جريدة الديار
الجمعة 25 يوليو 2025 05:50 صـ 30 محرّم 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
إيداع رفات القديس حبيب جرجس في كنيسة مارجرجس بدمنهور فرنسا تعمل على تحقيق السلام في الشرق الأوسط من خلال الاعتراف بدولة فلسطين نداء استغاثة لإنقاذ المهاجرين العالقين في البحر المتوسط إصابة 15 شخص في تصادم ميكروباص وربع نقل على طريق دكرنس أمام مضرب فرعون بالدقهلية تصاعد التهديدات البحرية في البحر الأحمر: هجوم على ناقلة رفض عربي وإسلامي واسع لمصادقة الكنيست الإسرائيلي على الإعلان الداعي إلى فرض ما يسمى بـ”السيادة الإسرائيلية” على الضفة الغربية دعوة لفتح ممرات إنسانية آمنة ووصول المساعدات إلى قطاع غزة تعزيز للعلاقات الاستراتيجية: الصين تعرض دعمها لروسيا في حادث الطائرة مصر تستهدف تحسين جودة الحياة في القرى والمدن من خلال المخططات التفصيلية السيطرة على حريق بكابينة كهرباء في القليوبية دون خسائر بشرية فرق الإطفاء تكافح حريق أليكساندروبوليس بمساعدة الطائرات وطائرات الهليكوبتر مصادر: إسرائيل ترفض طلب حماس وتعتبره غير مقبول

محمد صبحي لـ زوجته الراحلة: دعواتنا لكِ هدية عيد الأم

محمد صبحي
محمد صبحي

وجه الفنان محمد صبحي عبر صفحته الرسمية علي موقع التواصل الاجتماعي الشهير فيسبوك رسالة الي زوجته الراحلة نيفين ، بمناسبة عيد الام.

وعلق محمد صبحي علي صورة زوجته قائلا : " حبيبتي وزوجتي وصديقتي وأمي .. وأم أولادي .. نعم الأم المثالية .. الأم المعطية بسخاء وحنان وإحتواء .. دعواتنا لك اليوم هي هدية عيد الأم .. لقد جعلتيني لا أنساكي.

وكان قد أكد الفنان محمد صبحي، إن الجوائز والمناصب لا تمثل له تكريم بقدر حب الناس له .

وكتب محمد صبحي؛ عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: "تكريمي الحقيقي ليس جائزة أو منصب، بل هو نظرة الحب والاحترام في عيون الناس".

مسيرة محمد صبحي :

كانت نشأته فنية بحتة، الأمر الذي جعل الفن فطرة في داخله ليكون هدفه الأول والأخير، ولد الفنان محمد صبحي في القاهرة ودرس الفن وتخرج في المعهد العالي للفنون المسرحية قسم التمثيل والإخراج بتقدير امتياز عام 1970مما جعله مؤهل للعمل كمعيد في المعهد، إلا أنه ترك التدريس وأسس "استوديو الممثل" كممثل ومخرج، واشترك معه رفيق رحلته الفنية الكاتب المسرحي لينين الرملي دفعته في التخرج.

كان محمد صبحي طفلاً صغيرًا يعيش مع أسرته في منطقة أرض شريف بالقرب من شارع محمد علي والذي كان يطلق عليه شارع الفن، حيث كان يوجد به العديد من المسارح ودور السينما والملاهي الليلية، وكان منزل أسرته يقع أمام دارين شهيرين للسينما هما سينما الكرنك وسينما بارادى الصيفي.