جريدة الديار
الأحد 9 نوفمبر 2025 07:30 مـ 19 جمادى أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
حماس: زيارة رئيس الاحتلال لإفريقيا محاولة لاختراق المواقف الداعمة لفلسطين إلغاء هدف لـ الزمالك أمام الأهلي بعد قرار من الفار تعديل مواعيد امتحانات نوفمبر 2025 لمراعاة انتخابات مجلس النواب التعليم تؤكد استمرار الدراسة في المدارس التي لا تُستخدم كلجان انتخابية محافظ البحيرة تكرم شهداء القوات المسلحة والشرطة بإطلاق أسمائهم على منشآت عامة رفع درجة الاستعداد القصوى لمواجهة موسم الشتاء والتصدي الحاسم للتعديات على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة بالبحيرة السوبر المصري.. الأهلي يتفوق على الزمالك فى الشوط الأول بأقدام بن شرقي محافظ البحيرة تؤكد على التصدي الحازم للتعديات على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة رئيس الوزراء يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين إيتيدا وكونيكتا مصر إعلام فلسطيني: انقطاع الإنترنت والاتصالات عن قطاع غزة محافظ البحيرة توافق على إنشاء معهد أزهري بقرية ششت الأنعام بإيتاي البارود كواليس التقاط 3 سائحين عراة صورا بجوار هرم خوفو

ممثل جيش الاحتلال في الكنيست: انخفاض كبير في قوة الاحتياط ونحتاج 12 ألف جندي

قال العميد شاي طيب، رئيس شعبة التخطيط والموارد البشرية في الجيش الإسرائيلي، أمام اللجنة الفرعية للموارد البشرية للجيش بالكنيست، قائلاً: "نحن بحاجة إلى توسيع قاعدة المجندين، نحتاج إلى 12,000 جندي، منهم ما بين 6,000 و7,000 مقاتل".

وأضاف: "في يناير 2027، سيكون هناك انخفاض كبير في قوة الاحتياط علينا الاستعداد لخدمة لمدة 36 شهرًا و70 يومًا من الخدمة الاحتياطية سنويًا خلال السنوات الخمس المقبلة".

وفي وقت سابق، أكدت الإعلامية هند الضاوي أن حرب غزة كشفت عن واحدة من أخطر الأزمات الداخلية في إسرائيل، وهي هروب الجنود ورفض الخدمة العسكرية، مشيرة إلى أن الحرب تسببت في ما وصفته بـ"الهجرة العسكرية المعاكسة"، حيث عاد العديد من جنود جيش الاحتلال إلى أوطانهم الأصلية وتركوا الخدمة.

وأوضحت الضاوي، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المذاع على قناة القاهرة والناس، أن هناك ما يقرب من 600 ألف فرد داخل إسرائيل كان من المفترض انضمامهم للجيش، لكنهم سافروا وغادروا البلاد دون عودة، في وقت تواجه فيه المؤسسة العسكرية الإسرائيلية أزمة حقيقية غير مسبوقة.

وأضافت هند الضاوي أن إسرائيل تعتمد بشكل كامل على المؤسسة العسكرية الحاكمة، التي يُفترض أن تضم مقاتلين مستعدين للدفاع عن الدولة في أي وقت، إلا أن الحرب الأخيرة أثبتت هشاشة هذا المفهوم، بعدما أعلن عدد كبير من الإسرائيليين رفضهم المشاركة في القتال، معتبرين أن "هذه ليست حربهم".