جريدة الديار
الأربعاء 18 يونيو 2025 01:03 صـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
نائب محافظ الدقهلية يترأس لجنة لاختبار عدد من المتقدمين للالتحاق بدورات تدريبية بمركز سقارة محافظ البحيرة ومدير الأمن يقدمان التهنئة للأنبا إيلاريون لتجليسه أسقفا لإيبارشية البحيرة وتوابعها «الادمان وخطورته على الشباب» ندوة توعوية بالوحدة المحلية بالرحمانية دمياط: حملات تضبط ٥ طن ونصف مجزءات دواجن متغيرة الخواص بإحدى المجازر بالزرقا ترامب يكشف عن معرفته بمكان خامنئي: تصريحات مثيرة في ظل التصعيد مع إيران الولايات المتحدة وإسرائيل وإيران: حسابات الانخراط العسكري وتبعاته دعم أمريكي لإسرائيل: طائرات خزانات الوقود تُحشد في المنطقة لتعزيز سبل التعاون المشترك رئيس جامعة دمنهور يستقبل رئيس المكتب الثقافي بسفارة الكويت بالقاهرة إسرائيل تعترف بمشاركة بطاريات ثاد الأمريكية في اعتراض الصواريخ الإيرانية إيران تعرب عن امتنانها لمصر بعد بيان التضامن الإسلامي اغتيال علي شادماني: ماذا يعني لفصائل المقاومة في المنطقة؟ حادث غرق مروع في قنا: مصرع طالبين إعدادي في ترعة العقب

إطلاق سراح أشهر سفاح فرنسي في نيبال

أمرت محكمة في نيبال بالإفراج عن السفّاح الفرنسي شارل سوبراج المسؤول عن سلسلة من الجرائم في مختلف أنحاء آسيا خلال سبعينيات القرن الماضي.

وقضية السفاح سوبراج حظت بشهرة واسعة، وتناولها مسلسل "ذي سيربنت" (الأفعى) من إنتاج منصة "نتفليكس" الشهيرة في وقت سابق.

المحكمة العليا في نيبال، رأت أنّ أسبابًا صحية تحمل على إطلاق سراح شارل سوبراج (78 عامًا) المسجون في نيبال منذ عام 2003 لقتله سائحَيْن من أمريكا الشمالية، وفق نسخة من القرار اطلعت عليها وكالة الصحافة الفرنسية.

وقال نص القرار إن "إبقاء سوبراج في السجن يتعارض مع حقوق السجين الإنسانية"، مضيفةً "في حال لم تكن هناك قضايا أخرى جارية مرتبطة به وتُلزِم إبقاءه في السجن، تأمر المحكمة بالإفراج عنه اليوم مع عودته إلى بلاده في غضون خمسة عشر يومًا".

وسافر سوبراج الذي عاش طفولة غير مستقرة وسُجن مرات عدة في فرنسا لقيامه بجرائم بسيطة، إلى دول مختلفة في أوائل سبعينيات القرن العشرين حتى استقر في العاصمة التايلاندية بانكوك.

وكان سوبراج يعقد صداقات مع ضحاياه قبل أن يخدرهم ويسرقهم ثم يقتلهم.

وتعود جريمته الأولى إلى عام 1975 حين عُثر على جثة شاب أمريكي على أحد شواطئ باتايا، وتوالت بعدها الجرائم، إذ يرتبط اسم السفاح بنحو عشرين جريمة قتل.

وتعرّض ضحايا سوبراج للخنق والضرب والحرق، وغالبًا ما كان يستخدم جوازات سفر الذكور منهم للتنقّل إلى وجهاته التالية.

وسُمي سوبراج بـ"الأفعى" لقدرته على انتحال شخصيات عدة للتهرب من القضاء.

لكن جرى توقيفه في الهند عام 1976 عقب مقتل سائح فرنسي داخل أحد فنادق نيودلهي وحكم عليه بالسجن 12 عامًا.