جريدة الديار
الجمعة 19 أبريل 2024 07:44 صـ 10 شوال 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
كمامات بـ4 ملايين جنيه.. إحالة 3 مسؤولين بمستشفى الشيخ زايد المركزي للمحاكمة تعطل عمليات السحب والإيداع بماكينات البريد خلال ساعات مركز خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة دمنهور يعقد فعاليات اليوم الأول لدورة التحاليل الطبية خبير اقتصادي: مؤشرات البورصة المصرية حققت أداءا جيدا الفترة الحالية تكليف سمير البلكيمى وكيلا لمديرية التموين بالبحيرة مدبولي ..الاسعار ستأخذ مسارا نزوليا بدأ من الاحد القادم التوعية بخطورة الهجرة غير الشرعية والإتجار بالبشر خلال القافلة التنموية لجامعة دمنهور جامعة دمنهور تطلق مشروع لانتاج نواقل خلوية نانوية الحجم من النباتات العضوية (FarmEVs) جامعة دمنهور تحتفل بيــــــوم التراث العالمي استكمال رصف فرعيات شارع الجمهورية بحوش عيسى بتكلفة إجمالية 4 مليون و 500 ألف جنية وزارة الصحة بالشرقية يتابع الخدمات الطبية بمستشفى الزقازيق العام المخرجة السويسرية «عايدة شلبفر » مديرا للأفلام الروائية بمهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي

ساعة من كواليس النصر.. فيلم جديد عن حرب اكتوبر

نصر اكتوبر
نصر اكتوبر

ساعة من الكواليس الجديدة ليوم النصر بحرب أكتوبر تعرضها قناة "إكسترا نيوز"، حيث ذكر الفيلم أن النصر بدأ بروح وعزيمة أبناء مصر الشداد، كما أن لحظة النصر لم تكن فى 6 أكتوبر، ولكن العبور كان مع كل طلعة نهار لحرب استنزاف استمرت سنين، وعندما جائت ساعة الحرب إستعادت الأمة الجريحة عزتها وكرامتها عندما دقت الساعة الثانية ظهرا بتوقيت الإنتصار.


وأكد الفنان لطفى لبيب، جندى مشاه، أنه لا يمكن لأحد أن ينسى لحظة العبور، لكن العبور وحده ليس هو الحرب، مضيفا أنه كان معه الفنان نور الشريف وتم توزيعه، وحسن سيف الدين تم توزيعه أيضا ببورسعيد، وانا وسمير ندا فى الفردان بالإسماعيلية.


أما الرائد بحرى بالصاعقة البحرية وسام عباس حافظ قال: والدى قال لأمى فى التليفون : إستطعت أن أهرب من الأسر فى تل أبيب، مضيفا : أنا ذهبت مع السرية السادسة صاعقة بحرية باليمن، وبعد أن أنهيت المهمة وعدت إلى مصر قال لى قائد القاعدة :"يا وسام احنا هنتهاجم من الأمريكان والإسرائيليين".


وأشار لواء قبطان بحرى بالصاعقة البحرية محمد نبيل عبدالوهاب، إلى أنه كان عمره 9 سنوات عندما شنت حرب 56 العدوان الثلاثى، وكان شقيقه الأكبر ضابط فى البحرية، حيث كان يعمل على فرقاطة تدعى "دمياط" وهى مدمرة صغيرة.


تابع، كان شقيقى فى شرم الشيخ ووجد مركب فسأل من عليها :"بتعملوا إيه هنا؟"، فقالوا له :"انت فى مياهنا الإقليمية" فضربوا عليه طلقة تحذيرية، فما كان منه إلا أن وجه المدفع تجاه الطراد وأصاب غرفة القيادة، فرد عليه الطراد بكثافة، فاتجه بسرعة كاملة إلى الأمام نحو الطراد وقبل أن يصل بأمتار قليلة غرقت الفرقاطة "دمياط" من كثرة إطلاق الطراد النيران عليها.