جريدة الديار
الأحد 14 سبتمبر 2025 09:04 صـ 22 ربيع أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
جولة بين العناوين الإخبارية الصباحية المتنوعة من هنا وهناك أسعار بيع وشراء الذهب اليوم الأحد أسعار العملات الأجنبية والعربية اليوم الأحد وزير الدفاع الأوكراني: نحتاج 120 مليار دولار للإنفاق العسكري العام المقبل حتى لو انتهت الحرب حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة اليوم الأحد ”قبيصي” يدعو الصحفيين والإعلاميين لمتابعة زيارة المدارس استعدادا للعام الدراسي بالفيوم الداخلية: حول وفاة الشاب أحمد الدجوي، هو تقرير مزعوم لا علاقة له بأي جهة رسمية مصر تجدد تحذيراتها من استمرار الجرائم الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة النيابة الإدارية تحيل مدير مراقب وزارة المالية ووكيلا الحسابات بإحدى المستشفيات الجامعية بالقليوبية للمحاكمة التأديبية الإسكندرية: رئيسة حي غرب تتابع اعمال رفع كفاءه الاضاءه العامه بنطاق الحي الأمن يفحص منع ٣ شباب عــراة المصلين ..”محدش هيدخل الجامع” شقيق يقتل شقيقه بسبب خلافات على الميراث في البحيرة

تعليم البحيرة يحتفل باليوم العالمي للتوحد بإضاءة مدارس التربية الخاصة باللون الأزرق

أكد يوسف الديب وكيل وزارة التربية والتعليم بالبحيرة أن مديرية التربية والتعليم وجميع مدارس التربية الخاصة والإدارات التعليمية تشارك في تلك الفاعلية العالمية حيث تم إضاءة مدارس التربية الخاصة والإدارات التعليمية وديوان المديرية باللون الأزرق، بهدف التعريف والتوعية باضطراب مرض التوحد، من أجل جعل البيئة المشاركة والمحيطة بالمريض على درجة كبيرة من الفهم ودراية كاملة بكيفية التعامل مع أبنائنا مصابي التوحد واستيعاب حالتهم، حيث تستهدف مديرية التربية والتعليم نشر رسالة توعوية لجميع المواطنين بحسن المعاملة وعدم التنمر على ذوي التوحد، والعمل على رفع روحهم المعنوية بالمعاملة الطيبة، والاهتمام والرعاية المستمرة.

كما وجه وكيل الوزارة إدارة التربية الخاصة بالمديرية بقيادة رضا إسماعيل برفع درجة الوعي بكافة مدارس التربية الخاصة بالتوحد وكيفية التعامل معه، وتقديم كلمة عن التوحد في الإذاعة المدرسية.

من الجدير بالذكر أنه تم تحديد يوم 2 أبريل من كل عام يوما عالميا للتوحد بعد أن أعلنت ذلك الجمعية العامة للأمم المتحدة في 2007 للتوعية بمرض التوحد لتسليط الضوء على الحاجة للمساعدة على تحسين نوعية حياة الذين يعانون من التوحد، حتى يتمكنوا من العيش حياة كاملة وذات مغزى كجزء لا يتجزأ من المجتمع.