جريدة الديار
الخميس 18 أبريل 2024 11:01 مـ 9 شوال 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
كمامات بـ4 ملايين جنيه.. إحالة 3 مسؤولين بمستشفى الشيخ زايد المركزي للمحاكمة تعطل عمليات السحب والإيداع بماكينات البريد خلال ساعات مركز خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة دمنهور يعقد فعاليات اليوم الأول لدورة التحاليل الطبية خبير اقتصادي: مؤشرات البورصة المصرية حققت أداءا جيدا الفترة الحالية تكليف سمير البلكيمى وكيلا لمديرية التموين بالبحيرة مدبولي ..الاسعار ستأخذ مسارا نزوليا بدأ من الاحد القادم التوعية بخطورة الهجرة غير الشرعية والإتجار بالبشر خلال القافلة التنموية لجامعة دمنهور جامعة دمنهور تطلق مشروع لانتاج نواقل خلوية نانوية الحجم من النباتات العضوية (FarmEVs) جامعة دمنهور تحتفل بيــــــوم التراث العالمي استكمال رصف فرعيات شارع الجمهورية بحوش عيسى بتكلفة إجمالية 4 مليون و 500 ألف جنية وزارة الصحة بالشرقية يتابع الخدمات الطبية بمستشفى الزقازيق العام المخرجة السويسرية «عايدة شلبفر » مديرا للأفلام الروائية بمهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي

ببغاء يقود رجلا لـ السجن مدى الحياة (ما القصة؟)

ببغاء
ببغاء

حكم على رجل أدين بالقتل قبل ما يقرب من عقد من الزمان بعقوبة السجن مدى الحياة بعد استخلاص الأدلة من ببغاء.

تم العثور على نيلام شارما، زوجة الصحفي والمحرر فيجاي شارما، ميتة في منزلها في 20 فبراير 2014، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية.

وتم القبض على الجاني بفضل الحيوان الأليف بـ الضحية حيث صرخ الببغاء باسم ابن شقيق شارما والذي يدعى آشو وأثار الشكوك حوله.

واعترف آشو منذ ذلك الحين بقتل نيلام واعترف بتلقي المساعدة في القتل الوحشي من صديقه روني ماسي، حيث حكم على الزوجين بالسجن مدى الحياة.

حكم القاضي الخاص محمد راشد على الزوجين بالسجن مدى الحياة وفرض عليهم غرامة قدرها 72000 روبية، بناء على اعتراف آشو والشاهد على ذلك الببغاء.

كانت الزوجة نيلام في المنزل بعد أن توجه زوجها فيجاي إلى فروزاباد، الهند، مع ابنه راجيش وابنته نيفيديتا لحضور حفل زفاف.

عند العودة إلى المنزل في وقت لاحق من تلك الليلة، تم العثور على جثة نيلام وكلب العائلة، وقتل كلاهما بجسم حاد مع بدء تحقيقات الشرطة بعد فترة وجيزة.

ومع ذلك، كان الببغاء الأليف هو الذي شهد القتل الذي انتهى به الأمر إلى أن يكون العامل الحاسم في التحقيق، عندما صرخ باستمرار "آشو-آشو".

تم ذكر الببغاء وتكرار اسم آشو في المحكمة مرارا وتكرارا خلال المحاكمة التي استمرت 9 سنوات ولكن لم يتم تقديمه كدليل.