جريدة الديار
الأربعاء 18 يونيو 2025 06:19 مـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
تصعيد خطير: الجيش الإسرائيلي يشن غارات على العاصمة الإيرانية بنك مصر الأفضل بمجال ائتمان الشركات والتجزئة المصرفية محليا خلال 2025 البريد يُطلق خدمة توصيل مستندات التجنيد بالتعاون مع إدارة التجنيد والتعبئة إسرائيل تعلن التصدي لإيران: العملية العسكرية لن تتوقف حرب محتملة: أمريكا وإسرائيل أمام تحديات إيران النووية دموع الأهل والجيران: رحيل سمير الطالب المحبوب في انهيار عقار السيدة زينب ايران تحارب إسرائيل حرب نفسية شرسة ”تعليــم دميـــــاط” تضبط بوصلة التحويلات المدرسية إلكترونيًا لضمان الانضباط وتيسير الإجراءات لليوم الثاني على التوالي: وزيرة البيئة تشارك النواب أهم مستجدات الملفات البيئية المحلية و الدولية محافظ الغربية يؤكد على تكثيف الحملات لإزالة الإشغالات للقضاء على المظاهر السلبية وإعادة المظهر الحضاري استفادة 1224 مواطن من القافلة الطبية المجانية بـ37 درافيل مركز بلقاس بالدقهلية أمين عام المجلس الأعلى للجامعات يشارك في جلسة للجنة ”التعليم والبحث العلمي” بمجلس النواب

قرار جديد من محكمة النقض بشأن المتهمين في واقعة الصغيرة بسنت ببولاق الدكرور

الضحية بسنت
الضحية بسنت
بولاق الدكرور

حددت محكمة النقض يوم 22 أكتوبر، لنظر الطعن المقدم من المتهمين في قضية الصغيرة شيماء المعروفة إعلاميًا بـ الطفلة بسنت ضحية بولاق الدكرور، والتي لقيت مصرعها خلال ذهابها، لشراء بعض المأكولات، لتتعرض لطلق ناري سكن جسدها، وأنهى حياتها.

بسنت ضحية بولاق الدكرور
في نفس السياق، قُتلت الطفلة المعروفة باسم شيماء بين أهالي المنطقة، والتي لم تكمل عامها الـ 13 بعد، عندما كانت في طريقها لإحضار وجبة الإفطار لوالديها، إلا أنها لم تعد وانطلق الصراخ في محيط منزلها معلنا إصابتها بطلق ناري طائش خلال مشاجرة ومن ثم وفاتها.

وحصل" الديار " على نص التحقيقات في واقعة مقتل الطفلة شيماء، المعروفة إعلاميا باسم بسنت ضحية بولاق الدكرور، والتي لقيت مصرعها خلال ذهابها لشراء بعض المأكولات لتتعرض لطلق ناري سكن جسدها وأودى بحياتها في الحال، حيث أدلى عمها بتفصيلات جديدة حول الحادث الذي وقع في يونيو الماضي.


أقوال أحد أفراد أسرة الطفلة بسنت مجدي ضحية بولاق الدكرور
س: ما هي تفصيلات بلاغك؟
ج: اللي حصل إني كنت نايم في بيتي زي كل يوم، وفوجئت إن والدتي بتتصل بيا الصبح، بتقولي إلحق بنت أخوك بسنت اللي بنقول ليها يا شيماء كانت رايحة تشتري طلبات لأبوها وهي معدية إضربت بالنار وماتت، فقمت بسرعة روحت على مكان الواقعة، ولما وصلت هناك فوجئت إن الناس ملمومة وفيه آثار دم على الأرض، وبيقولوا إن البنت أخدوها على المستشفى وهي ماتت، ولما سألت الناس إيه اللي حصل عرفت من الناس اللي متجمعة في الشارع حوالين الدم، إن كان فيه خناقة في الشارع وضرب نار، والبنت اتقتلت فيها.