جريدة الديار
السبت 16 أغسطس 2025 11:01 مـ 22 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
مصرع عنصر اجرامى وتاجر مخدرات في تبادل إطلاق نار مع قوات الأمن بمنطقة الضمرانيه بنجع حمادي قنا رئيس الوزراء يترأس اجتماع مجلس المحافظين .. بمشاركة محافظ دمياط العراق: إرهابي خطير يقع في قبضة رجال مكافحة الإرهاب .. بجهد استخباري مميز وبإنزال جوي محافظ الدقهلية يشهد ختام البطولة الدولية للناشئين والناشئات للتنس الأرضي J100 بنادى جزيرة الورد بالمنصورة الوضع الإنساني: لا تزال طواقم الإسعاف والدفاع المدني تواجه صعوبات في الوصول إلى الضحايا تحت الأنقاض فيديو يظهر محاولة دهس مواطنين في الساحل الشمالي ضبط 3 أشخاص لقيامهم بسرقة كابلات نحاسية من موقع تحت الإنشاء بالتجمع الأول تطوير قدرات القوات المسلحة: المشروع الاستراتيجي لهيئة الاستخبارات العسكرية تمثيل الجريمة: اصطحبت النيابة العامة المتهمين إلى مقر محكمة الدلنجات لتمثيل كيفية ارتكاب الجريمة والهروب من مسرح الجريمة الأجهزة الأمنية تضبط صانعتين محتوى متهمين بنشر محتوى خادش الأجهزة الأمنية تضبط طليق فتاة بعد اتهامه بحرق منزل أسرتها الهباش: الشرعية الدولية أساس التسوية في القضية الفلسطينية

قناديل بحر في السماء.. ما القصة؟

تبدو سلسلة من السحب الغريبة شمال غرب فلوريدا كيز وكأنها قنديل بحر عائم عملاق، أو ربما جسم غامض، ليثير ذلك قلق سكان الولاية الذين قاموا بالتقاط الصور للظاهرة الغريبة ونشرها على وسائل التواصل الاجتماعي لمناقشتها.

نشر أحد المؤثرين على السوشيال ميديا مقطع فيديو للسحب على تيك توك TikTok، وتبين لاحقًا السبب وراء هذا المشهد الغريب وهو نوع من الطائرات، بحسب ما نشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.

تم التقاط "سحب كافوم" من الأعلى في أواخر شهر يناير الماضي بواسطة القمر الصناعي تيرا التابع لوكالة ناسا، وهي غريبة جدًا لدرجة أن الناس يجادلون أحيانًا بأنها توقيعات لأطباق طائرة، وفقًا لوكالة الفضاء الأمريكية، التي أصدرت الصورة العلوية هذا الأسبوع.

كان المصدر الحقيقي لسحب كافوم، والتي تسمى أحيانًا “السحب المثقوبة” و"الثقوب المتساقطة"، قد استعصى على العلماء لما يقرب من 70 عامًا، حتى تمكن علماء الأرصاد الجوية أخيرًا من حل هذه القضية في عام 2010.

ووجدوا أن الأشكال الغريبة تنتج عندما تحلق الطائرات عبر “السحب الركامية المتوسطة”، وهي مجموعات غير مكتملة من السحب الصغيرة التي تتشكل على ارتفاع يتراوح بين 7000 و23000 قدم.

وفي نهاية المطاف، تصبح بلورات الجليد ثقيلة بدرجة كافية بحيث تبدأ في السقوط من السماء، تاركة فراغًا في طبقة السحابة.

وجدت UCAR أن التبريد الدياباتي الناتج عن تغيرات الضغط والحجم، يسقط بشكل فعال بخار الماء فائق التبريد إلى 36 درجة فهرنهايت أخرى، ما يخلق تجميدًا تلقائيًا أو “نواة جليد متجانسة”.

على الرغم من أن هذه البلورات الجليدية المتكونة حديثًا تتساقط كثيرًا، تاركة تأثير ثقب غريبا، إلا أنها لا تفعل ذلك في بعض الأحيان.