد الدين، طالبة في كلية علوم ذوي الاحتياجات الخاصة بجامعة بني سويف، تفاصيل غرف التكامل الحسي المستخدمة في تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة، موضحةً أنها غرف أنشئت لمعالجة الأطفال ذوي الاحتياجات الذين يعانون من مشكلات حسية مثل مصابي التوحد والمسنين الذين يحتاجون إلى التكامل الحسي.

وأضافت في مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين حسام حداد وجومانا ماهر: "نستقبل المعلومات من البيئة المحيطة حيث يقوم الدماغ بترجمة المعلومات للحصول على رد فعل، لكن الأشخاص الذين يعانون من مشكلات حسية فإنهم يجدون صعوبة في التعامل مع هذه المعلومات، وبالتالي فإن حل هذا الأمر هو تحفيز وإثارة الحواس حتى تعود الحاسة إلى العمل وبعد ذلك يمكنها استقبال المعلومات وترجمتها بشكل سليم للحصول على رد فعل مناسب لكل المواقف".

وتابعت طالبة في كلية علوم ذوي الاحتياجات الخاصة بجامعة بني سويف، أن الغرف الحسية كانت عالية التكلفة، وهو ما دفعها إلى اختراع حقيبة حسية: "أنا وزميلي محمد صقر يدرس في كلية الحاسبات والمعلومات نزلنا القاهرة وقعدنا ندور في أماكن كتير جدا لغاية ما لقينا نفس الأدوات في الغرفة بشكل مصغر نقدر نستخدمها في حقيبة".

وأكدت، أن الحقيبة هي مشروع تخرجها مع زملائها، وتبلغ تكلفتها 5 آلاف جنيه، ولن تزيد عن 10 ألاف جنيه بعد التطوير، بدلا من 100 ألف جنيه تكلفة الغرفة الحسية.