جريدة الديار
الإثنين 16 يونيو 2025 09:03 مـ 20 ذو الحجة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
السفارة البريطانية في القاهرة تُطلق حملة ”النمو الأخضر” لتسريع التعاون بين المملكة المتحدة ومصر في مجال المناخ ”قبيصي” يشهد تدشين مسابقات البحث العلمي بالتطوير التكنولوجي بالفيوم - صيف ۲۰۲۵ تصعيد خطير في الشرق الأوسط: ترامب يدعو إيران إلى التحرك الفوري تنويه مهم من محافظ سوهاج بخصوص بعض المعلومات حول حالات غش او محسوبية للبعص الثانوية العامة، ووساطة ومحسوبية سحر إمامي تعود إلى الشاشة بعد ثوانٍ من الهجوم الصاروخي نتنياهو: لا نستبعد اغتيال خامنئي في ظل التصعيد مع إيران إيران تعلن عودة البث بعد استهداف مقر الإذاعة والتلفزيون روسيا: أي استهداف لمحطة بوشهر النووية قد يكون له عواقب خطيرة نصب واحتيال بملايين الجنيهات: شركة تشطيبات في مرمى الاتهام تهديد مباشر: إيران تعلن عن رد شامل على أي استهداف للمدنيين الغربية: انقلاب سيارة محملة بـ”فلاش” على طريق السنطة الجديد دون خسائر بشرية حرب إسرائيل و إيران: ماذا تحمل الأيام القادمة؟

ساعة من كواليس النصر.. فيلم جديد عن حرب اكتوبر

نصر اكتوبر
نصر اكتوبر

ساعة من الكواليس الجديدة ليوم النصر بحرب أكتوبر تعرضها قناة "إكسترا نيوز"، حيث ذكر الفيلم أن النصر بدأ بروح وعزيمة أبناء مصر الشداد، كما أن لحظة النصر لم تكن فى 6 أكتوبر، ولكن العبور كان مع كل طلعة نهار لحرب استنزاف استمرت سنين، وعندما جائت ساعة الحرب إستعادت الأمة الجريحة عزتها وكرامتها عندما دقت الساعة الثانية ظهرا بتوقيت الإنتصار.


وأكد الفنان لطفى لبيب، جندى مشاه، أنه لا يمكن لأحد أن ينسى لحظة العبور، لكن العبور وحده ليس هو الحرب، مضيفا أنه كان معه الفنان نور الشريف وتم توزيعه، وحسن سيف الدين تم توزيعه أيضا ببورسعيد، وانا وسمير ندا فى الفردان بالإسماعيلية.


أما الرائد بحرى بالصاعقة البحرية وسام عباس حافظ قال: والدى قال لأمى فى التليفون : إستطعت أن أهرب من الأسر فى تل أبيب، مضيفا : أنا ذهبت مع السرية السادسة صاعقة بحرية باليمن، وبعد أن أنهيت المهمة وعدت إلى مصر قال لى قائد القاعدة :"يا وسام احنا هنتهاجم من الأمريكان والإسرائيليين".


وأشار لواء قبطان بحرى بالصاعقة البحرية محمد نبيل عبدالوهاب، إلى أنه كان عمره 9 سنوات عندما شنت حرب 56 العدوان الثلاثى، وكان شقيقه الأكبر ضابط فى البحرية، حيث كان يعمل على فرقاطة تدعى "دمياط" وهى مدمرة صغيرة.


تابع، كان شقيقى فى شرم الشيخ ووجد مركب فسأل من عليها :"بتعملوا إيه هنا؟"، فقالوا له :"انت فى مياهنا الإقليمية" فضربوا عليه طلقة تحذيرية، فما كان منه إلا أن وجه المدفع تجاه الطراد وأصاب غرفة القيادة، فرد عليه الطراد بكثافة، فاتجه بسرعة كاملة إلى الأمام نحو الطراد وقبل أن يصل بأمتار قليلة غرقت الفرقاطة "دمياط" من كثرة إطلاق الطراد النيران عليها.