جريدة الديار
الأحد 28 سبتمبر 2025 01:20 صـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
حادث تصادم دامي في البحيرة: 25 عاملًا مصابًا في تصادم سيارة نقل وميكروباص بطريق التحدي – النجاح عجز توريد 14 مليون جنيه.. مياه الفيوم تحيل 57 محصلا للنيابة العامة مصر تحذر من انفجار الشرق الأوسط بسبب جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة مصر لن تنسى حقوقها في النيل: وزير الخارجية يهاجم إثيوبيا في الأمم المتحدة وزير الخارجية المصري خلال كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الشرق الأوسط على حافة الانفجار بستمرار إسرائيل حرمان فلسطين حقوقه المشروعة آخر فرصة.. حجز شقق وزارة الإسكان الجديدة 2025 (سكن لكل المصريين 7) ينتهي غدًا جنايات الجيزة: المؤبد لفران اعتدى على شقيقته القاصر وحاول التخلص من طفلها من معاشرته لها سفاحًا الحصاد الأسبوعي لمديرية أوقاف دمياط مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي يعلن عن لجنة تحكيم مسابقة الفيلم المتوسطي د. منال عوض تشدد : لا تهاون مع الصيد الجائر بالمحميات الطبيعية بالبحر الأحمر النيابة الإدارية تُجري معاينة لموقع حادث حريق بأحد المصانع بمدينة المحلة الكبرى محافظ الدقهلية يفاجئ محطة ”الشيماء” بالترعه ويتجوّل وسط الطلاب منفردًا للتأكد من توافر وسائل النقل ومنع تقسيم الخطوط

أعمال تزيد الأجر في رمضان .. ماهى؟

الدعاء
الدعاء

أعمال تزيد الأجر في رمضان .. بالتزامن مع اليوم التاسع من رمضان يبحث كثيرون، عن أعمال تزيد الأجر في رمضان، حيث يتسال البعض عن أعمال تزيد الأجر في رمضان، وما هي أفضل الأعمال في رمضان.

أعمال تزيد الأجر في رمضان

ومن خلال الصفحة الرسمية لدار الإفتاء المصرية عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، كشفت الدار عن أعمال تزيد الأجر في رمضان، وأفضل الأعمال في رمضان والتي جاءت كالتالي:

1- إفطار الصائم.

2- صلاة التراويح.

3- إطعام الطعام.

أعمال تزيد الأجر في رمضان

في حين، أوضح مجمع البحوث الإسلامية عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- كان يجتهد فيها ما لا يجتهد في غيرها، فقَالَتْ السيدة عَائِشَةُ -رَضِيَ اللهُ تعالى عَنْهَا-: «كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَجْتَهِدُ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ، مَا لَا يَجْتَهِدُ فِي غَيْرِهِ» صحيح مسلم.

وأضاف أن رسول الله صلى الله عليه وسلم – قد أخبر عن الجزاء الإضافي والأجر الكريم لمن أحياها، لذا كان يخصُّها بألوانٍ من القُرَب، وضُرُوب من الطاعات، زيادةً على ما كان فيها في سائر أيام الشهر، وهذا الاجتهادُ جاء على ثلاثة أَضْرُبٍ: أولها شدُّ المئزر وهو اعتزال النساء.

واستشهد بما ورد عن عائشة -رضي الله تعالى عنها- قالت: «كانَ النبيُّ إذَا دَخَلَ العَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ، وأَحْيَا لَيْلَهُ، وأَيْقَظَ أهْلَهُ»، والثاني من ضروب اجتهاده، إحياء الليل بألوان القربات، من قيام وتلاوة وذكر ودعاء وتضرع، ومناجاة وانكسار، وسكب للعبرات، يبتغي بها الوسيلة إلى ربه، ويسن بها السنن لأمته.

أما الثَّالث، إيقاظ الأهل للصلاة، وهذا الإِيقاظ وإن كان قد ثبت وقوعه أيضًا في غير هذا الشهر من بقية أيام العام إلا أنه في هذه العشر متأكدٌ تأكدًا خاصًا؛ بحيث كان لا يتركه أبدًا، بخلاف الإيقاظ في غير العشر، فإنه كان يفعله تارة، ويتركه تارةً أخرى، وقال: إنه لونٌ من ألوان التَّربية النَّبَويَّة، ومنهجٌ وما أحكمَه وما أجملَ آثارَه، وما أحسنَ العُقْبى فيه.

واستطرد: كما أن من ألوان التَّعبُّد الذي كان النبي صلى الله عليه وسلم يحافظ عليه في هذه العشر كذلكَ، الاعتكافُ في المسجد، عن عائشة رضي الله عنها «أنَّ النَّبيَّ كان يَعتكِفُ في العَشْرِ الأواخِرِ مِن شَهرِ رَمَضانَ، حتى توَفَّاهُ اللهُ عزَّ وجلَّ».