جريدة الديار
السبت 27 سبتمبر 2025 04:58 مـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
8365 خدمة طبية وعلاجية مجانية من القوافل الطبية المجانية خلال سبتمبر بالدقهلية محافظ الدقهلية في جولة مفاجئة بشارع الجلاء سيرا علي الاقدام وزيرة التنمية المحلية تستعرض 13 جلسة حوار مجتمعي لمُواجهة التغيرات المناخية في 10 محافظات رئيس جامعة دمنهور رئيسا شرفيا للمؤتمر الثاني للصيادلة بمحافظة البحيرة الشهيد مساعد محمد حربي يُخلد باسمه دفعة جديدة من ضباط الصف المعلمين بالقوات المسلحة ”رشوان” رئيس الهيئة العامة للاستعلامات يكشف أسباب التراجع الإسرائيلي عن التصعيد مياه الإسكندرية تستضيف مبادرة ١٠٠مليون صحة وزير الأوقاف يفتح حوارًا مباشرًا مع مسئولي الإرشاد الديني حول تفعيل الأنشطة الدعوية «الطاقة النظيفة مستقبل أخضر وحياة مستدامة »ندوة بمجمع الإعلام دور الدين والإعلام في الحفاظ على الأمن القومي” محور ندوة حاشدة في دمنهور وزير الأوقاف يجتمع بمسئولي الإرشاد الديني ونشر الدعوة بالمديريات الإقليمية لبحث خطة العمل الدعوي للعام القادم وزارة الأوقاف: احترام السائح واجب وطني ويعكس صورة مصر الحضارية

عبير الشرقاوي لـ عمرو ياسين: أنا وأنت عارفين إن داعش في ضلال مبين

ردت الفنانة المعتزلة عبير الشرقاوي، نجلة الفنان الكبير الراحل جلال الشرقاوي، علي المؤلف والسيناريست عمرو محمود ياسين بعد هجومها على مسلسل "بطلوع الروح" وذلك عبر صفحتها الشخصية علي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وقالت: ردى على عمرو محمود ياسين، أولًا يا عمرو إعرف الأول هما حرقوا الأسرى ليه عندهم منطق، هما قالوا الطيار بيرمى نابالم حارق على الدواعش فبيحرقهم فهما حرقوه من باب من اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل فحللوا هده الفعله لنفسهم".

وأضافت: "ثانيًا هما لما بيقتلوا وأكيد إنت فاهم ده كويس بيقتلوا باسم الدين يعنى هما فاهمين إنهم على حق وبالتالى ميبقاش اسمه قتل بالنسبه لهم ولكن اسمه جهاد فى سبيل الله، أنا وإنت عارفين إنهم فى ضلال مبين وإنهم على باطل ولكنهم يظنوا أنفسهم الوحيدين اللى على الصراط المستقيم، اللى فاهم نفسه على الصراط ده لا يمكن وهو رايح يقتل يشرب خمرة لا يمكن".

يشار إلى أن الفنانة المعتزلة قد هاجمت مسلسل بطلوع الروح في منشور سابق لها، وانتقدت تصوير الداعشيين بشاربي الخمر، وهو مار رد عليه المؤلف عمرو محمود ياسين.