جريدة الديار
الثلاثاء 19 أغسطس 2025 12:39 مـ 25 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
شباب الدقهلية تشارك في الدورة التدريبية للمتقدمين للعمل بأندية الوقاية من الإدمان بالتعاون مع صندوق مكافحة وعلاج الادمان مدبولي: الدولة حسنت مناخ الاستثمار من خلال تطبيق برنامج الإصلاح الاقتصادي إجراءا عاجل من التعليم لتحسين جودة تدريس الرياضيات في المدارس المصرية لصفاقسي التونسي يعلن إصابة علي معلول مدبولي من اليابان: تطوير مجموعة من الحوافز والمزايا المُقدمة للمستثمرين عون: لبنان متمسك ببقاء القوات الدولية في الجنوب طوال المدة اللازمة محافظ البحيرة تستقبل وزير العدل وتشيد بجهود الوزارة في تطوير وتحديث منظومة العدالة محافظ الدقهلية: تخفيض درجات القبول بالثانوي العام إلى 235 درجة وتخفيض الخدمات إلى 220 درجة فتح شارع 26 يوليو لـ 3 أيام بداية من هذا التوقيت عودة نظام الحجز الإلكتروني للوحدات السكنية بدلًا من آلية القرعة العلنية اليدوية وكيل تعليم البحيرة يتفقد الأعمال الجارية لإنشاء مبنى ديوان إدارة ابو حمص التعليمية الجديد الخارجية: حماس وافقت على غالبية البنود الواردة بمقترح ويتكوف لوقف إطلاق النار

أبرز المعلومات عن فيروس ”لاني” المُكتشف في الصين

فيروس لاني
فيروس لاني

يوم بعد يوم يكتشف العالم المزيد من الفيروسات الجديدة عقب تفشي فيروس كورونا المستجد في ديسمبر عام 2019، ليدخل العالم في دوامة متحورات الفيروس التاجي ثم جدري القرود وما شابه ذلك من فيروسات، إلا أن العامل المشترك بينهم في انتقال الفيروس من الحيوان إلى البشر.

وفي هذا الشأن، اكتشف علماء من الصين وسنغافورة نوعًا جديدًا من فيروس الجينات الذي يمكن أن يصيب البشر والحيوانات على حد سواء.

وبحسب البوابة المعلوماتية الصينية "بينباي"، يُطلق على النوع الجديد اسم "فيروس لاني"، وهو ينتقل إلى البشر من الحيوانات البرية.

ونُقل عن علماء صينيين تسجيل ما مجموعه 35 شخصًا من المصابين بالفيروس الجديد في مقاطعتي شاندونج وخنان الصينيتين.

ولا يزال الجدل مستمرًّا حول منشأ فيروس كورونا، بينما تظل الخفافيش في دائرة الاتهام بنقل المرض إلى البشر قبل أن يتحول إلى وباء عالمي.

ومؤخرًا، أعلنت منظمة الصحة العالمية أن الدراستين اللتين نُشرتا في مجلة "ساينس" العلمية، وخلصتا إلى أن جائحة كورونا بدأت في سوق مدينة ووهان الصينية للحيوانات الحية، تُضافان إلى عناصر "التحقيق العلمي" حول أصول الجائحة، وليستا دليلًا نهائيًّا.

وقال المسؤول عن حالات الطوارئ في المنظمة الدكتور مايكل ريان إن "كل الفرضيات تبقى على الطاولة".

وأضاف: "إنها قصة تحر علمية، كل جزء من المعلومة يشكل إضافة إلى الصورة الكاملة، وكل معلومة جديدة أو علم جديد أو دراسة جديدة، يمكن أن يساعد في تقديم فرضية أو أخرى".

ولكنه أكد أن "كل الفرضيات تبقى على الطاولة إلى أن نتمكن من إثبات أن إحدى الفرضيات تحمل تفسيرًا جيدًا".