جريدة الديار
السبت 16 أغسطس 2025 11:01 مـ 22 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
مصرع عنصر اجرامى وتاجر مخدرات في تبادل إطلاق نار مع قوات الأمن بمنطقة الضمرانيه بنجع حمادي قنا رئيس الوزراء يترأس اجتماع مجلس المحافظين .. بمشاركة محافظ دمياط العراق: إرهابي خطير يقع في قبضة رجال مكافحة الإرهاب .. بجهد استخباري مميز وبإنزال جوي محافظ الدقهلية يشهد ختام البطولة الدولية للناشئين والناشئات للتنس الأرضي J100 بنادى جزيرة الورد بالمنصورة الوضع الإنساني: لا تزال طواقم الإسعاف والدفاع المدني تواجه صعوبات في الوصول إلى الضحايا تحت الأنقاض فيديو يظهر محاولة دهس مواطنين في الساحل الشمالي ضبط 3 أشخاص لقيامهم بسرقة كابلات نحاسية من موقع تحت الإنشاء بالتجمع الأول تطوير قدرات القوات المسلحة: المشروع الاستراتيجي لهيئة الاستخبارات العسكرية تمثيل الجريمة: اصطحبت النيابة العامة المتهمين إلى مقر محكمة الدلنجات لتمثيل كيفية ارتكاب الجريمة والهروب من مسرح الجريمة الأجهزة الأمنية تضبط صانعتين محتوى متهمين بنشر محتوى خادش الأجهزة الأمنية تضبط طليق فتاة بعد اتهامه بحرق منزل أسرتها الهباش: الشرعية الدولية أساس التسوية في القضية الفلسطينية

تعرف على طقوس العيدية ومسمياتها عبر العصور المختلفة (فيديو)

ارتبطت العيدية بالعيد والفرحة وينتظرها الكبار قبل الصغار، وهي أحد الطقوس العربية الإسلامية التي ترسخت في وجداننا عن العيد.. فكيف ومتى بدأت؟

ومن خلال تقرير عرضته فضائية العربية نستعرض لكم التفاصيل.

مسميات العيدية عبر العصور المختلفة

اختلفت أسماؤها على مر العصور الإسلامية؛ فهي مشتقة من كلمة “عيد” وأطلقها الناس على الهدايا والأموال التي كانت توزعها الدولة خلال العيد ويرجع أصلها تاريخيًا إلى العصر الفاطمي.

وكان الخليفة يوزع الحلوى والطعام والنقود، وظهرت كطقس مالي لأول مرة باسم “التوسعة”، وهو مبلغ مالي يتم توزيعه بمناسبة حلول العيد.

في العصر الأيوبي تراجع طقس العيدية بسبب الأوضاع التي كان يعيشها العالم الإسلامي، وفي العصر المملوكي عرفت “العيدية” باسم “الجامكية”؛ وكانت عبارة عن مبلغ مالي يصرف بأمر السلطان.

ومع دخول الدول العثمانية تغيرت أشكال “العيدية”؛ حيث أصبحت عادة شعبية بين الناس لا دخل للدولة الحاكمة فيها بشكل كبير، وأصبحت الهدايا والنقود تقدم للأطفال ومع نهاية الدولة العثمانية استقر شكل العيدية كما نعرفها الآن.