جريدة الديار
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 01:00 مـ 24 ربيع أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الدقهلية: الجزار يؤكد من ” دكرنس ” : صحة المريض ورضاه تأتي على رأس أولويات العمل الصحي بالمحافظة محافظ الدقهلية يتفقد الآن شوارع المنصورة منتدى يضم عائلات الرهــائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حمــاس يبدي مخاوفه من الإجتياح البري لغزة حملة مكبره بزراعة البحيرة للقضاء على القوارض بعد حصاد المحاصيل الصيفية لموسم 2025 تفاصيل زيارة مستشار رئيس الجمهورية للتنمية المحلية لمحافظة الشرقية محافظ الدقهلية: التأكيد على حسن استقبال المرضى وسرعة الاستجابة لمطالبهم بعيادة الفردوس للتأمين الصحي القبض على فتاة ١٩ عاما حملت سفاحا وألقت الطفلة على الرصيف صحة المنوفية: جولة إشرافية لرفع جودة الخدمات بمستشفي تلا المركزي رئيس جامعة القاهرة يلتقى وفد لجنة الثقافة والتعليم والاتصال والرياضة بمجلس الشيوخ الفرنسى إسرائيل تتحدي وتدمر وتجتاح في قطاع غزة المهندسة شيماء الصديق تشارك حفل تخرج طلاب الأكاديمية العربية ببورسعيد بالإنابة عن محافظ دمياط ​ أسعار الذهب اليوم الثلاثاء

الفنان عمرو البديوي يصدر قصيدة جديدة ”الحب اقوي من الكورونا”

قصيدة الحب اقوي من الكورونا
قصيدة الحب اقوي من الكورونا

الحب أقوي من الكورونا

‏طرح الشاعر عمرو البديوي قصيدة جديدة علي طريقته العاطفية عبر عنها بقوله أن الحب العاطفي يقوي مناعة القلب والجسم ويبث فيه روح الحياة ويساعد علي الإستجابة للضرورات الملحة لحماية النفس والناس في ظل أنتشار وباء فيروس كرونا والذي يمثل ضغطاً نفسياً لدي الجميع ويؤدي إلي إصابة الكثيرين بالقلق والحزن والكآبة .

‏ يذكر أن وباء كورونا اختلف التفاعل معه من آشخاص لآخرين كلٌ علي طبيعته ، البعض تفاعل معه بسخرية ودعابة ومرح والبعض تفاعل معه بإكتئاب وتوتر يقتل النفس إن لم يكن يقتلها وباء والبعض تفاعل معه بمشاركة النصائح الهامة ومجابهة الخوف بالوقاية والعناية .

جدير بالذكر أن الشاعر عمرو البديوي فنان تشكيلي شارك بالعديد من معارض الفنون التشكيلية ويعمل بالمحاماه ،

قصيدة الحب أقوي من كورونا

قلبي وإنْ حلَّ الوباءُ بزمانهِ لا يستكنُّ الرعبُ في شريانهِ ، ‏إننَّي بالحبِّ تقويَ مناعتي ‏ولقلبي حبيبٌ هو جُلُّ سكَّانهِ ، ‏هو الدواءُ ولن يصيبني داءٌ ‏فليرحل كورونا زحفاً إلي أوطانهِ ، ‏أنا الذي لا يخافُ ولا يسقمُ ‏إلاَّ من فراقِ حبيبهِ أو منْ فقدانهِ ، ‏وضعتهُ في ودائعِ الرحمنِ ودعوتهُ يحفظهُ لي وأكُنْ له مَفاتحُ اطمئنانهِ ، ‏كلنُّا نحبهُ ونرتشفْ من جرعاتهِ ‏أنا وعُيوني وعقلي وقلبي في خفقانهِ ، ‏بهِ ومعهُ الحياةُ بدايةً ونهايةً ‏لا أكترثْ لبلاءٍ وأسعي في نسيانهِ ، ‏ إنْ صرتُ يوماً في الحياةِ بدونهِ ‏فذاكَ الوباءُ وماعداهُ لا زُعرَ مِن إِتيانهِ . ‏ ‏