جريدة الديار
الأحد 3 أغسطس 2025 02:30 مـ 9 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
” المكافحة الحقلية ” بزراعة البحيرة تتفقد زراعات القطن والذرة بكفر الدوار وزير الإسكان: الثلاثاء المقبل..بدء تسليم دفعة جديدة من وحدات مشروع ”سكن مصر” بالقاهرة الجديدة رئيس جهاز مدينة دمياط الجديدة يتفقد الأحياء السكنية والطرق بالمدينة وزير التربية والتعليم يلتقي سفير هولندا بالقاهرة لبحث سبل تعزيز التعاون في مشروعات التعليم الفني رئيس الوزراء: مصر تواصل جهودها من أجل نيل الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة هزة ارتدادية بقوة 6.8 تضرب كامتشاتكا الروسية وتحذير قوي من تسونامي الدقهلية: الموافق على صرف الدفعة 200 من قروض مشروعات شباب الخريجين تحالف مصرفي يمنح تمويلًا مشتركًا لـ ”ماونتن ڤيو” بـ 6.2 مليار جنيه الدقهلية: الموافق على صرف الدفعة 200 من قروض مشروعات شباب الخريجين تفاصيل مثيرة في مقتل محام داخل مكتبه والقبض على الجناة ” المكافحة الحقلية ” بزراعة البحيرة تتفقد زراعات القطن والذرة بكفر الدوار استشهاد 9 أشخاص بنيران قوات الاحتلال قرب مراكز المساعدات بغزة

أمين الفتوى يفجر مفاجأة بشأن عدد ركعات التراويح

ما عدد ركعات صلاة التراويح؟.. سؤال تلقاه الشيخ، أحمد ممدوح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، وفي رده، قال أمين الفتوى إن بعض المساجد تصلي صلاة التراويح 8 ركعات مؤكدًا أن هذا ليس هو الموافق لما استقرت عليه الأحكام في عموم المذاهب الإسلامية، وقال "أنا مش عايز أقول إنها بدعة مع أن هذا منتشر، والسنة التي أقامها الخلفاء الراشدون في صلاة التراويح هي 21 ركعة".

وأضاف ممدوح، عبر فيديو نشرته دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك: أن قيام ليالي رمضان من العبادات المطلوبة والمستحبة التي من وفى بها وأتى بها فإنه يكون معرضًا لنيل الثواب بالمغفرة العامة، منوها إلى ان النبي صلى الله عليه وسلم في حياته لم يجتمع الناس علي إمام ويصلوا التراويح بالمسجد بهذا الشكل المعهود.

وبين ممدوح أن صلاة قيام رمضان في جماعة استقرت على أنها تكون 20 ركعة، وهذا مع الشفع والوتر فيكون العدد 23 ركعة، ويوجد بعض المذاهب يرى أنها 36 ركعة.

ولفت إلى أنهم أطلقوا اسم صلاة التراويح بهذا الاسم لأن كل أربع ركعات يجلسون ويستريحون بين الأربع ركعات، موضحا أن شهر رمضان هو شهر عبادة، ورمضان إلى رمضان مكفر للذنوب كما ورد في الحديث الشريف "رمضان إلى رمضان كفارة لما بينهما".