جريدة الديار
الإثنين 16 يونيو 2025 11:34 صـ 20 ذو الحجة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
محافظة الدقهلية تصدر بيانا إعلاميا بانهيار كامل لمنزل قديم بمدينة دكرنس وزير الإسكان: تسليم 34 عمارة سكنية” بمشروع جنة بالمنصورة الجديدة وكيل صحة الدقهلية يشيد بجهود الفريق الطبي بمستشفى شربين في إنقاذ مريض كاد أن يفقد حياته بسبب خراج ضرس محافظ أسوان يتفقد مشروع تطوير حديقة الأندلس بتكلفة 13 مليون جنيه أسعار بيع وشراء الذهب اليوم الإثنين أسعار العملات الأجنبية والعربية اليوم الإثنين حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم الإثنين للمرة الثانية على التوالي محافظ الدقهلية يستوقف سيارات أنابيب بوتاجاز للتأكد من معايرة الأنبوبة بالميزان محافظ الدقهلية يواصل جولاته الميدانية التفقدية الصباحية المفاجئة بقري مركز دكرنس إيران تحبط عملية تخريبية كبرى وتعتقل عميلين تابعين ل“الموساد” جماعة الإخوان المحظورة تستغل الحرب الإيرانية الإسرائيلية وتصطاد في الماء العكر التضامن الاجتماعي: اجتماع لجنة إشراف مركز حماية المرأة بالمنصورة

قناديل بحر في السماء.. ما القصة؟

تبدو سلسلة من السحب الغريبة شمال غرب فلوريدا كيز وكأنها قنديل بحر عائم عملاق، أو ربما جسم غامض، ليثير ذلك قلق سكان الولاية الذين قاموا بالتقاط الصور للظاهرة الغريبة ونشرها على وسائل التواصل الاجتماعي لمناقشتها.

نشر أحد المؤثرين على السوشيال ميديا مقطع فيديو للسحب على تيك توك TikTok، وتبين لاحقًا السبب وراء هذا المشهد الغريب وهو نوع من الطائرات، بحسب ما نشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.

تم التقاط "سحب كافوم" من الأعلى في أواخر شهر يناير الماضي بواسطة القمر الصناعي تيرا التابع لوكالة ناسا، وهي غريبة جدًا لدرجة أن الناس يجادلون أحيانًا بأنها توقيعات لأطباق طائرة، وفقًا لوكالة الفضاء الأمريكية، التي أصدرت الصورة العلوية هذا الأسبوع.

كان المصدر الحقيقي لسحب كافوم، والتي تسمى أحيانًا “السحب المثقوبة” و"الثقوب المتساقطة"، قد استعصى على العلماء لما يقرب من 70 عامًا، حتى تمكن علماء الأرصاد الجوية أخيرًا من حل هذه القضية في عام 2010.

ووجدوا أن الأشكال الغريبة تنتج عندما تحلق الطائرات عبر “السحب الركامية المتوسطة”، وهي مجموعات غير مكتملة من السحب الصغيرة التي تتشكل على ارتفاع يتراوح بين 7000 و23000 قدم.

وفي نهاية المطاف، تصبح بلورات الجليد ثقيلة بدرجة كافية بحيث تبدأ في السقوط من السماء، تاركة فراغًا في طبقة السحابة.

وجدت UCAR أن التبريد الدياباتي الناتج عن تغيرات الضغط والحجم، يسقط بشكل فعال بخار الماء فائق التبريد إلى 36 درجة فهرنهايت أخرى، ما يخلق تجميدًا تلقائيًا أو “نواة جليد متجانسة”.

على الرغم من أن هذه البلورات الجليدية المتكونة حديثًا تتساقط كثيرًا، تاركة تأثير ثقب غريبا، إلا أنها لا تفعل ذلك في بعض الأحيان.