جريدة الديار
السبت 13 ديسمبر 2025 12:52 صـ 22 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
محكمة دمنهور تحكم بالسجن المشدد على المتهم بالتعدي على طفل في دورات المياه توزيع مساعدات شتوية في غزة للتخفيف من آثار البرد والجوع قرارات بتغييرات جديدة بوزارة التربية والتعليم في عدد من المناصب القيادية ضبط تشكيل عصابي تخصص في تزوير العملات في عدة محافظات استمرار إنطلاق فعاليات مشروع اللياقة البدنية والصحة بالدقهلية ضمن استراتيجية الدولة لبناء الإنسان” بيان رسمي لنادى الزمالك بخصوص أرض النادى المسحوبة فى 6 أكتوبر ضبط مخزن غير مرخص لتهريب الأسمدة المدعمة بالمحلة الكبرى لغز انتهاك حرمة المـوتى وفتح مقـبرة فتاة بعد دفنها بـ٤٨ ساعة بالدقهلية القومي للإعاقة يشارك في ورشة عمل للأمم المتحدة لمناقشة آليات دمج وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة حملات موسعة للبيئة بالسويس و جنوب سيناء تسفر عن مصادرة طيور البجع من محال بيع الأسماك وزيرة التنمية المحلية تلتقى مع المدير التنفيذي لمركز البيئة والتنمية للمنطقة العربية وأوروبا (سيداري) لبحث التعاون جولة تفقدية لمحطة رفع سموحة

ببغاء يقود رجلا لـ السجن مدى الحياة (ما القصة؟)

ببغاء
ببغاء

حكم على رجل أدين بالقتل قبل ما يقرب من عقد من الزمان بعقوبة السجن مدى الحياة بعد استخلاص الأدلة من ببغاء.

تم العثور على نيلام شارما، زوجة الصحفي والمحرر فيجاي شارما، ميتة في منزلها في 20 فبراير 2014، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية.

وتم القبض على الجاني بفضل الحيوان الأليف بـ الضحية حيث صرخ الببغاء باسم ابن شقيق شارما والذي يدعى آشو وأثار الشكوك حوله.

واعترف آشو منذ ذلك الحين بقتل نيلام واعترف بتلقي المساعدة في القتل الوحشي من صديقه روني ماسي، حيث حكم على الزوجين بالسجن مدى الحياة.

حكم القاضي الخاص محمد راشد على الزوجين بالسجن مدى الحياة وفرض عليهم غرامة قدرها 72000 روبية، بناء على اعتراف آشو والشاهد على ذلك الببغاء.

كانت الزوجة نيلام في المنزل بعد أن توجه زوجها فيجاي إلى فروزاباد، الهند، مع ابنه راجيش وابنته نيفيديتا لحضور حفل زفاف.

عند العودة إلى المنزل في وقت لاحق من تلك الليلة، تم العثور على جثة نيلام وكلب العائلة، وقتل كلاهما بجسم حاد مع بدء تحقيقات الشرطة بعد فترة وجيزة.

ومع ذلك، كان الببغاء الأليف هو الذي شهد القتل الذي انتهى به الأمر إلى أن يكون العامل الحاسم في التحقيق، عندما صرخ باستمرار "آشو-آشو".

تم ذكر الببغاء وتكرار اسم آشو في المحكمة مرارا وتكرارا خلال المحاكمة التي استمرت 9 سنوات ولكن لم يتم تقديمه كدليل.