جريدة الديار
الأحد 14 ديسمبر 2025 01:04 مـ 24 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الوطنية للانتخابات تدرج المرشح وليد شوقي بجولة الإعادة بالدائرة الرابعة بالدقهلية وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية يشدد على تسريع وتيرة تنفيذ المشروعات خلال اجتماع مع الإدارة الهندسية محافظ الدقهلية يتفقد مديرية الشباب والرياضة للاطمئنان على سير العمل السجن المؤبّد لـعدد ٦ مسؤولين كبار في ”الثروة السمكية وحماية البحيرات” بفضيحة رشاوى مزارع الديبة جرائم غريبة علي مجتمعنا المصري .. يغتصب نجلة شقيقته لتحمل منه لمحات سريعة في طقس ٦ أيام من الغد الاثنين الشبكة العربية للبيئة و التنمية «رائد» تطالب بإعادة النظر في قرار وقف صافي القياس حفاظًا على مسار التحول للطاقة النظيفة في مصر أسعار الذهب اليوم الأحد مركز ومدينة الصف يبدأ تنفيذ ساحة إنتظار ثانية بقرية الفهميين لمنع وقوف السيارات على الطريق 21 أسعار العملات اليوم الأحد درجات الحرارة وحالة الطقس اليوم الأحد مصر تحصّن الدلتا: حلول الطبيعة لإنقاذ الأراضي الرطبة و السواحل بشراكة المجتمع

الناتو يعلن قرارات جديدة

ينس ستولتنبرج
ينس ستولتنبرج

كشف الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو" ينس ستولتنبرج اليوم، عن أن دول الحلف ستزيد عديد القوات عالية التأهب إلى "أكثر بكثير من 300 ألف" جندي.

وقد أكد ينس ستولتنبرج أن الناتو اتخاذ هذا القرار ، على خلفية الحرب في أوكرانيا.

وجاءت تصريحات ستولتنبرج قبيل قمة لحلف "الناتو"، مرتقبة هذا الأسبوع في مدريد، و قد أفاد بقوله "سنعزز دفاعاتنا الاستباقية، سنعزز مجموعات المعارك التابعة لنا في الجزء الشرقي للحلف إلى مستويات ألوية".

وتابع الأمين العام لحلف الناتو ، بقوله "سنحدث تحوّلا في قوة الاستجابة التابعة للناتو، ونزيد عدد قواتنا عالية التأهب إلى أكثر بكثير من 300 ألف".

والجدير بالذكر أن تعداد هذه القوات قبل هذا الإعلان، كان يبلغ نحو 40 ألف جندي فقط، مما يظهر فيما يبدو حجم القلق الغربي من الهجوم الروسي على أوكرانيا الذي بدأ في فبراير الماضي.

ويذكر أن يطلق على قوة الاستجابة السريعة في الناتو اسم "إن آر أف"، وسيجري تغيير الاسم ليصبح بعد الزيادة الكبيرة اسم "قوة رد الحلفاء".

ويذكر أن ستولتنبرج أكد أن قوات حلف الناتو ستزيد من حجم انتشارها في الدول الأوروبية القريبة من روسيا ، كما ذكر أيضا أن أعضاء الحلف سيسعون إلى تعزيز الدفاعات الجوية، وزيادة المخزون من الإمدادات العسكرية.

ولم يقف الأمر عند هذا الحد ، بل سيعمل حلف الناتو، على تغيير اللغة المستخدمة حيال روسيا، فبعدما كانت "شريكا استراتيجيا"، في استراتيجية عام 2010، ستصبح من الآن فصاعدا "أكبر تهديد لأمننا".