جريدة الديار
الأربعاء 24 أبريل 2024 06:18 مـ 15 شوال 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
مصر تستضيف المؤتمر الأول فى الشرق الأوسط للتوعية وعلاج مرض انحلال الجلد الفقاعى وكيل تعليم الغربية يعقد الاجتماع الدوري بأعضاء مجلس الأمناء والآباء والمعلمين بالغربية وكيل وزارة التربية والتعليم يفتتح معرض ختام الأنشطة بإدارة التحرير التعليمية ” صور ” بدء تجهيز الكوادر لانتخابات المحليات ومجلس الشيوخ “التخطيط” و”النيابة الإدارية” يطلقان برنامج ”تنمية مهارات الحاسب الآلى” محاضرات توعوية لزيادة الوعي لدى العاملين بمستشفيات جامعة الإسكندرية حملة مكبرة لإزالة الإعلانات المخالفة العشوائية بدمياط إطلاق سراح بعض الرهائن المختطفين من على متن 3 حافلات فى مالى الرئيس العراقي يؤكد أهمية تعزيز العلاقات مع أذربيجان في جميع المجالات مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي يكرم الناقد العراقي مهدي عباس 10 توصيات مهمة.. وزير العدل يختتم فعاليات مؤتمر الذكاء الاصطناعي رسالة مهمة توجهها هيئة الدواءحول الاستخدام الأمثل للدواء

أبرز المعلومات عن فيروس ”لاني” المُكتشف في الصين

فيروس لاني
فيروس لاني

يوم بعد يوم يكتشف العالم المزيد من الفيروسات الجديدة عقب تفشي فيروس كورونا المستجد في ديسمبر عام 2019، ليدخل العالم في دوامة متحورات الفيروس التاجي ثم جدري القرود وما شابه ذلك من فيروسات، إلا أن العامل المشترك بينهم في انتقال الفيروس من الحيوان إلى البشر.

وفي هذا الشأن، اكتشف علماء من الصين وسنغافورة نوعًا جديدًا من فيروس الجينات الذي يمكن أن يصيب البشر والحيوانات على حد سواء.

وبحسب البوابة المعلوماتية الصينية "بينباي"، يُطلق على النوع الجديد اسم "فيروس لاني"، وهو ينتقل إلى البشر من الحيوانات البرية.

ونُقل عن علماء صينيين تسجيل ما مجموعه 35 شخصًا من المصابين بالفيروس الجديد في مقاطعتي شاندونج وخنان الصينيتين.

ولا يزال الجدل مستمرًّا حول منشأ فيروس كورونا، بينما تظل الخفافيش في دائرة الاتهام بنقل المرض إلى البشر قبل أن يتحول إلى وباء عالمي.

ومؤخرًا، أعلنت منظمة الصحة العالمية أن الدراستين اللتين نُشرتا في مجلة "ساينس" العلمية، وخلصتا إلى أن جائحة كورونا بدأت في سوق مدينة ووهان الصينية للحيوانات الحية، تُضافان إلى عناصر "التحقيق العلمي" حول أصول الجائحة، وليستا دليلًا نهائيًّا.

وقال المسؤول عن حالات الطوارئ في المنظمة الدكتور مايكل ريان إن "كل الفرضيات تبقى على الطاولة".

وأضاف: "إنها قصة تحر علمية، كل جزء من المعلومة يشكل إضافة إلى الصورة الكاملة، وكل معلومة جديدة أو علم جديد أو دراسة جديدة، يمكن أن يساعد في تقديم فرضية أو أخرى".

ولكنه أكد أن "كل الفرضيات تبقى على الطاولة إلى أن نتمكن من إثبات أن إحدى الفرضيات تحمل تفسيرًا جيدًا".