جريدة الديار
السبت 27 سبتمبر 2025 09:31 مـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
النيابة الإدارية تُجري معاينة لموقع حادث حريق بأحد المصانع بمدينة المحلة الكبرى محافظ الدقهلية يفاجئ محطة ”الشيماء” بالترعه ويتجوّل وسط الطلاب منفردًا للتأكد من توافر وسائل النقل ومنع تقسيم الخطوط قنا: حملات لضبط عدد من العناصر الإجرامية والهاربين من أحكام قضائية وزير العمل ومحافظ الغربية زارا المصابين ضحايا حادث حريق مصنع بالمحلة الكبرى ويُقدمان العزاء لأسر المتوفين 8365 خدمة طبية وعلاجية مجانية من القوافل الطبية المجانية خلال سبتمبر بالدقهلية نميرة نجم من نيويورك: أوقات صعبة وتحديات كبرى تواجه الهجرة في العالم محافظ الدقهلية في جولة مفاجئة بشارع الجلاء سيرا علي الاقدام وزيرة التنمية المحلية تستعرض 13 جلسة حوار مجتمعي لمُواجهة التغيرات المناخية في 10 محافظات رئيس جامعة دمنهور رئيسا شرفيا للمؤتمر الثاني للصيادلة بمحافظة البحيرة الشهيد مساعد محمد حربي يُخلد باسمه دفعة جديدة من ضباط الصف المعلمين بالقوات المسلحة ”رشوان” رئيس الهيئة العامة للاستعلامات يكشف أسباب التراجع الإسرائيلي عن التصعيد مياه الإسكندرية تستضيف مبادرة ١٠٠مليون صحة

جائزة فلسطين العالمية للآداب.. جبهة فكرية لمحاربة التطبيع

يعتبر مهرجان جائزة فلسطين العالمية للآداب، جبهة فكرية لمحاربة امتداد التطبيع بين الكيان الصهيوني، والدول العربية، والذي يقام في شهر (تشرين الثاني ٢٠٢٢ )، بغية تعريف وتكريم الكتب الأدبية المنشورة في العالم حول قضية فلسطين ومقاومة الشعب الفلسطيني وتحرير القدس الشريف.


ويعيد الفلسطينيون تمثيل الأحداث التاريخية ويعبرون عن مظالمهم ضد إسرائيل؛ من خلال مظاهرة ثقافية تقام في كل عام ، يختار المشاركون موضوعًا جديدًا. وهذا يسمح لهم بالاحتفال بالجوانب المختلفة للثقافة الفلسطينية. وهذا مهماََ للغاية في هذه الأحداث لأنه يسمح للحاضرين بالتواصل الاجتماعي والتعبير عن التضامن مع الفلسطينيين بشأن قضيتهم، وهو أمر مهم في إيصال كلمتهم من خلال ثقافتهم، وهذا يأتي خلال إقامة مثل هذه الفعالية في ظلّ محاولات شرعنة التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة".


ولأن الكيان الصهيوني، يفعل ما في وسعه من أجل طمس الهوية الفلسطينية، وتغييب قضيتهُ، فإن كتابة الروايات والقصص القصيرة من أجل تأريخ النكبة والمقاومة، يظل حائط الصد الأخير أمام معاول الاحتلال.


حيث تستطيع الأعمال الأدبية بمختلف تشعّباتها تحفيز وتشجيع العرب والمسلمين على مواصلة دعم القضية الفلسطينية، ويعد حدث التضامن مع فلسطين وسيلة ممتازة للناس في جميع أنحاء العالم لإظهار التضامن مع فلسطين في الأوقات الصعبة مثل اليوم عندما كان الصراع بين الإسرائيليين والفلسطينيين أعلى من أي وقت مضى. إنها طريقة رائعة للأشخاص من ثقافات مختلفة حول العالم للتفاعل ومناقشة الطرق التي يمكنهم بها المساعدة في إنهاء عقود من الصراع بين الإسرائيليين والفلسطينيين".