جريدة الديار
الإثنين 17 فبراير 2025 02:53 صـ 19 شعبان 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
4 أشخاص مزقوا جسده عامل بسبب دجاجة بالسيدة زينب وكيل الوزارة يعلن رفع درجة الإستعداد القصوى بمديرية الصحة بالبحيرة لإستقبال شهر رمضان المبارك إعادة إعمار غزة وتوفير الأدوية لصالح أهالي القطاع يتصدران نشاط السيسي اليوم رئيس جامعة دمنهور يشهد ملتقى الجامعات المصرية البريطانية استجابة سريعة صيانة واصلاح كشافات الإنارة بعزبة الطويلة بالرحمانية محافظ جنوب سيناء يشارك في اكبر قافلة مساعدات إنسانية لغزة وزير الخارجية الأمريكي: الرئيس ترامب يفي بوعده بإعادة الرهائن الأمريكيين وزير الخارجية الأمريكي: الرئيس ترامب يفي بوعده بإعادة الرهائن الأمريكيين جوتيريش يرحب باستمرار وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى رئيس «الرقابة النووية الروسية»: ما حققته الهيئة المصرية إنجاز حقيقي يستحق الفخر اللواء محمود توفيق وزير الداخلية: لا تزال آفة الإرهاب في مقدمة التحديات التي تواجه بلادنا اصطدام تريلا بسيارة نقل محملة بالمواشي في البحيرة” صور ”

قناديل بحر في السماء.. ما القصة؟

تبدو سلسلة من السحب الغريبة شمال غرب فلوريدا كيز وكأنها قنديل بحر عائم عملاق، أو ربما جسم غامض، ليثير ذلك قلق سكان الولاية الذين قاموا بالتقاط الصور للظاهرة الغريبة ونشرها على وسائل التواصل الاجتماعي لمناقشتها.

نشر أحد المؤثرين على السوشيال ميديا مقطع فيديو للسحب على تيك توك TikTok، وتبين لاحقًا السبب وراء هذا المشهد الغريب وهو نوع من الطائرات، بحسب ما نشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.

تم التقاط "سحب كافوم" من الأعلى في أواخر شهر يناير الماضي بواسطة القمر الصناعي تيرا التابع لوكالة ناسا، وهي غريبة جدًا لدرجة أن الناس يجادلون أحيانًا بأنها توقيعات لأطباق طائرة، وفقًا لوكالة الفضاء الأمريكية، التي أصدرت الصورة العلوية هذا الأسبوع.

كان المصدر الحقيقي لسحب كافوم، والتي تسمى أحيانًا “السحب المثقوبة” و"الثقوب المتساقطة"، قد استعصى على العلماء لما يقرب من 70 عامًا، حتى تمكن علماء الأرصاد الجوية أخيرًا من حل هذه القضية في عام 2010.

ووجدوا أن الأشكال الغريبة تنتج عندما تحلق الطائرات عبر “السحب الركامية المتوسطة”، وهي مجموعات غير مكتملة من السحب الصغيرة التي تتشكل على ارتفاع يتراوح بين 7000 و23000 قدم.

وفي نهاية المطاف، تصبح بلورات الجليد ثقيلة بدرجة كافية بحيث تبدأ في السقوط من السماء، تاركة فراغًا في طبقة السحابة.

وجدت UCAR أن التبريد الدياباتي الناتج عن تغيرات الضغط والحجم، يسقط بشكل فعال بخار الماء فائق التبريد إلى 36 درجة فهرنهايت أخرى، ما يخلق تجميدًا تلقائيًا أو “نواة جليد متجانسة”.

على الرغم من أن هذه البلورات الجليدية المتكونة حديثًا تتساقط كثيرًا، تاركة تأثير ثقب غريبا، إلا أنها لا تفعل ذلك في بعض الأحيان.