جريدة الديار
السبت 1 نوفمبر 2025 07:06 صـ 11 جمادى أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الداخلية كشفت تفاصيل صادمة لغسل أموال بـ٧٠ مليون جنيه في دمياط وكيل المخابرات السابق: مصر تقف أمام تصفية القضية الفلسطينية بوعي «يوميات بوت اتربى في مصر».. أحدث إصدارات الكاتب الصحفي محمد جلال مصطفى ”الحضري” ونقابة المهن الزراعية بالدقهلية يهنئون الرئيس السيسي والشعب بافتتاح المتحف المصري الكبير حماس تدعو المستشار الألماني للالتحاق بالضمير العالمي في إدانة الجرائم الإسرائيلية رئيس جامعة المنصورة يهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي والشعب المصري بافتتاح المتحف المصري جيش الاحتلال يزعم مقتل عنصر بحزب الله في كونين جنوبي لبنان جريمة بشعة بقنا: زوج ابنة عم المجني عليه يقتل شابا رميًا بالرصاص مواعيد قطارات تالجو بعد تطبيق التوقيت الشتوي لبنان يعلن زيادة عدد قوات الجيش في الجنوب إلى 10 آلاف جندي رسميا.. الكشف عن ملعب نهائي دوري أبطال أوروبا 2028 إنجاز جديد لجامعة دمنهور على خريطة التصنيفات الدولية بإدرجها في تصنيف ليدن الهولندي لعام 2025

الجيش الليبي: مصر دائما هي السند والظهر للأمة العربية كلها

اللواء أحمد المسماري المتحدث باسم الجيش الليبي
اللواء أحمد المسماري المتحدث باسم الجيش الليبي

قال اللواء أحمد المسماري، المتحدث باسم الجيش الليبي، إن الدعم المصري لإنقاذ ضحايا إعصار دانيال في درنة كان سريعا وفوريا وحاسما.

وأضاف المسماري في تصريحات تليفزيونية، أن مصر دائمًا هي السند والظهر الحامي للأمة العربية كلها، وأن الدعم المصري للشعب الليبي جاء في الوقت المناسب، مشيرًا إلى أن الإعصار دانيال الذي ضرب شرق البلاد تسبب في تدمير نحو 270 كيلومتر، وأن ضخامة السيول وقوة الرياح وارتفاع الوادي عن درنة جاءت من 600 متر فوق البحر، وهناك هبوط حاد في درنة وتم تدمير البنية التحتية للمنازل

وأردف المتحدث باسم الجيش الليبي، أن هناك نحو 5300 قتيل وأكثر من 12 ألف مفقود نتيجة إعصار دانيال المدمر، مشيرا إلى أن كل ساعة هناك أنباء عن العثور عن وفيات وإصابات.

ووجه المتحدث باسم الجيش الليبي الشكر للقيادة المصرية على تقديم أكبر قوافل إمداد لشعب ليبيا، بعد تعرض درنة لإعصار دانيال المدمر.

وأكد اللواء أحمد المسماري، أن البحر بدأ يلفظ الجثث والسيارات على بعد 30 كيلومتر من موقع الإعصار، لافتا إلى أن هناك آلاف النازحين خارج درنة، ويتم تنسيق الجهود بين فرق الإنقاذ الليبية والفرق العربية التي وصلت ليبيا للمشاركة في عملية الإغاثة.