جريدة الديار
الأربعاء 31 ديسمبر 2025 05:38 صـ 12 رجب 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
مدحت الشيخ يكتب: اليمن على حافة التفكيك.. صراع النفوذ يخرج من الغرف المغلقة إلى العلن محافظ البحيرة ورئيس جامعة الأزهر يطلقان مشروعات تعليمية وطبية جديدة بحوش عيسى الدقهلية: استمرار الحملات التموينية المفاجئة وضبط الأسواق لضمان حقوق المواطنين الأمانة العامة لمجلس النواب تبدأ في استقبال النواب الجدد اعتباراً من يوم الأحد ٤ يناير بعد إنتهاء التقييمات.. المدارس تعلن إستمرار الدراسة لأولى و2 ابتدائي حتى 14 يناير وزير التعليم العالي يترأس اجتماع مجلس الجامعات الأهلية أسعار شهادات البنك الأهلي بعد التعديل دبلوماسي فلسطيني سابق: تهديد ترامب لـ حماس رسالة سياسية لا عسكرية بعد إنتهاء التقييمات.. المدارس تعلن إستمرار الدراسة لأولى و2 ابتدائي حتى 14 يناير خطوات الحصول على معاش شهري للسيدات غير العاملات الأرصاد تحذر من نشاط للرياح يضرب البلاد من الأربعاء حتى الأحد رئيس جامعة المنصورة يشارك في اجتماع مجلس الجامعات الأهلية برئاسة وزير التعليم العالي

برئاسة البابا تواضروس.. الكنيسة الأرثوذكسية تحتفل بأحد الشعانين

تحتفل الكنيسة الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية اليوم الأحد «بأحد السعف»، وهو اليوم الذي وصل فيه المسيح عليه السلام إلى فلسطين، وتحديدا القدس الشريفة واستقبله أهالي المدينة بسعف النخيل، وأغصان الزيتون، وافترشوا ثيابهم تهليلا وفرحا بدخوله القدس، وقد دخل المسيح إلى القدس راكبًا على حمار تحقيقًا لنبؤة زكريا بن برخيا: «لا تخافي يا ابنة صهيون، فإن ملكك قادمٌ إليك راكبًا على جحشِ ابن أتان»، ودخول المسيح راكباً على الحمار إلى السلام وذلك لأن الحصان عادةً ما يرمز للحرب بينما يرمز الحمار للسلام، ويوافق هذا اليوم في التعاليم المسيحية يوم الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد القيامة المجيد.

واحد الشعانين فهي مأخوذة من اللغة العبرانية «شيعا نان» التي تَحَوَّلت إلى «شعانين»، ومعناها «يا رب خَلِّصنا» وهي الكلمة التي نادى بها الشعب في استقبال السيد المسيح أثناء دخوله القدس، وايضاً الكلمة اليونانية «أوصاننا» وتعني خلصنا.

وفي هذا اليوم يحتفل المصريين به في كافة كنائس مصر وشوارعها بصنع التيجان، والحلقان والأساور والخواتم، من سعف النخيل، ويقوم بإهداء بعضهم البعض بها، ويتزين بها ويتشارك فرحة العيد مسلمين ومسيحيين.