جريدة الديار
الأربعاء 5 نوفمبر 2025 09:43 مـ 15 جمادى أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
محافظ البحيرة تؤكد أهمية التعليم الفني في إعداد الشباب لسوق العمل والمشروعات القومية نهاية درامية لقضية صفع مسن السويس: المحكمة تبرئ المتهمين بعد التصالح البحيرة: حادث سير دامي على طريق دمنهور حوش عيسى يصيب 6 أشخاص بينهم أطفال الأعلى للجامعات يعتمد مركز تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بجامعة دمنهور كمركز تدريب معتمد الرئيس التنفيذي للبنك الزراعي: إطلاق مجموعة من الخدمات التمويلية والمصرفية لتلبية احتياجات صغار المزارعين قريباً تحديات الإقتصاد الأزرق على طاولة المنتدى العربي للأرض المناخ في شرم الشيخ وزير العمل يُقرر إيقاف وإغلاق نشاط 10 شركات إلحاق عمالة مصرية بالخارج لمخالفتها أحكام القانون البنك الأهلي والـ (CIB) يوقعان تمويلاً مشتركاً لمشروع ”بيوردايف” لإنتاج المواد الكيماوية نداء وطني للمشاركة: ”إنزل شارك.. صوتك مهم” يدعو للمشاركة في إنتخابات مجلس النواب محكمة تابعة للاحتلال تمدد اعتقال المدعية العسكرية 3 أيام طلاب ومستوطنون يهود يقتحمون المسجد الأقصى بتكلفة 55 مليون جنيه.. تنفيذ أعمال رصف طريق الخيري بسطرة بدمنهور بطول 7 كم

أبرز المعلومات عن فيروس ”لاني” المُكتشف في الصين

فيروس لاني
فيروس لاني

يوم بعد يوم يكتشف العالم المزيد من الفيروسات الجديدة عقب تفشي فيروس كورونا المستجد في ديسمبر عام 2019، ليدخل العالم في دوامة متحورات الفيروس التاجي ثم جدري القرود وما شابه ذلك من فيروسات، إلا أن العامل المشترك بينهم في انتقال الفيروس من الحيوان إلى البشر.

وفي هذا الشأن، اكتشف علماء من الصين وسنغافورة نوعًا جديدًا من فيروس الجينات الذي يمكن أن يصيب البشر والحيوانات على حد سواء.

وبحسب البوابة المعلوماتية الصينية "بينباي"، يُطلق على النوع الجديد اسم "فيروس لاني"، وهو ينتقل إلى البشر من الحيوانات البرية.

ونُقل عن علماء صينيين تسجيل ما مجموعه 35 شخصًا من المصابين بالفيروس الجديد في مقاطعتي شاندونج وخنان الصينيتين.

ولا يزال الجدل مستمرًّا حول منشأ فيروس كورونا، بينما تظل الخفافيش في دائرة الاتهام بنقل المرض إلى البشر قبل أن يتحول إلى وباء عالمي.

ومؤخرًا، أعلنت منظمة الصحة العالمية أن الدراستين اللتين نُشرتا في مجلة "ساينس" العلمية، وخلصتا إلى أن جائحة كورونا بدأت في سوق مدينة ووهان الصينية للحيوانات الحية، تُضافان إلى عناصر "التحقيق العلمي" حول أصول الجائحة، وليستا دليلًا نهائيًّا.

وقال المسؤول عن حالات الطوارئ في المنظمة الدكتور مايكل ريان إن "كل الفرضيات تبقى على الطاولة".

وأضاف: "إنها قصة تحر علمية، كل جزء من المعلومة يشكل إضافة إلى الصورة الكاملة، وكل معلومة جديدة أو علم جديد أو دراسة جديدة، يمكن أن يساعد في تقديم فرضية أو أخرى".

ولكنه أكد أن "كل الفرضيات تبقى على الطاولة إلى أن نتمكن من إثبات أن إحدى الفرضيات تحمل تفسيرًا جيدًا".